في يوم عاشوراء هل نتعظ؟

أمر الله البحر أن يعود إلى حاله فانطبق على فرعون وجنوده فكانوا من المغرقين . ... المزيد

كيف تزرعون شوكًا، فتجنون عنبًا؟!

الزمان لم يطل كثيرًا حتى أراكم الله آياته في الآفاق وفي أنفسكم حتى تبين لكم أين كان الحق، ونرجو ألا يطول الزمان أكثر حتى يتبين لكم كيف تعودون إلى الحق أو تعيدونه. ... المزيد

ملخص ما يجري في أثيوبيا

التصعيد خلال الأسبوع الماضي وحرق مقار الحكومة دفع النظام الأثيوبي للبحث عن عدوٍ خارجي فاستدعوا التاريخ حيث كانت مصر هي العدو التاريخي لأثيوبيا منذ أيام الفراعنة. ... المزيد

الجيوش الخاصة وتدمير مصر

نحن أمام خصخصة الأمن وفتح الطريق أمام الشركات الأمنية التي يملكها المستثمرون الأجانب لتكوين جيشٍ من الميليشيات يدار من غرف عملياتٍ في لندن وواشنطن ونيقوسيا وتل أبيب ... المزيد

الأزمات الاقتصادية

كلما تفاقمت الأزمات الاقتصادية في مصر وانخفضت قيمة الجنيه المأسوف على شبابه وتدهورت الظروف المالية أكثر ... المزيد

أكتوبر كانت ضرورةٌ لاستمرار النظام العسكري

جاءت لحظة 73 لتعيد الحياة مرةً أخرى في النظام العسكري ليحكم بشرعية الحرب، فالسادات كان يلقب ببطل أكتوبر، وبعد كامب ديفيد صار بطل الحرب والسلام، ومبارك ظل يحكم 30 سنة بإسم قائد الضربة الجوية. وهكذا فإن حرب أكتوبر هي التي ثبتت النظام العسكري لما يقرب من 40 سنة، واستطاعت استغفال جيل الشباب والجامعي بصفة خاصة الذي أفاق على هزيمة يونيو. وهو الأمر الذي احتاج جيل جديد من الشباب استيقظ في يناير 2011 على أن أمته في ذيل الأمم وأدناها نتيجة حكم العسكر. ... المزيد

الرحى التي لا تطحن شيئاً

تونس لن تتقدم، شاء من شاء وأبى من أبى، وتونس عليها مراجعة هويتها وقيمها، والعزم على توبة أخلاقية تتم بها مصالحة مع السماء، وساعتها أبشروا بالنصر والظفر. هذا الكلام أعرف جيداً أن الساسة لا يفهمونه، وأن البعض لا يستسيغونه، وأنه ربما يكون نشازاً في عالم السياسة الذي لا يفهم غير لغة المصالح، بل سيقول عني البعض أنني مغيب مجنون، ولكني مجنون -بزعمكم- تربى على قول الشاعر: إنما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا صلاح أمرك للأخلاق مرجعه … فقوّم النفس بالأخلاق تستقم إذا أصيب القوم في أخلاقهم … فأقم عليهم مأتماً وعويلاً ... المزيد

الخطأ هو الأصل

من أبشع الأمور التي يمكن أن تحدث لمجتمعٍ؛ ذلك التحول الذي يطرأ تدريجياً على الخطأ حتى يصير هو الأصل وتعُمَ به البلوى لينقلب في النهاية إلى صواب، ويتبجح به مرتكبوه وكأنما صار حقاً مكتسباً لا يمكن لومهم عليه، بل يُصب جام الغضب والسخط على من تجرأ ولامهم أو انتقدهم أو انتقص من روعتهم لارتكابهم ذلك الخطأ الذي لم يعد خطأً بل صار شيئًا رائعاً وصار مقترفوه رائعين وصار كل شيءٍ على درجة من الروعة، كل شيءٍ إلا ما كان يوماً صواباً صحيحاً ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً