Video Thumbnail Play

علاقة أهل الكتاب بأهل الإسلام [الآيات: 111 إلى 123]

إخفاق وتناحر أهل الكتاب فيما بينهم، ولا يظهر توحدهم إلا ضد الإسلام والمسلمين

المدة: 25:19

دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ

وهذا باب عظيم للصدقات ، حيث يمكنك أن تثاب على إنفاق راتبك أو دخلك جميعه كل شهر إذا نويت واحتسبت ، مع أنك شئت أم أبيت لابد لك من الإنفاق عليهم . ... المزيد

الفرقة الناجية

يخبرنا الرسول الكريم أن اليهود والنصارى تفرَّقوا فرقًا كثيرة، وأن المسلمين سيفترقون أكثر منهم، وأن هذه الفرق ستكون عرضة لدخول النار، لانحرافها، وبعدها عن كتاب ربها وسنة نبيها، وأن فرقة واحدة ناجية منها ستدخل الجنة، وهي الجماعة المتمسكة بالكتاب والسنة الثابتة.. ... المزيد

تفسير قوله تعالى: { ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم... }

قوله تعالى: {وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} [البقرة: 101]. ... المزيد

حسن عشرة المسلم لأهل بيته

قال ‌أنس بن مالك رضي الله عنه: « «لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌فاحشا ولا لعانا ولا سبابا» » [رواه البخاري] ... المزيد

هم رجال وأنتم أذيال

نعيش اليوم واقعًا مختلفًا تمامًا عما كان يعيشه سلفنا الصالح - رضوان الله عليهم - اليوم قد علا صوت الباطل وانتشر، بعد أن انخفض صوت الحقِّ وانحسر، الباطل يطلُّ برأسه ويعلن عن نفسه، فلا حياء ولا خجل، وأهل الحق من الحق يخجلون ... ... المزيد

محمد بن عبد الوهاب من بقية السلف الصالح

أرجو إعطائي فكرة موجزة عن الحركة الوهابية -جزاكم الله خيرًا-، وهل المغفور له (ابن باز) أحد أتباعها؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فالوهابية لقب أطلق على الحركة الإسلامية، التي تزعمها الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله-، وهو لقب لم يطلقه على نفسه، ولا أطلقه عليه أحد أتباعه، وإنما جاء من قبل خصومه، وأعدائه، والشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- ... أكمل القراءة

النهي عن مجالسة أهل البدع من أصول أهل السنة

قال ابن عون: (من يجالس أهل البدع أشد علينا من أهل البدع). ... المزيد

هل قتل سعيد بن العاص أهل طبرستان بعد إعطائهم الأمان؟

أردت أن أسألكم عن صحة هذا الأثر في موضوع فتح طبرستان، وإن كان صحيحا أليس هذا الفعل - قتل الناس بعد إعطائهم الأمان - يعتبر خيانة للأمانة؟ ففي أحد المقالات: "في عام 30 للهجرة، خرج سعيد بن العاص من الكوفة متجهاً الى طبرستان ليغزوها، ومعه مجموعة من الصحابة، بالإضافة الى الحسن، والحسين، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير، حاصر سعيد بن العاص وجيشه المدينة، فسألوه الأمان، فأعطاهم على ألا يقتل منهم رجلاً واحداً، ففتحوا الحصن، فقتلهم جميعاً، أي أن الجيش قام بقتل الرجال جميعاً، وسبي نساءهم، واستعباد أطفالهم، والاستيلاء على أرضهم، ونهب وسلب أموالهم، وكان من ضمن هذا الجيش الحسن والحسين، سيدا شباب أهل الجنة، وسبطا الرسول، وابن عباس حبر الأمة الإسلامية، وعبد الله أحد أبناء عمر بن الخطاب الفاروق والخليفة العادل، وعبد الله أحد أبناء الزبير بن العوام، حواري النبي وأحد المبشرين بالجنة، وصحابة آخرون، بالإضافة إلى أن الحاكم في ذلك الوقت كان أحد الخلفاء الراشدين، وأحد الصحابة المقربين، والمبشرين بالجنة وذو النورين، وهو عثمان بن عفان" المصدر: تاريخ الطبري (4/ 269)، و"المنتظم في تاريخ الملوك والأمم" لابن الجوزي (5/7).

الحمد لله.ما ذكر في السؤال: رواه الطبري في "التاريخ" (4 / 269)؛ عن عمر بن شَبّة، قال: حدّثني عليّ بن محمد، عن عليّ بن مجاهد، عن حنَش بن مالك، قال:"غزا سعيد بن العاص من الكوفة سنة ثلاثين يريد خُراسان، ومعه حُذَيفة بن اليمان وناسٌ من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعه الحسن، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً