وسم: الإيمان

ابن القيم : ليس للعابد مستراح إلا تحت شجرة طوبى، ولا للمحب قرار إلا يوم المزيد. ... المزيد

إن وصفةَ السعادة معادلةٌ يسيرةٌ؛ هي حُبُّ الله، فهي بداية ونهاية رحلتِكَ الدنيويَّة إن حقَّقْتَها ستكون أغنى إنسان على وجه الكون. ... المزيد

لا يجب أن نيأس لحظةً أو نعترض على قضائه، إنه دائمًا هنا، في تلك المواقف الصغيرة التي تجبر بخاطرك المنكسر ... المزيد

لكن عندما فقد المستغربون العرب ذلك الاستعلاء بالإيمان أمام حضارة الغرب المادية، أفقدتهم الصدمة الحضارية توازنهم، فكانت التبعية والتقليد الأعمى أمر حتم! ... المزيد

إنها نفس مؤمنة في الدنيا، وآمنة من الخوف والحزن يوم الحساب. وهي التي تطمئن إلى ربها وطريقها وقدر الله بها في الدنيا دون ارتياب ... المزيد

وذلك الاستعلاء بالإيمان هو الذي جعل ابن مسعود يجهر بالقرآن وسط قريش، وهو يعلم أنه دون عشيرة وأنه سيؤذى أيما إيذاء، وهو الذي جعل عمر بن الخطاب يمشق سيفه مهددا طواغيت قريش لا يبالي! ... المزيد

قال محمد بن نصر المروزي في معنى الإيمان: الإيمان بالله: أن توحده، وتصدق به بالقلب واللسان، وتخضع له ولأمره، بإعطاء العزم للأداء لما أمره، مجانباً للاستنكاف، والاستكبار، والمعاندة، فإذا فعلت ذلك لزمت محابه، واجتنبت مساخطه... ... المزيد

بيان منهج الفرقة الناجية والطائفة المنصورة وتميزه عن مناهج أهل الزيغ والضلال. ... المزيد

إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنْثَى * وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا * فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى ... المزيد

قال رحمه الله: (الإيمان بالغيب أجل المقامات على الإطلاق)  ​​​​​​​ . وكما أن الإيمان بالغيب يقوم على أساس متين من الشرع، فهو يقوم كذلك على أساس متين من الفطرة والعقل ... المزيد

وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ... المزيد

وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ * فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ * يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ... المزيد