الأبناء ووراثة الأمراض النفسية
والدتي تُعاني مِن ذهان الشيخوخة، وكانتْ تأخُذ أدويةً للفصام، وهي الآن مُصابة بضَعف الذاكرة والتركيز، وهناك فتاةٌ تُعاني والدتُها مِن الفصام أيضًا، وتأخُذ أيضًا علاجًا وقد تحسنَّتْ صحتها، وأنا كنتُ مُصابًا بالوسواس القهري والاكتئاب والقلق النفسي، وأخذتُ علاجًا وتحسَّنَتْ حالتي كثيرًا أيضًا.
فهل إذا تزوجتُ هذه الفتاةَ سيكون هناك أثرٌ على الأولاد مِن جهة إصابتهم بالأمراض النفسية؟ وهل توجد تحاليل تكتشف الأمراضَ الوراثية النفسية التي يمكن أن تحدثَ إذا تزوجتُ هذه الفتاة؟
هل عدم استيعاب الكلام يعد حالة مرضية؟
هل عدم استيعاب الكلام يعد حالة مرضية؟
التزامي الديني سببا في الاستهزاء بي
أنا في السادسة عشرة من عمري، لم أكن أصلي مدة كبيرة، ولكن الحمد لله فقد أنعم الله عليَّ والتزمتُ ليس في الصلاة فقط، ولكن في الدين بشكل عام وذلك منذ ما لا يقل عن سنة ونصف، ثمة شخص أعرفه كان ملتزمًا من قبلي، عندما التزمتُ بل وتفوَّقتُ عليه ولله الحمد والمنة أصبح يسخر مني، يقول لي:
أنا أصلي منذ مدة، وأنت صليت من بعدي، فلا تدَّعي أنك شيخ عليَّ، فأنا أفضل منك، وأنا مَن عَمَلَكَ أصلًا، وأنت شخص جاهل، وغير مُطَّلع، ومغسولٌ عقلُك؛ يقول مثل هذا الكلام وما يشبهه عندما أنصحه مثلًا، أو أقول له شيئًا يجهله، كما أنه لم يعلمني شيئًا أصلًا، ولا فضل له عليَّ من الأساس في ديني، وكثير من الناس كلما التزم شخص يقولون له: لا تدِّعي أنك شيخ، فما ردُّكم عليه وعلى أمثال هؤلاء الأشخاص؟ وما حكم ما يفعله هؤلاء الناس؟ وأرجو ألَّا تُقدِّموا الرد لكي أقوله له؛ فأنا لن أناقشه أبدًا، ولكن أريد أن أعرف قولكم في هذا الأمر كي أحتفظ به لنفسي، ولزيادة إيماني؛ فكلامه قد هزني بقوة، أرجو الإجابة، بارك الله فيكم.
حفيدتي تخاف وتبكي من ركوب السيارة
حفيدتي عمرها سنتان، تخاف جدًا من ركوب أي سيارة، وتبكي أثناء الركوب حتى تنزل من السيارة.
طفلي في السابعة ويهتم بموضوع الزواج والحب!
أود الاستفسار عن الأمر المناسب والطريقة المناسبة، ونوع المعلومات التي يجب أن نزود بها أولادنا في عمر السابعة؛ إذ بدأت ألاحظ اهتمام ابني بموضوع الزواج والحب، وبدأ يتعلق بفتاة ما، كما لاحظت فضوله لموضع القُبل (قبلة عادية لكن على الفم)،كما أخاف عليه من التحرش لما نسمع من قصص في أيامنا هذه، وأريد توعيته بهذه الأمور، لكني لا أعرف كيف! فما نصيحتكم لنا؟
وشكرًا.
طفلي متعلق بي جدا .. فهل من نصيحة؟
لدي طفل عمره 21 شهرًا، وهو متعلق بي جدًا، وهذا الأمر سبب لي مشكلة مع طفلي، لأنه يخاف جدًا ولا يلعب كبقية الأطفال، يعني مثلًا: إذا أراد أن يلعب يلعب معي، وإذا أراد أن يأكل يأكل معي، ودائمًا يبكي بسبب ومن غير سبب.
أختي المراهقة لا تحترمني وأمي تقف معها!
دي أخت مراهقة عمرها١٥سنة، لا تحترم الكبير ولا تحترمنا عندما نطلب منها أن تفعل شيئًا أو أن تقوم وتساعدنا في أعمال المنزل لا تقوم، وتقول: لماذا أنا أعمل في المنزل؟! وتقول أنا أعمل، وهي لا تفعل شيئًا، ٢٤ساعة وهي على الهاتف، ولا تتحرك من مكانها، وعندما أكلمها تقوم وتصرخ في وجهي، وتمد يدها علي، وعندما أضربها بسبب ضربها لي، أمي تأتي وتخاصمني أمامها، ولا توبخها.
لدي أخوات من زوجة أبي، ووالدتهم ليست معنا في المنزل، وهم في النفس العمر، وهم مثل السمن على العسل، ويحترمونا، ولا يردون لنا الكلام، ويعملون في المنزل معنا، ويقومون بمساعدتنا، ولا أريدهم أن يتحسسوا لأنهم يعملون معنا في المنزل وهي لا تعمل معنا.
لا أعلم ماذا أفعل! إنها سليطة اللسان، فمها لا ينطق سوى الكلام السيئ، وقد مدت يدها علي مرتين، ولا أحد يتكلم معها ويقول لها هذا الشيء الذي تفعله ليس صحيحًا، وأمي لا تريد أن أوبخها، وعندما وبختها أتت أمي وقالت لي أمامها: أنت لماذا لا تحبين أختك، وتعامليها كأنها عدوتك؟ ولماذا قلبك أسود عليها؟ قلت لأمي: أنا أخاف عليها وأحبها، ويجب أن تصبح مثل إخوتها الباقين، أنا قلبي ليس أسود، ولا أعتبرها عدوتي. لم أتوقع هذا الكلام من أمي؛ فقد جرحتني جدًا، وأعطت لأختي الحرية الكاملة في كل شيء، حتى في عدم احترامها للكبير، فأنا أكبر منها بعشر سنوات، ولدي بنت، فأرجو منكم الاستشارة والنصيحة لأعلم كيف أتعامل معها.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أكره النساء ومقتنع بهذا
أنا مُقتنع بكلامي جدًّا، فما أُلاحظه في النساء يجعلهنَّ كائناتٍ مزعجةً وماديَّة، فالمرأةُ كائنٌ انتهازيٌّ لا يُفَكِّر، وهذا يُعيقني في الحياة؛ فأنا لا أحبُّ التواصُل مع المرأة نهائيًّا!
كيف أقضي إجازتي؟!
كيف أنظم إجازتي الصيفية وأستغلها أفضل استغلال؟ هل يستحسن أن أبدأ بمذاكرة مناهج العام القادم؟ أم أقرأ في كتب مختلفة المجالات؟ أم أستريح من المذاكرة والقراءة وألجأ إلى اللعب والخروج؟
أرجو إفادتي، وجزاكم الله خيراً..
كيف أتخلص من العزلة الاجتماعية وأندمج مع الآخرين؟
السلام عليكم.
استخدمت مضادات الاكتئاب واليوم حالتي والحمد لله ممتازة، ولكن أعاني من مشكلة الاندماج مع الناس، أحس نفسي دخيلا على الناس أو غير مرغوب فيه من قبل الآخرين، ازدادت حدة الأمور عندما أصبحت أُعاير على وحدتي وكيف أني ضعيف الشخصية ولست اجتماعيا، مع أني أقف في وجه الخطأ، وآخذ حقي وحق غيري لست خجولا ولست مترددا، وفي مواضيع النقاش أكون متكلما جيدا، ولكن بالمواضيع السطحية أو الروتينية إن لم يبدأ شخص بالحديث لا أتحدث.
قديما كنت اجتماعيا وضحوكا مع أن أبي مثلا كان وما زال ضد تكوين أي نوع من العلاقات، إذا خرجت مع شخص يلاحق ورائي ليبعدني عن الناس ويحرجني أمامهم بالسب والشتم، البعض قال لي بأن مشاكل العلاقات تكون جذورها منذ الطفولة وسن التنشئة، فهل يوجد حل لخوفي؟
اليوم أنا طالب أدرس بالخارج وبصراحة أنا خائف من أن أعود لأيام اكتئابي الحاد وأن أبقى منعزلا.
مال حرام، كيف أتوب من أكله؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لدي مشكلة تؤرِّق جفوني كل ليلة؛ وهي كالآتي: أنا أعمل موظفًا في مكتب براتب ثابت ولله الحمد، وهناك بعض العملاء يحتاجون إلى ترجمة بعض أوراقهم إلى اللغة العربية، أو من اللغة الإنجليزية إلى العربية، ويقوم المدير بتكليفي بالبحث عن مكتب ترجمة، وأنا من باب المراعاة والحرص أبحث عن أرخص مكتب ترجمة لإنجاز العمل، ثم إنني أخذتُ الأوراق إلى مكتب الترجمة واختلفت معه على السعر في المرة الأولى، ووعدني أنني إذا أحضرت له أوراقًا أخرى في المرة القادمة، فسيعطيني مبلغًا من أتعابه، وقد كان، ففي المرة الثانية ذهبتُ إليه ولديَّ أوراق خاصة بمديري لترجمتها إلى اللغة الإنجليزية، وطلب المترجم مبلغ 240 ريالًا، وقال لي من تلقاء نفسه: 40 ريالًا لك، و200 ريال أتعاب الترجمة، ما الحكم في هذه الحالة: هل المال الذي أخذته حلالٌ أو حرام؟ وكيف أتخلص منه ومما مضى؟ أفتونا مأجورين.
كيف أعيش حياة طيبة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آلة وصحبه.
أما بعد أريد أن أحيا حياة طيبة كلها بركة وسعادة.. فما هو الطريق؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |