إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

القنوط من رحمة الله بسبب الاختلاف في موضوع غفرانه

انا يحدث لي الان قنوط من رحمة الله احس انني لن تقبل توبتي لأني رأيت مواضيع مختلفة في ذنبي فهناك من يقول يغفر وهناك من يقول لا يغفر فأنا الان في حالة يأس شديدة لا استطيع وصفها وذنبي هو في الردة عن الكفارة المغلظة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن القنوط من رحمة من المهالك التي لا نجاة منها إلا بفضل الله ورحمته، فهو محض سوء ظن بالله، وجهل بسعة رحمته التي كتبها على نفسه، ووسعت كل شيء؛ وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ... أكمل القراءة

هل يجوز التيمم للجنب من أجل الصلاة؟

هل يجوز التيمم للجنب من أجل الصلاة إن عجز بسبب من الأسباب كبرودة الجو أو الإثنين معًا أو مرض؟

جزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد دلت قواعد الشريعة العامة والخاصة على جواز التيمم لمن عجز عن الماء، أو كانت به جراحة، أو خاف من شدة البرد؛ أو يتضرَّر من استعمال الماء؛ فهو في حُكْمِ العَادِمِ لِلْمَاءِ؛ لِعدَمِ القدرة عَلَى استِعْمَالِهِ؛ كما ... أكمل القراءة

كيف يمكنني أن أنصح أمي؟

السلام عليكم ورحمة الله،

أمي تقيم الليل وتقرأ القرءان كثيرًا ، لكنها تقطع رحمها لأتفه الأسباب وأبسط الاختلافات، كما أنها لا تسامح بسهولة، وفي كثير من الأحيان تسيطر عليها الغيرة والحسد، فتتسبب بمشاكل مع الأهل والأقارب. أنا أخشى عليها أن تذهب أعمالها حسرات، كما أني مشفق عليها مما تحمله لأنه لا يمكن للإنسان أن يعيش في سعادة وراحة وقلبه به حسد أو غيرة.

جزاكم الله خيرًا شيوخنا الأفاضل.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا ... أكمل القراءة

هل القول: "أن حق الأب أعظم من حق الأم" قول صحيح؟

هل القول: "أن حق الأب أعظم من حق الأم -وإنما قدم حق الأم لضعفها، وليس لأنها أعظم حقاً من الأب، كما في ذكر الضعفة الأرامل واليتامى- قول صحيح؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يجوز الإفطار برمضان ﻷجل الاختبارات؟

انا افطرت ليوم واحد من العطش وكان عندي اختبار هل اصوم يوم واحد ولا كيف وش اسوي

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الختبارات ليست عُذرًا شرعيًّا للإفطار رمضان؛ إلاَّ إن بلغ الجهد والمشَقَّة لدرجة غيرَ مُحْتمَلة، أو قد تُؤَدِّي إلى الهَلاَك، أمَّا إن كانتْ تلك المَشَقَّة محتملة، فلا يجوز له الفطر.قال أبو محمد ... أكمل القراءة

جامعت امرأتي فى نهار رمضان

انا اتزوجت شهر ثم سافرت المملكه وبعد عده شهور رجعت بيتى وحصل جماع كامل مع زوجتى فى نهار رمضان ولا استطيع انا اصوم شهرين متتالين نظرا لان عملى فى النهار وتحت الشمس فما حكم الدين

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكر السائل أنه جامع زوجته في تهار رمضان، فيجب عليه وعلى زوجته بالتوبة النصوح، والندم والعزم على عدم العود، وقضاء يوم مكانه، كما تجب الكفارة على الزوجين.فالإفطار في رمضان عمدًا، ... أكمل القراءة

مارست الاستمناء في نهار رمضان خوفًا من الدوالي

السلام عليكم انا شاب ابتلاني الله بالدوالي من الدرجه الاولي كنت نائم واحتلامت دون ان انزل ولكن شهوتي قويه فقد جائتني طول الصيام وخفت علي نفسي من مرض الاحتقان والدوالي ف استمنيت في نهار رمضان ولكن ليس بنيه المتعه ولا بنيه الافطار يعلم الله هل علي قضاء؟ وماذا افعل ؟ وهل علي اكمال صيامي؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:           فالاستمناء في نهار رمضان، يبطل الصوم في قول أكثر أهل العلم؛ "الصحيحَيْنِ" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - ... أكمل القراءة

أيهما أفضل؛ إفطار الصائمين أم الصدقة؟

السلام عليكم،

لي صديق يريد أن يتصدق على روح والدته المتوفية فهل الأفضل إفطار صائمين على روح والدته (يستطيع عمل عزومة لعدد كبير 30 شخص مثلا) أو يتصدق للفقراء والمساكين على روح والدته أيها أفضل؟

وجزاكم الله خيرا يا شيخ

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن المفاضلة بين إفطار الصائمين، وإعطاء الصدقة للفقراء، ليس له قاعدة مضطردة، وإنما يختلف باختلاف الأحوال تبعًا للحاجة والمصلحة الراجحة، فيقدم ما هو أكمل في الثواب وأعظم في الأجر؛ فقد قال النبي صلى الله ... أكمل القراءة

أريد أن أتوب من ذنوبي القديمة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، أما بعد:

أنا كنت أمارس اللواط مع طفل صغير وكنت فى سن 17 عامًا، وأنا كنت أعلم أن هذا حرام، ومارست اللواط في نهار رمضان، ولا أتذكر كام مره تحديد، لكن يقيني أنها مرة واحدة، ولكن فرصه الخطأ أكبر. فماذا أفعل؟

وأنا أقلعت عن هذا الهلاك من 12 عامًا ولا أفعله والحمد لله، وأتضرع إلى الله لكي يغفر لى، ولكن ماذا أفعل لأني كنت فى ضلال مبين، وكنت أسير على الشهوات من استمناء آلى النظر إلى أفلام قبيحة إلى لواط.

أنا أريد أن أدخل الجنة.

حالتي: كنت متزوج وطلقت زوجتي، وأنا أراه عقاب من الله، ورزقني الله بامرأة أخرى أكثر صلاحا، وقلبي براحة بسببها، وفي زواجي القديم لم أظلمها، وكنت أدعو الله أن أدخل بسببها الجنة، حتى في ليلة العرس لم تكن بكرًًا وسترت عليها، ولكن هي لم تعتبر بالستر، ولم ألاحظ عليها أي سوء قط غير حبها لنفسها أكثر من أي شيء.

أشهد الله أنا أريد أن أدخل الجنة.. من أين أبدأ؟

مع العلم أني ملتزم بالصلاة وصيام بعض الأيام، والحمد لله أغض البصر، ولكن قلبي مشغول بذنوبي القديمة.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:الحمد لله الذي وفقك للتوبة، وهنيئًا لك الإقلاع عن تلك المعاصي، فالله لا يتعاظمه ذنبٌ أن يغفره، قال تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
5 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً