أولادي لا ينامون إلا على مُشاهدة التلفاز ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لدي ابنة عمرها ٤ سنوات، وابن عمره سنتان ونصف, لا ينامان إلا على التلفاز (قناة براعم)، فهل يُشَكِّل هذا ضررًا نفسيًّا أو سلوكيًّا عليهما؟

مع العلم أني مشغولة بمولودة جديدة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أختي الفاضلة: بارك الله لكِ في أولادكِ، وحفِظ لكِ المولود الجديد، وجعَله قرَّةَ عينٍ لكِ. أمَّا بالنسبة لسؤالِكِ: هل النوم على التلفاز يوميًّا يُشكِّل ضررًا على الأطفال؟فإنَّه يُؤسفني أن أذكُر لكِ بعضًا من أضرارِ ذلك الذي ذكرتِ، من خلال نتائج دراساتٍ ... أكمل القراءة

وجوب نفقة الزوج على زوجته

أنا امرأة متزوجة من ثلاث سنوات ونصف، لديَّ طفلة تبلغ من العمر سنتين ونصف، حالة زوجي المادية ضعيفة؛ لذا فقد ساعده أهلي على إتمام الزواج؛ لأنه يشتغل مع والدي، واتفقا على تسديد ما يدفعه بعد الزواج، ثم إنه بعد الزواج أصبح لا يرغب في العمل، حتى إن تكاليف الولادة لم يستطع أن يوفِّرها لي، فتكفَّل بها أهلي، وبعد الولادة فكَّر في افتتاح مشروع، وطلب مني مبلغًا من المال؛ كي يفتح هذا المشروع، وقد استدنتُ من أهلي، واتَّفق معي على إرجاع ما أخذه مني عند نجاح مشروعه، وأنا أعطيته لكيلا نحتاج أحدًا، ولا نأخذ من أحدٍ شيئًا، وكي ينفق هو عليَّ وعلى ابنتي، على أنه بعد أن فتح مشروعه الخاص، أصبح يعمل ليلَ نهارَ، ولا يعطيني مصروفًا في يدي، ولا ينفق على البيت بحجة أن لا مالَ معه، وكلما طلبت منه نفقة، فإنه يسبُّني ويدعو عليَّ ويَضرِبني، فلم أستطع التحمل، فذهبت إلى بيت أهلي، فذهب للمحكمة ورفع عليَّ قضية نشوز، وحكم الشيخ بأن يُعدِّلَ من وضعه في الدوام، وينفق عليَّ، لكنه لم يفعل شيئًا، والآن أنا أفكِّر في الذهاب إلى المحكمة لأرفع قضية نفقة وسكن، فهو منذ ستة أشهر لم يُعْطِني مصروفًا، وكلما طلبت منه شيئًا، فإنه يقول أني أستغله، وأني لا حقَّ لي عليه، وقد تعبتْ نفسيتي، وتدهورت صحتي من كثرة التفكير، أرشدوني: ما الحل؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:فيبدو من ملامح مشكلتكِ حسب وصفكِ أنكِ تعانين في زوجكِ من بخل وأنانية، وكسل وعدم تقدير لمن أحسن إليه. ثم ذكرتِ أمرين متناقضين، وهما: أنه صار بعد الكسل يشتغل ليلًا ونهارًا، ومع ذلك فهو بخيل ويسُبُّ ويضرب! إذًا أين ذهب دخل ... أكمل القراءة

كيف أتجاوز شعور الخذلان والضيق من أخواتي؟

السلام عليكم ورحمة الله.

عانيت من مشاكل عائلية منذ حوالي 4 أشهر، ولا أزال غير قادرة على تجاوزها، وأشعر بالألم والضيق، وفقدت طعم الحياة.

كنت أثق بشكل مطلق بأمي وأخواتي، وأفتخر وأعتز بالمحبة التي تجمعنا، وعلاقتي بهن هي أهم ما أملكه، كنت أطلعهم على كل شيء يخصني سواء كان مهما أو تافها، وبالمقابل أتوقع منهن المعاملة بالمثل، كنت أؤمن أننا كشخص واحد، وأحب لهن الخير كما أحبه لنفسي، لا سيما إن مررنا بظروف سيئة، وتم طردنا من قبل والدنا وزوجته.

حتما توجد بيننا خلافات من حين لآخر بحكم تباين الأفكار والشخصيات، لكنها كانت لا تطول كثيرا.

ولكن منذ حوالي 4 أشهر، اكتشفت صدفة أنهن كن يخفين عني أمورا تخصهن، وذات أهمية، والأسوأ أنهن نسجن مسرحية كاملة لإخباري بهذه الأمور؛ لا أخفي أنني حزنت كثيرا، ولم أكف عن التساؤل عن سبب تصرفهن، ولم أعد أتكلم معهن.

بعدها تفاجأت بتغير تعاملهن معي، وكأن تلك المحبة كانت مزيفة، ونظرا لسيطرة هذا الحزن على حياتي، واجهتهن بقصد حل المشكلة، وكنت أنتظر اعتذارا صغيرا منهن لتعود الأمور كالسابق، لكنهن أنكرن فعل أي شيء يضايقني، وأكدن أنها حساسية مني فقط.

منذ ذلك الحين وأنا أتخبط بداخلي، وكأن عالمي قد انهار، وأن قلبي تحطم، في هذه اللحظة لم أعد أكترث من المخطئ، ومن على صواب، أريد فقط تجاوز هذه الحالة، والاهتمام بدراستي التي أهملتها كثيرا.

هل أنا مخطئة في انتظار المعاملة بالمثل؟ كيف أتخلص من شعور الخذلان والضيق؟ وكيف أتعامل معهن بما يرضي الله ولا يجرني إلى الهلاك ؟

بسم الله الرحمن الرحيمعزيزتي العلاقات الأسرية مع الأهل وذوي الأرحام، ينبغي أن يسودها الرِّفق واللِّين، للمحافظة على تماسك بنيانها وصفاء أجوائها، ولهذا جاء قول الرحمن في كتابه الحكيم يعلم نبيه الكريم: {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك}، وإذا فهمت معنى هذه الآية ... أكمل القراءة

كثرة الجدال بين الزوجين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أنا لا أنكر اهتمامَ زوجتي وانشغالَها بأمور البيت والأطفال، وتحمُّلَها لظروف التهجير التي نعيشها، لكنَّ مشكلتي معها بدأت بعد زواجنا بفترة قليلة منذ أربع سنوات ونصف، المشكلة تتركز في الجدال الذي يتحوَّل لصُراخٍ، ومن ثَمَّ لا يؤتي ثمرته، فهي من النوع الذي يُهْمِل التفاصيل التي تراها من وجهة نظرها تافهة، بينما هذه التفاصيل في الواقع تسبِّب لنا ولأطفالنا أذًى كثيرًا، فهي لا تفكر إن كان ما فعلتْهُ صحيحًا أم لا، وعندما أُبَيِّنُ لها خطأها، فإنها تنكره، ثم ترتفع الأصوات، وتصل الأمور لمرحلة الطلاق، وقد حاولت أن أتغافل، لكني بطبعي لا أستطيع أن أرى خطأً، فأتركه على حاله، ما الحل؟

أخي الفاضل، من المفترض أنك أنهيتَ هذه المشكلة بعد هذه السنوات من الزواج.قد تكون طريقة تفاهُمك معها خطأً؛ لذا غَيِّرْ طريقة تعاملك مع زوجتك، وأسلوب التغافل والتغابي ليس على كل حال؛ فهناك أمور لا بد من حسم الموقف فيها، وهناك أمور التغافل فيها طيب وجميل، لكن حاليًّا:عليك بالجلوس مع زوجتك جلسة حوارية ... أكمل القراءة

اضطراب النوم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم، ونفع بكم، وغفر لنا ولكم. 

لديَّ تقلُّبات واضطرابات في النوم، وقد شغلتني هذه الاضطرابات، وفوَّتت عليَّ كثيرًا من المصالح.

أجد نفسي آوي إلى فراشي في الثانية عشرة - مثلاً - ثم لا يأتيني النوم إلا عند الثانية. 

وأحيانًا لا أستطيع النوم مطلقًا، علمًا بأني مُتْعَب جدًّا، وأشعر بالحاجة للنوم، لكن لا أستطيع.

يَرِد عليَّ كثيرًا قبل النوم التفكيرُ في بعض المواقف الحزينة في اليوم السابق، وما قبله من أيام وسنوات، وأحيانًا أفكِّر في الدراسة والأهل والوضع المستقبلي، وأتخيل بعض الحوادث والأشياء، فهل يمكن أن يكون هذا هو السبب؟

أرجو أن أجد جوابًا شافيًا مفصَّلاً، وهل يمكن أن يكون الزواج حلاًّ لهذا الأمر - علمًا بأني أستبعد الزواج حاليًّا، لظروفي الأسرية؟

بارك الله فيكم.

الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله.اضطرابات النوم من المشكلات الشائعة في أيامنا هذه، وهي مصدر إزعاج كبير، تابِع معي النقاط التالية:أولاً: هناك قواعد مهمَّة في سبيل الحصول على نوم هادئ ومنشِّط؛ ومنها مثلاً: عدم الذهاب إلى السرير إلا بعد حضور النوم وأنت خارجه، حتى لو كنت متعبًا، لا تذهب إلى ... أكمل القراءة

الخوف من الزواج لانفصال الوالدين

منذ ما يقارب ثلاثة أشهر خطبني شابٌّ ولم أقبَله، لكنه حاول معي كثيرًا من خلال مواقع التواصل الاجتماعي؛ ليعرف أحدنا الآخر، وكي يحدثني برغبته في التقدم إليَّ، لكني لم أعطِهِ الفرصة لذلك لأسباب؛ منها: أنني أرفض الحديث مع الرجال ولم أفعل ذلك قط، ثم إن أباه جاء ليخطبني من جَدِّي، وكان ردِّي أني لا أريده، وأنا لم أسأل عن الشاب، لكني لم أكن راغبة في الأمر منذ البداية، رغم أن العائلة طلبت مني أن أُعطيَهُ الفرصة، لكني خفتُ كثيرًا، ولم أرغب في ذلك منذ سنوات، فقد كنت أقول بأنني لا أريد الزواج؛ لأنني أخشى الفشل؛ لأن أبي وأمي منفصلان، وقد عشتُ حياة ليست بالسهلة، ولكن بعد أن مرت السنون وتوالت عليَّ الأحداث الكثيرة، تغيرت رؤيتي للأمر، وبدأت أفكر فيه بجدية أكثر، لكن حينما أسمع أن أحدًا قد أتى لخِطبتي، يتملكني الخوف، ثم إنه بعد فترة أصابني فضولٌ كي أعرف عن هذا الشاب أكثر، وسمعت عنه وعن عائلته أمورًا طيبة جدًّا، وكذلك كانت رسالته التي كتبها لي ولم أردَّ عليها في الحدود الشرعية، فشعرت بالندم؛ إذ لم أمنحه الفرصة، ولا أعرف ماذا يمكنني أن أفعل، هل من الصواب أن أتوجه له، وأقول له أني تعجَّلتُ في جوابي، أو أني كنت خائفة من الأمر؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الخلق أجمعين؛ أما بعد:فيا بنتي الغالية، وفَّقكِ الله للخير، ورزقكِ حياة أكثر اطمئنانًا ونجاحًا وسكينة من تجرِبَةِ والديكِ. من الطبيعي أن تكون رؤى الإنسان صادرة عن موروثه وتجربته، ولكن ليس من الطبيعي أن تتطابق تجارِبُ الخلق؛ ... أكمل القراءة

الإحساس الدائم بالذنب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


مشكلتي هي الإحساس الدَّائم بالذَّنب وتأنيب الضَّمير، والشُّعور الدَّائم بأني مقصِّرة في حقِّ زوجي ووَلَدِي، فلا أُحِسُّ أبداً بالرِّضا عن نفسي مهما عَمِلْتُ وفَعَلْتُ.


أرجو مساعدتي،، وشكراً.

 

سيِّدتي الكريمة:من خلال عملنا في عيادات الطِّبِّ النَّفسيِّ؛ وجدنا أنَّ أهمَّ سببٍ للَوْم النَّفْس بصورةٍ دائمةٍ غيرِ مبرَّرةٍ هو الاكتئاب، وهو مرضٌ كسائر الأمراض التي تحتاج إلى زيارة الطَّبيب، وتلقِّي العلاج المناسب، والمداومة عليه لزمنٍ ما.ولقد مَنَّ الله - عزَّ وجلَّ - علينا بمجموعةٍ من الأدوية ... أكمل القراءة

ساعات طويلة من العمل تبعدني عن أسرتي، فما نصيحتكم لي؟

السلام عليكم.

أنا متزوج، ولدي ولدان، الأول عمره 4 سنوات، والآخر سنة، وأعمل بالمشارع الهندسية، أخرج من الساعة السادسة صباحا وأعود إلى البيت في السابعة مساء، ولدي عطلة في نهاية الأسبوع.

المشكلة تتلخص بأنني لا أجد وقتا كافيا للجلوس مع أسرتي، وزوجتي لها متطلبات من خروج وشراء لا أستطيع تلبيتها، بل نؤجل كل شيء إلى يوم السبت، وعلى الصعيد الشخصي لا أجد وقتا لأرتاح به، أشعر وكأنني في صراع يومي لإنجاز مهمات متعددة وكأنني في سباق مع الزمن.

أرجو أن تفيدوني بنصائحكم، فكيف أربي أبنائي في هذه الظروف الصعبة، ولا أقصر مع عائلتي حيث أن عملي هو مصدر دخلي الوحيد؟

بسم الله الرحمن الرحيم.مرحبًا بك –  ونشكر لك هذا السؤال الرائع الذي يدلُّ على شعور بالمسؤولية، ونسأل الله أن يُصلح لنا ولكم النية والذريّة.لا شك أن الأب المشغول يحتاج إلى أن ينتبه إلى حاجات الأسرة، ونحب أن نؤكد لك ونبشرك بأن حاجة الأسرة لا تتحقق فقط بمجرد الوجود لساعات طويلة، ولكن تتحقق ... أكمل القراءة

لقد كرهت مساعدة الناس

 كنت فيما مضى أجد نفسي ولذتها في مساعدة الناس وقضى حوائجهم.. الا إنني تلقيت من صفعاتهم وجحودهم وغدرهم ما جعلني اكره مساعدة أي احد..!!! وبل ولا أفكر في تقديم أي مساعدة لأي كان.!! فهل تراني محقا!؟

أخي الكريم.. أشكر لك ثقتك.. واسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد.. كما اسأله أن يرينا وإياك الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وألا يجعله ملتبساً علينا فنظل.. إنه ولي ذلك والقادر عليه.بالنسبة لاستشارتك فتعليقي عليها من وجوه:-أولاً: قال تعالى {فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ... أكمل القراءة

أنا أب لأربعة أطفال، وعنِّين نفسيّاً

السلام عليكم

ابتُليت بظروف سيئة للغاية، عشتها في العراق العظيم، أدَّت بي إلى حالة من (العَنانة النفسية)، ولم أستطع حتى اليوم الخروج منها، على الرغم من كثرة ما جربته من علاجات، وأدهى من كل ذلك أنني صرتُ أعاني حالة (الألكسيثايميا alexithymia)، فأنا الآن مجرد آلة تعمل بصورة دقيقة، ولا تملك أيَّة مشاعر، إلا مشاعر الإحباط التي تعتريني عندما أرى أناساً يتمتعون بما حُرمت منه.

 

الأخ الكريم، مرحباً بك في موقع (الألوكة)، وشكراً لثقتك الغالية.أسأل الله العظيم أن يفرِّج عنكَ، وعن جميع أخواننا في (العراق)، وأن يبسط عليكم رحمته وعفوه وبركته.ما فهمته من سؤالك - سيدي الكريم - أنكَ تعاني من (العَنانة) أو (الضعف الجنسي)، ونحن نعلم أن أسباب هذه (العنانة) تندرج ضمن قسمين ... أكمل القراءة

تعليق الطلاق على شرط

السلام عليكم.

 

حدث خلاف بيني وبين زوجتي، قالت لي على إثره: "أنت رجل ناقص"، فقلت لها حينها: إذا كررتِ هذه الكلمة المرة القادمة، فسوف تكونين طالقًا، ثم حدث خلاف بيني وبينها، وأعادت نفس الكلمة، السؤال: هل تعتبر طالقًا الآن أو لا؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أولًا: لا ينبغي أن يتساهل المسلم في التلفظ بالطلاق، ويجب أن يحكِّمَ عقله ولا يستهين بشعائر وحدود الله عز وجل، فتلك حدود الله فلا تعتدوها؛ فاحذر يا أخي أن يكون الطلاق سلاحك في تخويفك لامرأتك؛ فهو شعيرة مقدسة شُرعت لغرض معين، وليس للتهديد وما أشبَه، فلا ... أكمل القراءة

لا أستطيع التأقلم على التغيرات الجديدة في حياتي.. ما الحل؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لدي مشكلة أعاني منها كثيرا، وهي عدم القدرة على التكيف إن صح مسماها هكذا.

حينما يحدث تغيير بحياتي، وإن كان إيجابيا مثلا كالانتقال لوظيفة بمدينة أخرى، أو بلد آخر أو تغيير الشقة، أو زواج، وارتباط وتكوين أسرة ووو إلخ ... أشعر بالسعادة لأيام، لكن بعد ذلك أشعر بحزن كبير، وضيقة لا يعلم بها إلا الله، واكتئاب، ورغبة بالبكاء، وعدم الأمان، وعدم تقبل النمط، أو الحياة الجديدة، والشعور يأتي بين حين وآخر أي لا يذهب، وأتذكر الماضي وأحن لأشياء أو أشخاص بحياتي ...

ما علاج هذه الحالة؟ تعبت كثيرا، ولا أريد تغييرا بحياتي.

 بسم الله الرحمن الرحيمعدم القدرة على التكيف مع المكان ظاهرة معروفة جدًّا تحدث لكثير من الناس، وأعتقد هي أصلاً مرتبطة بتوقعات الإنسان، ما الذي يتوقعه الإنسان حين ينتقل من مكانٍ إلى مكان؟ ما هي المحاسن؟ ما هي الإيجابيات؟ ما هي الصعوبات؟ افتقاده لمحيطه السابق ... وهكذا، وحسب تفاعل الإنسان ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
17 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً