دين

كل ما تعتقده منهجاً للحياة هو دينك، فانظر أيَ عقيدة تعتقد وأي دينٍ تتبع ... المزيد

التكفير المسكوت عنه!

فكر التكفير على مذهب الخوارج مرفوض، لأنه مخالفٌ لمنهج السنة القويم، لكن هناك طوائف وافقت الخوارج في التكفير قديمًا وحديثًا وبعضها فاقتهم في ذلك.. ... المزيد

"لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا"

إن حبَّ النبي صلى الله عليه وسلم قُربةٌ نتقرَّب بها إلى ربنا، والذّود عنه في ظل الهجمات الشرسة من أعداء الدِّين لا ينبغي أن يبقى ردَّ فعلٍ يستفيق كلما جدَّ فِعلٌ من العدو، بل ينبغي أن نُفَعِّلَ هذا الحب فنُحييَ سُنة نبينا في كل أمور حياتناـ في سلوكنا ومعاملاتنا، في بيوتنا وشوارعنا وأماكن عملنا، في إعلامنا وكتاباتنا وكل نبض في حياتنا، حينها سيعلَمُ العالَم من هو قدوتُنا، ومن هو معلِّمنا، ومن هو حبيبنا بعد ربِّنا سبحانه. ... المزيد

الأمة في مواجهة السرطان الصَفَوي

الأمة في مواجهة المشروع الإيراني: هو عنوان التقرير الإستراتيجي الأحدث للعام الحالي، وهو تقريرٌ تصدره مجلة البيان سنويًا، حيث تصَدَر العناوين التي تستحق الاقتناء في معرض الرياض الدولي للكتاب. ... المزيد

من يخاطب مشعل ومورو.. ومع من يريدا أن يتشاركا؟؟

التبسيط والتسطيح الذي سار عليه خطاب مشعل ومورو يدعواني لأن أرد عليه بوضوحٍ شديدٍ وهو أن الغرب يحكم العالم والذي يتحكم في الغرب نظامياً حالياً هو الولايات المتحدة الأمريكية والقيم التي تحكم الغرب وأمريكا وتحكم سياستهم نحونا نحن العرب والمسلمون هي القيم الصليبية الصهيونية في مجال السياسة والأخلاق والدين أما فى مجال الاقتصاد فتحكمه قيم الرأسمالية التي أسسها وأدارها ومازال يديرها اليهود الصهاينة، هذا فى التحليل التفصيلي للنظام الدولي الظاهري والأولي، أما التحليل التفصيلي الباطني والنهائي فهناك خمس عائلات صهيونية تسيطر على أغلب ثروات العالم عبر امتلاكها لشركات كبرى تملك العالم وهذه العائلات بسيطرتها على إقتصاد العالم فهي تسيطرعلى سياسة العالم وإعلامه وجيوشه. ... المزيد

أعلام وأقزام .. يوسف شاهين (5)

عندما نتطرق لأزمة الثقافة العربية المعاصرة لا نقصد التجريح أو التشهير، بل المقصود عرضٌ لمسيرة النخبة المثقفة التي تضخمت في الإعلام العربي (مصر نموذجاً)، وأخذت حيزاً وزخماً كبيراً، فرَصدُ واقع هذه النخبة يشير إلى أن وراء الأكمة شيئاً ماكراً يدبر لهذه الأمة، سواءًا كان هذا التدبير داخلياً أو خارجياً، إلا أن المحصلة أن أكثرية هذه النخبة المثقفة لم تكن على المستوى المطلوب الذي يرضاه الدين والعقل والعرف، وأنها أقحمت المجتمع العربي في أمور منافية لعقيدتنا الصافية وأعرافنا الراقية وتقاليدنا السامية، بل وصَدَرَت لنا من غُثاء الغرب الفكري والسلوكي الكثير والكثير، في الوقت الذي كنا في أشد الحاجة لنتعرف على مقومات النهضة العالمية، والاستفادة من خبرات الشعوب المتقدمة في مسيرتها التنموية، في إطار ثوابتنا الدينية الإسلامية الغالية ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً