سهامٌ حارقةٌ

سهام حارقة وطلقات نارية تصيب القلب في مقتل. ... المزيد

من مهلكات العلماء

نفاق يدب في القلوب لا نجاة منه إلا بعون الله وتوفيقه في هداية العبد لإخلاص القلب والجوارح والأعمال ظاهرًا وباطنًا ... المزيد

اعمل ثم اطمئن إلى عدله

اطمئن إلى عدله ورحمته سبحانه فلن يظلمك ولن يهضم حقك كما تهضم حقوق العباد من ملوك الدنيا وحكامها. ... المزيد

إنما التقوى ها هنا

إنما التقوى ها هنا، في قلوبكم، فلا تتحججوا بانتظار من يحققها لكم، أو بالاعتذار بشريكٍ ضيعها من بين أيديكم، كل الحلول متاحة، ما دامت مشروعة، إلا أن تفقد دينك، أو يتلطخ بالوحل ثوبك. ... المزيد
رؤية الكل

التعلق بالرؤى والأحلام

ياصاحبي: ما رأيت من رؤيا حسنة ظاهرة فإحمد الله وتفاءل خيرًا، وما رأيت من رؤيا لا تفهمها أو غير واضحةٍ لك، فاستعذ بالله منها، ولا تحدث بها أحدًا، هكذا سنته صلى الله عليه وسلم ... المزيد

هل تستحق النصر؟

وعد الله عباده المؤمنين المخلصين بالنصر والتمكين ولو بعد حين ولن يخلف الله وعده. ... المزيد

واقعنا، ونظرة في كتاب الله

اللهم إن أمة محمد مسها الضر، في كل موطنٍ يعيش فيه عبادك وأولياؤك، وما عاد لأوليائك ملجأ ولا مرهب إلا أنت، وأنت أرحم الراحمين ... المزيد

الموصل والقدس...والاستعداد للحرب !

الجيوش العربية و"الإسلامية"، التي تشارك بحماسةٍ وشراسةٍ في عملية "التحرير"!!، المزعوم للموصل "السنية"، تحت قيادةٍ أمريكيةٍ صليبية!، وقوادة كرديةٍ علمانيةٍ عنصرية!!، وشراكةٍ شيعيةٍ مجوسيةٍ فارسيةٍ وعربية!!!، ومباركةٍ روسيةٍ صينيةٍ شيوعيةٍ إلحادية!!!!، هذه الجيوش العربية المشاركة للمشركين في إخراج الموحدين السنة من ديارهم كما أخرجوا غيرهم. ... المزيد

تقديم سوء الظن

إعلم أن سوء الظن حرامٌ مثل القول، فكما يحرم أن تُحَدِّث غيرَك بمساوئ إنسان، يحرم أن تحدث نفسك بذلك وتسيئ الظن به ... المزيد

محاور استراتيجة للعمل الإسلامي.. إمتلاك أسنانٍ وأظافرٍ

ليعلم قادة المسلمين ولتعلم الحركات الإسلامية التي تقدم نفسها لقيادة الأمة أن موارد الأمة من بشرٍ ومالٍ وعلاقاتٍ التي يقبضون عليها بأيديهم ليست للعبث السياسي والإعلامي والتبرج والفخر والزهو بها وإنما هي لتحقيق إستراتيجيات ترفع الضر عن الأمة أو على الأقل تخففه وإن لم يفعلوا فقد خانوا الأمانة وستكون هذه الخيانة وبالاً عليهم وعلى من اتبعهم في الدنيا والآخرة. ... المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً