خاطرة : لو كل منا تذكر

لو كل منا  تذكر قبره و حساب ربه و هو يبنى مواقفه...خاصة وسط الفتن الشديدة المتلاطمة التي نحياها ...أعتقد على الأقل سيلتزم الصمت  بدلاً من الوقوف في صف الباطل أو الظلم ...

أكمل القراءة

لماذا يصمت العالم تجاه ما يجري بالفلوجة؟

تنام الفلوجة وتصحو على قصف حكومي بحجة استهداف عناصر تنظيم الدولة الإسلامية، ويتعرض أهلها إلى الحصار والقتل والتشريد والمضايقات والاعتقالات والسجن، ناهيك عن سوء الخدمات التي تكاد تكون معدومة في هذه المدينة. ... المزيد

لا تَصِلْ صلاة فرضٍ بِنَفْلٍ مباشرة

السُّنة هو أن يَفْصِلَ بين الفريضة والنافلة إمَّا بالمكان، أو بالكلام ... المزيد

اغتنموا أوقات الأعمار يا أولي الأبصار

لا دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَسْكُنُهَا *** إِلا الَّتِي كَانَ قَبْلَ الْمَوْتِ يَبْنِيهَا ... المزيد

كن على يقين!

كل ألم؛ كل ابتلاء؛ كل إخفاق؛ كل حزن أو فقد، لم يكن أبدا مقصودا لذاته؛ بل هو محطة سير لنقطة تالية في حلقات القدر. ... المزيد

وقفة على أعتاب الفلوجة

لا تيأسي، فلرُبَّ يومٍ قادمٍ *** بالنَّصر، تبصر فجرَه عيناكِ ... المزيد

تعليقات

نمر في حياتنا بمواقف عديدة ومختلفة منها الطريف ومنها الغريب ومنها المعتاد ومنها الؤلم؛ وهي كلها لا تخلوا من العبرة وكلها دالة على حكمة الله ونفاذ مشئته وأن كل شيئ عنده بقدر وأنه لا مكان للصدفة التي يتحدث عنها غير المؤمنين لافي كبير الأمور ولا في صغيريها. ... المزيد

انظر خلْف العلَم .. !

 

انظر خلْف العلَم .. ! 

أعلامُ الدّول وراياتُ القوميّات، والعزف على وتر الأناشيد الوطنية .. 
كم وارَت خلفها، من جرائم واغتصابات، لحُرمات الشعوب البائسة، وهُويّاتها ...

أكمل القراءة
رؤية الكل

(5) دموع الرحمة

باسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

نتابع أخواتي الكريمات ما مرّ بي من بعض التأملات عسى الله أن ينفع بها.
أبدأ مستعينة بالله سائلته التوفيق ...

أكمل القراءة
رؤية الكل

صيود الأوراد (14): فتشقى!

حين تقرأ شطر الآية الأولى وفيها تحذير الله تعالى لأبوينا من العدو، حتى لا يخرجهما من الجنة التي لا يجوع ساكنها ولا يعرى ولا يظمأ ولا يضحى، ولا يبْأس ولا يمرض ولا يحزن ولا يخاف... وفي أثنائها قال: {فتشقى}، مما يبين أن جزءًا من الشقاء هو ذلك الجوع والعُري والظمأ والخوف والمرض.. المنتفي من الجنة.. ... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
11 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً