وسم: ضرورة
أحمد عبد المنعم
إحياء الأمل
المدة: 2:10عمر عبد الكافي
الرد على كل من يرفض المقاطعة
المدة: 3:31لولا الصلاة لكنا مثلهم
داعية أينما كنت
استعدوا لرمضان
دور الابتسامة في الدعوة إلى الله تعالى
أحمد بن يوسف السيد
(10) العلم والعمل
المدة: 5:33خالد عبد المنعم الرفاعي
العلاج الكيمياوي لمرضى السرطان المصنوع من الخمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا أم لثلاثة أطفال مريضة سرطان الثدي وأجريت العملية وكان علي ان ابدأ بالعلاج الكيمياوي ٦ شهور و الذي تأخذ عن طريق الأوردة ثم العلاج الإشعاعي قبل العلاج اصبت بتسمم الدم مما ادى إلى تغير الدواء إلى ماهو اقل ضرر على مكونات الدم لدي وهذه تأخذ عن طريق الأوردة ايضا ولكن بها نسبة اعلى من الكحول مقارنة بالدواء الأول والتي كانت /٣٠ في الأول وفي الثانية نسبة /٥٠ بالمئة انا أكملت العلاج الكيمياوي وبدات بالاشعاعي . انا كنت قد بحثت في الإنترنت فلم اجد أية شئ عن العلاج الكيمياوي والذي لا يوجد لديه بديل وبما انني أعيش في الغرب فلم اصل لأية شيخ وسؤالي الان هل انا آثمة لأني رأيت جميع الناس يتداوون بهذالعلاج ولم اجد أية فتوى في أية مكان في هذا الموضوع شكرا لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خالد عبد المنعم الرفاعي
العمل في الربا عند الضرورة
هذه مأساة... فهل من مجيب؟
سأسرد لكم قصة أخ لي - من الجزائر - درس في الجامعة أكثر من 12 سنة، وحصل على أكثر من 5 شهادات جامعية، وبعدها دفعته الحاجة إلى البحث عن عمل، فبحث مدة سنتين عن عمل، فلم يجد عملًا ليس فيه رشوة ولا محسوبية، لا في الإدارات، ولا في المؤسسات، وبعدها تعرف على صحفي في جريدة معروفة في الجزائر، فكتب عليه الصحافي مقالًا في الصفحة الأولى من الجريدة، وتساءل هذا الصحافي - في مقاله - عن تهميش كفاءات الدولة، وكيف بهذا الأخ الذي له 10 باكالوريات، و أكثر من 5 شهادات جامعية، عاطل عن العمل! ولم يجد أي عمل في مؤسسات الدولة.
وبعدها سارعت الدولة، واتصلت به؛ للتغطية على العار، فوظفوه في بنك ربوي - لا غير - فلم يقبل بالوظيفة للمرة الأولى، وعندما رأى نفسه معدمًا، وأسرته ليس لها عائل، ولا تأكل إلا الخبز والحليب، وهو مقبل على الزواج، خَضَعَ للوظيفة في البنك الربوي، مع العلم أنه لا وجود لبنك إسلامي في الجزائر.
وبعد مدة أتعبته نفسه: كيف له أن يعمل في بنك ربوي؟! فسأل بعض الشيوخ، فأفتوا له بالخروج من البنك – فورًا - فخرج صاحبنا، وأصبح يبحث عن العمل هنا وهناك، ولكن الرشاوى والمحسوبية طاغية على الوضع، فتراكمت عليه الديون، وَطُرِدَ من المسكن الذي كان يستأجره؛ لأنه لا يستطيع تغطية أجرته، وَوُلِدَتْ له بُنِيَّةٌ بعد زواجه، فزادت نفقاته، فلم يستطع تغطيتها، فلجأ إلى أسرته الكبيرة، فإذا هي في فاقة، فدفع بزوجته وابنته إلى أسرة زوجته؛ لأنه لم يستطع أن يعولهم.
وبعدها انهار صاحبنا نفسيًّا، وعصبيًّا؛ لأن الواقع شيء، والفتوى شيء آخر، ولأنه لم يجد عملًا حلالًا، فضاع أخونا بين الوسواس والدواء، فهذه مأساة أخينا، فما العمل يا شيخ؟
من المتسبب فيها - حفظكم الله؟ وهل هناك حل لعودة هذا المسكين للعمل في البنك؟
انصحونا بشيء؛ حفظكم الله.
والسلام عليكم ورحمة الله،،
جواز التصريح بالعورة عند الحاجة والضرورة للصائم وغيره
جاء في الحديث الشريف: «
»؛ متفق عليه، فهل يدخل تحت قوله صلى الله عليه وسلم (لا يرفث) مقدمات الجماع، كالكلام الرومنسي المثير للشهوة، والتقبيل المثير كذلك، أم أن المعنى خاص بالسباب والشتائم المحرمة.وكيف نجمع بين هذا الحديث والحديث الذي في مسند أحمد: «
»، فهل هذا يكون في غير رمضان، أم أن لكل مقام مقال، فيكون السب جائزاً في بعض الحالات كمن تعزى بعزاء الجاهلية؟وجزاكم الله خيراً.
محمد علي يوسف
عبد العزيز بن باز
إرسال صورة المسافر للاطمئنان عليه ليست ضرورة
زوجتي مقيمة معي في السعودية وتريد أن ترسل صورتها إلى والدتها بمصر لتطمئن عليها، وقد سمعت فتوى بأن التصوير بآلات التصوير حرام. فهل هذا من الضرورات التي تبيح المحظورات؟