التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
هل لكثرة النسيان علاج؟!
أنا شاب أبلغ من العمر 28 سنة وأعاني من مشكلة في الذاكرة والحفظ، حيث أني أنسى كثيراً.
فهل لهذه المشكلة حل؟!
أرجو منكم أن تعطوني تفاصيل على ذلك وإذا كان هناك حلول فعلية فأرجو ذكرها لي.
بارك الله فيكم.
أريد برنامجاً ناجحاً لحفظ القرآن
أنا عمري 21 سنة وما أحفظه من القرآن إلا 4 أحزاب وهذه تعتبر فضيحة لملتزم لديه 5 سنوات في الالتزام، أريد
أن أكون عابدا وحافظا لكتاب الله، رغم أني قوي الحفظ لكن لست منظماً في أوقاتي وخاصةً المحيط الذي أعيش فيه
في البيت هو محيط ليس مهيأ لطلب العلم والحفظ!
دلوني إخوتي لكي أحفظ كتاب في سنة لتتغير حياتي إلى الأفضل وما هي أحسن أوقات الحفظ والمراجعة ما دام لدي
كثير من الوقت وبارك الله فيكم.
كيف أحقق النجاح والثقة
أعاني بعدم الثقة في نفسي وأني مهزوز من الداخل على الرغم من أني أجيد بعض الأمور بشهادة الآخرين فإني
أحب كتابة الشعر وأحب الخط العربي وأحب اللغة، إلا أن أي أمر حتى ولو أني أجيده لا أتقنه بمعنى أني لا أستطيع
المثابرة والمواظبة على أمر حتى تمام نجاحه بنفس الهمة ولا أجيد التخطيط بل إني أعاني مثلا من أني دائما لا
أملك البداية وإنما جميع تصرفاتي تقريبا تكون ردود أفعال.
أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرًا.
أرجوكم ساعدوني قتلت قلبي
أنا طالب علم لكني أعاني من آفات أرجوكم حلّوها لي.....
♦ أتعلَّم العلم ليقال عالم، ولينتشر اسمي بالآفاق ولأحلّق في عالم الشهرة.
♦ أحسُد وأحقِد على كل متعلّم إذ إني أريد نسبة العلم لي فقط.
صديقي محبط من حياته!!
لدي صديق يواجه مشاكل في الدراسة وفي الحياة.
ضاقت به الدنيا لدرجة كبيرة.
حاولت معه لكن لم أستطع. يمضي وقته في الشارع.
باختصار هو بحاجة لإعادة ترتيب لحياته في كل صغيرة وكبيرة. في الحقيقة هذه مشكلة اصطدم بها مع عدد كبير من الشباب، ولا اعتقد أنها تحل مرة واحدة.
فاذا كان هناك مرجع أستطيع قراءته للمساعدة، أو كان هناك امكانية للتواصل بشكل متواصل معكم لمساعدتهم على احداث تغيير في حياتهم،
أرشدوني واني لكم من الشاكرين.
أرغب في أن أكون مستشارة اجتماعية
عملت أستاذة فيزياء في الثانوي لمدة 15 سنة، ولدي ميول لأصبح مستشارة اجتماعية، من أجل هذا أنا الآن أقوم
بمجموعة دورات تدريبية، ولكن أرى هذا غير كاف.
أرشدوني -جزاكم الله كل خير.
هل الصيام يؤثر على نسبة الحيوانات المنوية؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا متزوجة منذ سبع سنوات، وحملت في أول زواجي بطريقة طبيعية ومن أول شهر، ولكن بعدها وإلى الآن لم أُنجب، علماً بأنني أجريت كل الفحوصات المطلوبة وكلها كانت طبيعية: هرمون الحليب، وهرمونات الغدد، وإبرة الزيت، وصور التلفزيون السونار، فلا توجد لدي أي مشكلة والحمد لله، ولكن زوجي قبل ثلاث سنوات من الآن عمل تحاليل وكلها كانت فيها النسبة قليلة ما بين ثلاثين بالمائة وأربعين، ومرة كانت ثمانين، ومرة كانت خمسين، والآن في هذه السنة النتيجة كانت عشره بالمائة، علماً بأنه عمل عملية دوالي الخصية قبل تسعه أشهر، وبعد ثلاثة أشهر من العملية عمل التحاليل فكانت نسبته 10%، والآن وبعد ستة أشهر، وبعد أخذه للعلاج الذي وصفه له الطبيب كانت النتيجة أيضاً كالتالي:activ 10% waek 20% dead 70%، بعد أخذ هذا الدواء الذي وصفه له الطبيب:RES-Q 10 NOLVADEX VET- E1200IUوبعد الانتهاء من الدواء بعشره أيام وتوقفه وانقطاع عن الجماع لمدى أربعة أيام تبين في النتيجة ما سبق، وقال له عندك اللزوجة في السائل عالية، ولهذا السبب لم يحدث أي تحسن على حالتك، علماً بأن زوجي عمل هذه التحاليل في رمضان بعد الإفطار بساعة ونصف.
فهل الصيام يؤثر على نسبة الحيوانات المنوية أم لا؟
وهل هناك علاج للزوجة السائل المنوي؟
وهل دواء البيسلفون فعلاً يقلل من نسبه اللزوجة في السائل المنوي أم لا؟
وهل الدواء الذي وصفه له الطبيب مجدي في مثل حالة زوجي أم لا؟
وهل دواء الاثروميل مفيدٌ لتحسين نسبه الحيوانات المنوية أم لا؟
أخيراً: آسفة على الإطالة، ولكن تقبلوا مني خالص شكري لكم على إتاحتكم لي الفرصة أن أستفسر، وأرجو الإفادة في أقرب وقت ممكن.
جزاكم الله كل خير. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى"
ما النص الأصلي لحديث "لا عدوى في الدين" وما هو المقصود به؟
أحب العزلة وأكره الناس
♦ الملخص:
فتاة لا تُصلِّي، وتقضي كل وقتها في متابعة الإنترنت، كما أنها تكره كلَّ مَن حولها، تريد أن تَتَخَلَّص مِن هذه العادات والمشاعر، وتُحسِّن من نفسها.
♦ التفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أنا فتاة أبلغ مِن العمر ١٧ عامًا، دائمًا أسأل نفسي:
هل أنا قاسية؟
خَطَر لي هذا السؤال عندما وجدتُ أن الكراهية أيسر عندي مِن الحب! فأيُّ شخصٍ أُحبُّه إذا صدر منه أمرٌ أغضبني وأهان كرامتي فإني سرعان ما أكرهه، وأتمنَّى له الموت!!
هذا الأمرُ يحدُث أيضًا مع أبي الذي أُحبه أكثر مِن أي شخصٍ آخرَ، فقد أكرهه أحيانًا إذا أغضبَني، لكني أعود إلى حبِّه مرة أخرى، بخلاف أمي وأختي اللتين أُكنُّ لهما شعورًا بالكراهية.
لي صديقةٌ كنتُ أُحبها منذ المرحلة الإعدادية، والآن أَكرهها جدًّا، ولا أُطيق وُجودها، ولا أعلم ما السبب!
أنا لا أُصلي، وأسمع الأغاني، وأقضي وقتي كله في متابعة الإنترنت والتفاهات!
أرغب في التخلي عن هذه العادات، لكني لا أستطيع، وأريد التخلي عن شعور الكراهية الذي بات يُعكِّر مزاجي.
نفسيتي حاليًّا سيئة جدًّا، وكل ما أريده حاليًّا أن أُحطمَ كل شيء حولي، وأتساءل:
هل مِن الممكن أن يُهدئ اختلاطي بالناس خارج المنزل من نفسيَّتي؟ أشعر أني مصابة بمرض نفسي.
علاج الوسواس القهري
أنا طالبة مدرسة، كثيراً ما تراودني وساوس الشيطان عن العذرية، وكيف تُفْقَد، وأهلي متحفظون، وأنا حقّاً أستحي من سؤال أمي أو أخواتي.
لكنني كثيراً ما أسمع أنه يمكن أن ينفضَّ غشاء البكارة بسرعة كبيرة، فأصبحت أخشى فقدانه إذا فكرت بذلك، وأخشى أن يكون ذلك صحيحاً، فماذا عليَّ أن أفعل لأتخلص من تلك الأفكار؟ أم أنه حقّاً قد يُفقد مع الاستثارة والتفكير بالأمر؟
شكراً، وجزاكم الله خيراً
كيف أتخذ القرار؟
أنا أعاني مشكلة عويصة، لا أستطيع اتخاذ القرار في معظم الأمور، إضافةً إلى أني قد أتخذ قراراً ما، لكن يصعب عليَّ تنفيذه، حتى فيما يتعلق بالدراسة واختيار الزوج الصالح.
لا أستمتع بشيء أبداً
أنا لا أستمتع بحياتي أبداً:
وأعلل ذلك بأن كل متعة في الحياة زائلة؛ فأنا أقول: عندما ذهبت للبحر - مثلاً - الأسبوع الماضي، ذهبت متعته؛ فأيضاً ستذهب هذه المتعة في الأسبوع القادم، أو ما بعد ذلك.
ودائماً ما أقول:
لماذا الاهتمام بالشيء مثلاً بالنظافة أو الترتيب أو حب الناس لي؟ أو - مثلاً -: لماذا أفرح بشبابي وأستمتع مادام كل ذلك زائل ومصيره إلى الموت؟
نعم؛ فأنا أخاف من الموت خوفاً شديداً وأقول: إن الموت سيُذهب شعري الجميل، أو مثلاً عيني أو كل شيء، لماذا الاهتمام بالأشياء؟ لماذا الفرح في هذه الدنيا؟
لذا؛ تجدني لا أبالي بأي شيء، برغم أنني أنظف وأهتم، ولكن ليس في داخلي أي سعادة، أحس أنه لا شيء يفرحني ولا شيء يحزنني، أحس أن حياتي مملة جداً، أخاف من الأدوات الحادة خوفاً شديداً، ولكن لا أظهر ذلك لأحد، أحب والدتي كثيراً ولا أريد أن أفارقها أبداً، ودائماً ما أحزن عليها إذا صرخ والدي بها؛ فأنا أشعر أنها ليست سعيدة مع والدي، ولا أريد أن أكون سعيدة ووالدتي ليست سعيدة، هناك مشاكل أسرية كثيرة أحس أنني أضطرب منها؛ فوالدي كل شيء عنده بالصراخ والضرب، صحيح أنه لا يقسو عليَّ أبداً، ولكنه لا يعطيني الحب والحنان الذي أريد، فلم يضمني أو يقبلني أبداً ولم يقل لي كلمة تشعرني بحبه لي، أحس أنني محرومة عاطفياً، أخاف على إخوتي كثيراً، ودائماً ما أتخيل أنهم في السجن، أو معذبون، أو أنهم في مجاعات - والعياذ بالله - فأبكي كثيراً وأتألم، ودائماً ما أشعر بالحزن الشديد لأولئك المعذبين في السجون، كما إنني أخاف من النوم وحيدة، وأخاف من الظلام، فإذا أطفَأَ أحد النور وأنا نائمة فسرعان ما أقوم مفزوعة، وأضيء المكان.
أتمنى الزواج من شخص يعوضني الفقدان الذي أشعر به، أنا لا أحب أن أكون قاسية في كلامي عن والدي؛ فهو يشتري لنا كل ما نريد ويخرج بنا كثيراً، ولكن من دون ابتسامة أو ضحك، أما أمي فهي تعاملني بكل حنان وحرية.
وبالرغم من أني أصلي كل الصلوات في الوقت المحدد، وأقرأ أذكاري وأحفظ الكثير من القرآن، وأستمع لإذاعة القرآن الكريم، ولا أشاهد التلفاز أبداً، ولا أقرأ المجلات ولا القصص إلا نادراً - فإنني أشعر دائماً بالقلق والاضطراب، ولا أشعر بالراحة، ولا أعلم لماذا أشعر دائماً بالحزن، وأجد السعادة عندما أتحدث مع زميلاتي في الهاتف؟!