وسم: يد
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الاستمناء باليد ليطول وقت الجماع
انا رجل متزوج عن جديد ولكي يطول وقت الجماع بالنسبه لي وزوجتي ترتاح بسرعه فالجأ لاستخدام يدي لنزول المني وقبل نزوله بثواني اقوم بادخاله داخلها ليقذف وهي من الممكن ان تقوم بذلك بيديها ولكن لا يجدي معي نفعا ويلزم استخدام يدي فهل هذا محرماً؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
مقطع قصير: الأخذ على يد الظالمين
مقطع من محاضرة العبادة في زمن الفتن للشيخ عبد الكريم الخضير يشرح فيها أهمية مراعاة القواعد في إبداء النصحية وقبولها.
عبد العزيز بن باز
حكم صلاة من أسقطت جنيناً دون أن يتخلق
علي صلاة بسبب تسقيط جنين عمره سبعة أسابيع، لم أصل جهلاً مني، لأنني اعتبرت أنه نفاس، وكيف القضاء، وتركت الصلاة لمدة نصف شهر لا أدري أكثر أو أقل، هل يجوز أن أصلي في منى صلاتين التي علي من قبل ثلاث سنوات والصلاة واجبة؟
(90) قطع السرقة (3)
خالد عبد المنعم الرفاعي
لمس يد خطيبتي بحائل
ما الحكم الشرعي في لمس يد خطيبتي بحائل - قفاز يد - أو من غير حائل؟
اللجنة الدائمة
مس الرجل يد امرأة لا تحل له
تاجر ملتزم، له زبائن كثيرون، ومنهم نساء، فعند الأخذ والعطاء قد يلمس يد إحداهن، وكثيرًا ما يقع ذلك، فهل يعيد الوضوء، وما العمل؟
اللجنة الدائمة
إذا مدت المرأة يدها للسلام هل يمتنع الرجل عن ذلك؟
فتاة مدت يدها لشاب لتصافحه على أعين الناس، فهل يمتنع عن مصافحتها، أم يصافحها حتى لا يجرحها في كرامتها؟
ناصر بن سليمان العمر
حكم تقبيل اليد أو الانحناء للاحترام
هل يجوز تقبيل الأيدي أو الانحناء للشخص؟
سعد بن عبد الله الحميد
حكم تقبيل يد الوالدين
هل يجوز تقبيل أيادي الوالدين؟ ففي تقبيل يد الوالد أو الوالدة ما يؤدي إلى الانحناء والخضوع، ولا انحناء ولا خضوع إلا الله سبحانه وتعالى. فهل هذا حلال أم حرام؟
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
هل يدي الله سبحانه وتعالى يمين وشمال أم يداه كلها يمين؟
سألني أحد الأخوة في منتدى آخر هذا السؤال في الحديث المذكور: ولمسلم عن ابن عمر مرفوعاً: "يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول: أنا الملك، أين الجبارون, أين المتكبرون, ثم يطوي الأرضين السبع ثم يأخذهن بشماله, ثم يقول: أنا الملك, أين الجبارون, أين المتكبرون؟".
هل يدي الله سبحانه وتعالى يمين وشمال أم يداه كلها يمين جل وعلا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الزواج بمن مسّ يدها
أنا أحببت فتاة وتقدَّمتُ لخِطْبتِها، أهلها رفضوا لأسبابٍ غريبة وظلموا الفتاة، وخطبوها لشخصٍ سيئ لإبعادها عني.
أنا أدعو بالصَّبر والرحمة لي وللفتاة، ولكن سؤالي:
أنا كنت أحبُّها وأنوي الزَّواج بها، ولمست يدها أكثر من مرَّة، ووالله كان الزَّواج في نيَّتي، والآن أصبحت بعيدة، وحين أقرأ: {الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً} [النور: 3]، يرتَجف جسدي، هل ستكون زوجتي المستقبليَّة زانية؟ كيْف لي أن أثق بها؟ أنا تبت إلى الله تعالى، ماذا أفعل؟