التصنيف: الطريق إلى الله
المقالات
منذ 2015-07-31
صروح إسلامية
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، إنَ تلقي المعلومة الشرعية من المصادر المعتبرة، والمواقع التي تحظى بثقة المسلمين، ويشهد لها العلماء بالخير من الأمور الهامة، وفي هذا الصدد سيتم بيان بعض المواقع الإسلامية التي يمكن تعلم القواعد الشرعية منها، ونقلها للغير لكي يتم تعظيم الاستفادة للمسلمين. ... المزيد
الكتب
منذ 2015-07-27
مقومات الثبات على الهداية
هذا الكتاب يبين بعض مقومات الثبات على الهداية، وبعض مضار وسبب البدع، وأسباب سوء الخاتمة، وأسباب حسن الخاتمة. ... المزيد
الكتب
منذ 2015-07-27
برنامج فعلي في التوبة إلى الله
تأليف: نوال بنت عبد العزيز العيد ... المزيد
أحمد كمال قاسم
المقالات
منذ 2015-07-26
تأملات في السعادة
إذا أردت السعادة فعليك بحب واهب السعادة والتقرب إليه، واعلم أنه ما من مخلوق يستطيع إمدادك بالسعادة، فهي هبة من الله عز وجل لمن يتقرب إليه ويطيعه، ولا يجعل روحه ناشزًا عن أوامر نافخها فيه، فيستمد من جمال الله فتكون روحه جميلة بهية. ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-07-26
على طريق الفلاح
قال الحارث بن أسد: "المحاسَبة تورث الزِّيادة في البصيرة، والكَيْس في الفِطْنَة، والسُّرعة إلى إثبات الحجَّة، واتِّساع المعرفة". ... المزيد
عبد اللطيف بن هاجس الغامدي
المقالات
منذ 2015-07-25
هل سمعت بتنين القبر؟!
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: عذابُ الكافرِ في قبرِه، والَّذي نفسي بيدِه إنَّه يُسلَّطُ عليه تسعةٌ وتسعونَ تِنِّينًا أتدرون ما التِّنِّينُ سبعونَ حيَّةً لكلِّ حيَّةٍ سبعُ رؤوسٍ يلسَعونَه ويخدِشونَه إلى يومِ القيامةِ ... المزيد
طب القلوب - القلب السليم
منذ 2015-07-22
(1) إذا ذُكِر الله وجل قلبه
أيحضر القلب عند ذكر الحبيب ولا يحضر عند ذكر المجيب؟! أتخشع الجوارح لذكر المخلوق ولا تبالي بذكر الخالق؟! أينقطع الفؤاد كمدا لغياب فان وزائل ولا يبالي بهجران باق ودائم؟! ... المزيد
المقالات
منذ 2015-07-22
الربانية بين الدنيوية والرهبانية (1-4)
من الحقائق المسلَّم بها عند أي ناظر في الشريعة الإسلامية أنها شريعة وسطية ربانية. فلا هي شريعة مادية دنيوية كالتي مال إليها اليهود، ولا هي شريعة[1] رهبانية دينية ...
أكمل القراءةإياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-07-20
المرض الملازم فتش نفسك أيها (الملتزم)
كنت من قبل تشبع حظ نفسك بالأغاني وتقليب عينيك في المحرمات. اليوم، بعد "الالتزام"، تشبع حظ نفسك بالرياء وطلب الشهرة من خلال الدين الذي التزمت به ظاهرياً، أو من خلال التهاون في غيبة الناس وتحقيرهم على اعتبار أنك الوصي على الدين الذائد عن حياضه! أو التهاون في حقوق الناس على اعتبار أنك أولى بما اقتطعته من أموالهم لأنك "تخدم الأمة" بينما هم يضيعون مالهم في غير فائدة! ... المزيد
عبد الله بن صالح القصير
المقالات
منذ 2015-07-20
الوصية بالاستمرار على العمل الصالح بعد رمضان
بئس العبدُ عبدًا لا يعرف الله إلا في رمضان! ... المزيد