لقد قمت فترة ما يقرب من شهرين بتوصيل سيدة بمفردها بسيارتي الخاصة إلى مدرستها، مقابل مبلغ اُتفق عليه، علمًا بأن هذه السيدة زوجها لا يتحرك من على سريره، ودائمًا بالمستشفى، وليس لها أولاد كبار، وبعد ذلك قلت لها: أريد أن يكون معك محرم، فقالت لي: لا يوجد عندي محرم، فقلت لها: لا أقدر أن أقوم بتوصيلك، وربنا يغفر لي طوال الفترة الماضية. فأتساءل ماذا أفعل بالنسبة للفترة الماضية؟ وبالنسبة للمبلغ الذي تم أخذه منها هل أقوم برده إليها أم ماذا؟

هل يجوز الأكل مع تارك الصلاة؟

اريد ان اعرف كفاره واليمين وكم تكلف بالريال السعودي وكيف اقوم بتوزيعها اتمنى الرد

لدينا في الحي مسجد خطط في الأصل ليستعمل الطابق الأرضي كروضة إسلامية، ورأت لجنة المسجد بعد إنجاز البناء أنه يستعمل كمصلى للنساء، ثم رأت اللجنة أن المساحة كبيرة وعدد النساء اللاتي يصلين فيه يوم الجمعة لا يتجاوز 20-30 امرأة، فقررت اللجنة اقتطاع مساحة تسع 100 امرأة لتبقى مصلى للنساء وبقية المساحة تكون قاعة لفعاليات إسلامية ومن ضمنها استعمالها كبيت أجر للحي، علما بأن الحاجة ماسة لذلك ونحن الآن في مرحلة متقدمة من تجهيز القاعة، حيث أشاع عضو لجنة سابق أن لديه فتوى بأن هذا الأمر لا يجوز شرعا فهل هناك أساس شرعي لما يدعيه، فقد أثار الأمر بلبلة وفتنة؟ 

ما حكم الإمساك في أول أيام عيد الأضحى المبارك من الفجر إلى أن تنتهي صلاة العيد؟
وإذا كان هذا الشيء سنة فهل هو في عيد الفطر أم الأضحى؟
مشكورين.

هل هناك خلاف بين العلماء في كون الجزية تؤخذ من الرهبان أو لا تؤخذ؟

رجل كان يعمل الطاعات وكان من السباقين إلى الخيرات، والآن قد أصابه الفتور حيث إنه الآن يقتصر على أركان الإسلام، والسؤال: هل يؤجر على الطاعات التي كان يعملها أم أنها تبطل؟

تُعرض عليَّ في بعض الأعوام حجج بمبالغ كخمسة آلاف أو ستة، فهل يجوز لي أخذها للحج عمن أرادوا أم يُكتفى بأخذ تكاليف الحج كسعر النقل وسعر الهدي، مع أنني قادر على تكاليف الحج ونيتي ليست لأخذ المال ؟ ولكن صاحب المال يحلف عليّ إلا أخذتها؟

سمعت في التلفاز فتوى أن المرأة التي تزني علنا وتصلي أفضل من المرأة المحصنة التي لا تصلي؟
الرجاء الإيضاح؟ بارك الله فيكم.