وهم الشيطان الإلحاد ومزاعمه العلمية

تأليف: ديفيد بيرلنسكي. ترجمة: عبدالله سعيد الشهري ... المزيد

قُتِل الخرَّاصون.. في أبريل

ما هي بكذبة واحدة، بل لو وُزنَت لجاءت أطنانًا، ولو مُسحت لجاءت مَساحات، ولو أُهريقت لجاءت سيولًا جارفات.. إنها جميع كذبات الكذَّابين في هذا اليوم!! وهي وإن كانت من كل كاذبة كذبت فإنها أضعاف مضاعفة .. ... المزيد

الله جل جلاله.. وهوكينغ

إن هوكينغ لم يقل يوما: "ربي الله".. ولم يرْجُ يوما رحمته ولم يطلب جنته.. فكيف ترون من العدل أن يدخل تلك الجنة؟! ... المزيد

الفرق الباطنية: المنهاج والتاريخ

ينبغي الحذر من محاولة دعاة الباطنية في عصرنا هذا نشرَ أفكار هذه الفرق الهدامة بأسلوب ماكر ودهاء خبيث باعتبارها من كتب التراث، والترويج لهذه الفرق على أنها كانت تنشد العدل الاجتماعي والحرية والمساواة. ... المزيد

العمل في نشر كتب المنحرفين وأهل الضلال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أعمل في شركةٍ تقوم بتحويل الكُتُب والمخطوطات العربية القديمة إلى صورٍ رقميةٍ (نصوص مكتوبة على الحاسب)، ثم إرسالها إلى مكتبات غربية.

ومن الكُتُب التي عملتُ عليها كتاب: "شفاء العليل ترجمة قول الجميل"، وكتاب: "سواطع الإلهام"، وكتاب: "الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر"؛ للشَّعراني.

وسؤالي: ما رأيكم في نَشْر هذه الكُتُب إذ تحتوي على بعض المخالفات العقدية لمنهج أهل السنة؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فالكتبُ التي ذكرتِ أسماءها أيتها الأخت الكريمة هي كُتُب ضلال وكفر صريح، كما سنبين لك؛ فلا يجوز نشرُها ولا المساعدة عليه لما فيه مِن المعاونة على الحرام.والواجب على المسلم كفُّ نفسه عن الحرام، وإعانة غيره على تركه، لا ... أكمل القراءة

الحبشي شذوذه وأخطاؤه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضللون. تخريج الحديث في مقدمة الكتاب ... المزيد

ابني يقترب من الإلحاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ابني يبلُغ مِن العمر 16 عامًا، لَم يكن مُلتزمًا بالصلاة، وكنتُ أحاول معه كثيرًا، وأدبِّر له مجالس حفظ القرآن والعلم، ولم يكن يُحبُّ ذلك!

كان كثيرَ السؤال في المسائل الغيبيَّة والفِقهيَّة، ومُؤَخَّرًا بدأ يُحَدِّثني أنه يَشُكُّ في وجود الله وفي نُبُوة الرسول، وغير مُقتنع بما يخُصُّ المرأة في الإسلام، وعقاب المرتد وكل الأمور التي يُثيرها المُلحِدون!

راقَبْتُه عن بُعدٍ فَوَجَدْتُه يقرأ فيها، ويُناقش ويُعارض المُلحدين عبر الإنترنت، وعندما يتناقش معي يُسَفِّه ما أقول له، مع أنه يَستخدم بعضًا منه في الرَّدِّ عليهم.

يَرْفُض سماعي أو الاقتناع بما أقول، ودائمًا يَسْتَفِزُّني بإشاراتٍ أو إيحاءات لهذا الموضوع، ثم يتهمني بالعصبيَّة، وبأن الدِّين هو السبب في المعارك والاختلاف.

فماذا أفعل.. أغيثوني؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فشكر اللهُ لك أيتها الأخت الكريمة حِرصك على استقامة ابنك، ونسأل الله أن يُفرج همك، ويكشفَ كربك، وأن يردَّ ابنك إلى صوابه.وبعدُ، فقبلَ الدُّخول إلى الجواب، أُحِبُّ أن أُنبِّهك إلى شيءٍ هامٍّ قد لا يَخفى عليك، وهو ... أكمل القراءة

سلوك الملحدين

رغم تكرار ادعائهم الكاذب عن عدم أهمية الدين بالنسبة إليهم وقلة اكتراثهم به فإن حالهم يفضح كذب مقالهم فيندر أن تجد لهم مزحة أو طرفة إلا كان تسفيه الدين وأهله بطلا رئيسيا فيها.. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً