وسم: الشرك
سلطان بن حمد العويد
الدروس
منذ 2014-01-09
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الفتاوى
منذ 2013-01-17
في أي نوع من التوحيد أشرك النصارى؟
في أي نوع من التوحيد أشرك النصارى؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الفتاوى
منذ 2012-05-31
أهمية الدعوة إلى التوحيد
بعض الأخوة من طلبة العلم الذين من الله عليهم بصحة العقيدة، يعيشون في بلاد تكثر فيها البدع، والشركيات، والمنكرات العظيمة .. ونجد معظم نشاطهم، ودروسهم في علوم الآلة كالمصطلح .. ونحوه، أو تحقيق، وتخريج الكتب، أو حتى الدروس الفقهية .. ونحوها ولا نجد لهم دروساً، أو جهوداً في تصحيح العقائد الفاسدة، والبدع المنتشرة في بلادهم! فهل من كلمة توجهونها لهم؟ وهل يأثمون بترك الدعوة إلى التوحيد، ونبذ البدع والشرك مع شدة حاجة الناس لذلك؟
الحمد لله،
لا ريب أن العناية بعلوم الحديث ودراسة الأسانيد، وتحقيق الكتب المشتملة على ذلك عمل جليل والحاجة داعية إليه، وهو سبيل أهل العلم قديماً وحديثاً، ولكن لا يخفى أن ذلك كله وسيلة إلى معرفة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتمييز الصحيح من غيره والغاية من معرفة كتاب الله وسنة رسوله صلى ... أكمل القراءة
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2012-05-08
الرِّياء وحبوط العمل
هل الشرك الأصغر (الرِّياء) يحبط العمل؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، ثم أما بعد:
فإن الله تعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصاً صواباً، والخالص هو: ما ابتُغِيَ به وجه الله، والصواب هو: ما كان موافقاً لهدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال الله تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا ... أكمل القراءة
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الفتاوى
منذ 2011-12-24
الشرك الأصغر أعظم من الكبائر
هل الشرك الأصغر أعظم من الكبائر، وهل هذا القول على إطلاقه؟
الحمد لله،
دلت النصوص على أن الشرك فيه أكبر وأصغر، فالأكبر مناف لأصل الإيمان والتوحيد، وموجب للردة عن الإسلام، والخلود في النار، ومحبط لجميع الأعمال، والصحيح أنه هو الذي لا يغفر كما قال تعالى: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء}، وأما الشرك ... أكمل القراءة
عبد الرحمن بن صالح المحمود
الدروس
منذ 2011-05-11
دمعة على ذبح التوحيد عند الضريح والقبر
المدة: 8:39محمد قطب إبراهيم
الكتب
منذ 2011-01-12
الكتب
منذ 2010-06-06
محمد صالح المنجد
الكتب
منذ 2006-10-04
حافظ بن أحمد آل حكمي
الكتب
منذ 2006-01-24