(6) قوة التحمل

الفارق بين الصبر على الطاعة، والصبر عن المعصية، وقوة تحمل كلّ منّا، مع جرعة دوائه. ... المزيد

أكبرَ حماقةٍ يمكن أن يرتكبها الإنسان

لا يخفف مشقة امتحان الدنيا العصيب ويحولها إلى قطعة من الجنة تسكن صدرك في الدنيا إلا الطاعة. ... المزيد

مَنَّةُ الإسلام.

ثم بعد هذه التوبة والأوْبة، وإذا بذُرية آدم عليه السلام، والتى تُمثل الإنسانية من بعده؛ تتعامل مع الله بصفحةٍ بيضاء، مُتحررة من هذه المعصية، فيتحمل كل إنسان، تَبعة عمله فقط من خيرٍ أو شر ... المزيد

دواء القلب الكسير

أشد أنواع المعاناة هي معاناة المرء في البعد عن ربه سبحانه. ... المزيد

ميثاق بني إسرائيل وأمة الإسلام

ليس بيننا وبين الله نسب، والعقوبة التي وقعت على من كانوا قبلنا قد تقع علينا لو ارتكبنا نفس المخالفات. ... المزيد

فهي كالحجارة أو أشد قشوة

موعظة بعد موعظة ولا تأثير! إمهال بعد إمهال والنتيجة إصرار واستكبار! إصرار على العناد ومبارزة الخالق بالمعاصي، وتهاون بعقابه واغترار بالدنيا وزخرفها.. والنتيجة الحتمية؟ قلوب كالحجارة أو أشد قشوة! ... المزيد

قل هو من عند أنفسكم

تأمل ما نحن فيه من البلاء، ومع هذا لا زال السفهاء يعبثون بثوابت الأمة، ويستهينون بأوامر الله. ... المزيد

فتحنا باب المعصية ففتح الله باب التوبة

عصى آدم، فعلمه الله التوبة، وتلقى آدم من الله كلمات ليتعلم معها كيف يعود كلما ألم بمعصية، أو وقع في خطأ، فأصبحت التوبة باب كبير لآدم وذريته يدخلون به إلى الله العلي الكبير، يرجون رحمته ويتمسحون بكرمه ويأملون مغفرته. ... المزيد

سخر لنا كل شيء فعصيناه

أشد ما يحزن! أن يستغل البشر نعم الخالق في مبارزته بالمعصية، فبدلًا من شكر النعم بتوحيد المنعم والسعر لما يرضيه، يسعى الإنسان مطيعًا للشيطان وحزبه، ويبارز الملك بالمعصية مستخدمًا ومستغلًا نعمه فيما يسخطه..! ... المزيد

(3) فضائل الاستغفار

"الاِسْتِغْفَارُ الْمَطْلُوبُ هُوَ الَّذِي يُحِل عُقْدَةَ الإْصْرَارِ، وَيَثْبُتُ مَعْنَاهُ فِي الْجَنَانِ، لاَ التَّلَفُّظُ بِاللِّسَانِ، فَإِنْ كَانَ بِاللِّسَانِ -وَهُوَ مُصِرٌّ عَلَى الْمَعْصِيَةِ- فَإِنَّهُ ذَنْبٌ يَحْتَاجُ إِلَى اسْتِغْفَارٍ" ... المزيد

أين أنت غدًا؟!

البدار إلى رحاب التوبة، وواحة الأوبة قبل أن تطوى الصحائف. ... المزيد

هل يعقب الذنب والاستغفار نعمة؟

فبرغم أخطاء المخلصين وهم يحاولون ويبذلون جهدهم، أو كانوا معذورين والناس لا تعرف، لكن لله تعالى حكمته وراء الأحداث ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً