بادِر وتدارَك.. فالنجاةُ لا تعرف سِنًّا!

هناك حتمٌ مكتوب.. ووعدٌ ممدود! لا يُخطئهما سنٌّ ولا عمُر ولا حال، حتى تُغرغِر الروحُ في حُلقومها.. وتُستَلّ من جسدها! ... المزيد

شهيد يمشي على وجه الأرض!

إنه طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه وأرضاه، وإليك خبره.. ... المزيد

حقائق وضوابط في الحاكمية والتشريع 2/2

مقال في موضوع الحاكمية والتشريع.. الجزء الثاني والأخير. ... المزيد

أين سيذهب ماء الدنيا؟!

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يُوشِكُ أن تطلبُوا في قُراكم هذه طستًا من ماءٍ فلا تجدونَه، ينزوي كلُّ ماءٍ إلى عنصرِه فيكونُ في الشامِ بقيةُ المؤمنين والماءِ. ... المزيد

حقائق وضوابط في الحاكمية والتشريع 1/2

مقال في موضوع الحاكمية والتشريع.. الجزء الأول ... المزيد

أعجزت أن تكون كأبي ضمضم؟!

اللهم إنَّك أمرت بالجهاد ورغَّبت فيه، ثم لم تجعل عندي ما أتقوَّى به.. وإني أتصدق على كل مسلم بكل مظلمة أصابني فيها في مال أو جسد أو عرض. ... المزيد

من كنز الله لا من كنزك

والسؤال الذي لم يسأله لنفسه هل أعطى الله لأخيك من فضلك أم من فضله؟ وهل أنفق ربنا تعالى من كنزٍ تملكه أم من كنوزه تعالى؟ وهل عطاء الله تعالى لأحد يعني نقصان عطائك؟ هل ضاق ما عنده تعالى بحيث ما أعطاه لغيرك لا يستطيع أن يخلق مثله وأفضل؟! ... المزيد

{وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ}

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألَا أُخبِرُكم بأفضَلَ مِن درجةِ الصِّيامِ والقيامِ؟». قالوا: بلى يا رسولَ اللهِ قال: «إصلاحُ ذاتِ البَيْنِ، وفسادُ ذاتِ البَيْنِ هي الحالقةُ». ... المزيد

معادلة تحتاج إلى صبر.. وأيّ صبر!

لا تتفاجأ.. أجرك ليس هنا، وليس على هؤلاء.. لا تتراجع عن حمل الخير والهدى ولا يتلوث قلبك بحقد نحوهم.. ... المزيد

الذين يطالبون بالتغيير في المشهد المصري

لن تتغير جماعة الإخوان، ولا الجماعة الإسلامية، ولا حزب الوطن، ولا الوسط، ولا أى كيان في المشهد الذي يديره الإخوان.. ... المزيد
رؤية الكل

آراؤنا

لا شك أن من أدرك طبيعة الأشياء منذ البداية ولم ينخدع بها أو يستخف بزيفها هو الأعمق رؤية والأصوب فهمًا ودراية والأجدر على التصدر، لكن هذا لا ينفي حق الآخرين في التصويب والتصحيح. ... المزيد

من يملك القوة يملك الحقيقة

من يملك القوة يملك تقديم الحقيقة التي يعتنقها والصورة التي يريدها والقيم التي يحملها، بل على الأقل يملك أن يقدم الواقع كما هو، فيقدم الظالم ظالمًا والمظلوم مظلومًا.. في عصرنا هذه معجزة.. ... المزيد

معلومات

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً