مرضت أمي حتى أصبحت لا تستطيع مغادرة الفراش، دعوت الله عز وجل أن يشفيها وشفيت أمي حقا وهي الآن بحال أفضل.. أشكر الله تبارك وتعالى على استجابته لدعائي وأسال كيف يكون شكري لله كما يجب أن يكون، ما الذي يجب أن أفعله حتى أوفي الله عز وجل شيئا من فضله؟

ما حكم اذ اقسم شخص علي ابنه لا يدخل البيت واذ دخل قال لزوجته انتي طلق

والد زوْجتي موظَّف حكومي يتقاضَى رشْوة في بعْض الأحيان؛ ممَّا يخلط مع راتبه، وهذا منعني من تناوُل الطَّعام في دارِهم. وأمَّا بِخصوص زوْجتي، فلا تَستطيع الامتِناع؛ لأن ذلك يسبِّب بعض المشاكل، وأنتُم أعلم بذلك.

أفتونا جزاكم الله خيرًا.

كيف نوفق بين الحديثين الشريفين: (لا عدوى ولا طيرة) و (فر من المجذوم فرارك من الأسد)؟ 

بعض الفرق الإسلامية يوجبون طواف الوداع في العمرة فما دليل هؤلاء؟

لماذا سُمِّيَ مسجد القدس أولى القبلتين؟

عندي مبلغ من المال وعندي مال مقسط على أشخاص، ولكن عليَّ ديون فهذه الأموال لا تكفي لسدادها، فهل تجب عليَّ الزكاة؟ وهل يجوز لي أخذ الزكاة؛ لأن في السنوات الماضية كان بعض الأقارب يدفع لي من زكاة ماله؟

السلام عليْكم،

من الأقوال الراجحة: أنَّ ساعة إجابة الدّعاء يوم الجمعة هي الساعة الأخيرة قبل المغرب.

وسؤالي هو: هل يَجوز أن أدْعو الله وأنا في البيت أم في المسجِد؟ وما هي الكيفية للدّعاء؟

عقدت على ابنة خالي، والحمد لله على فضله، وهي فتاة فيها خير، ولكنني وجدت فيها شيئا خطيرا وهو أنها في أغلب الأيام تؤخر صلاة الفجر كثيرا، وقد حاولت بكل جهد نصيحتها وتبيين الخطر الذي هي فيه، ولكنها دائما تتحجج بأنها كانت نائمة، والنائم معذور وقد يكون نومها غالبا بسبب سهرها على ما لا فائدة فيه، ولا تأخذ بالأسباب، وقد قلت لها أن عليها أن تضع الجوال قريبا منها وسأتصل بها حتى تستيقظ، لأنها بعيدة عني فهي في منطقة أخرى ولكن دون جدوى، فهي لا تضعه وإذا وضعته قريبا منها جعلته مصمتا ولا أعلم ماذا أفعل معها؟ وما الحكم فيها؟ فبماذا تنصحونها؟ أرجو التوضيح مع التفصيل وسأنقل لها ما ستكتبون بارك الله فيكم وكتب أجركم.

مضاعفة الصلاة في الحرم بمائة ألف صلاة هل تشمل النوافل؟ وهل تشمل الأعمال الصالحة الأخرى كالصيام مثلًا والصدقة، وقراءة القرآن، ونحوها؟