التصنيف: الزهد والرقائق

ذهب عنك كل من كنت عنهم تنافح في الدنيا.. ذهب المال.. ذهب الأولاد.. وتم توزيع التركات، ولم تبق إلا ذكريات ثم لم تلبث حتى الذكريات أن تهن ثم تنمحي! ... المزيد

كلنا أحد رجلين.. إما مستريح من الدنيا عند فراقها مقبل على من يفرحون ويستبشرون بلقاءه، وإما مستراح منه ومن شره مقبل على من ينفرون منه مشمئزون من لقاءه. ... المزيد

المجاهرة بالذنب تكاد تكون علامة على استحلاله والتفاخر به.. ... المزيد

إياك أن تفوتك هذه البركات تكاسلًا أو إهمالًا! ... المزيد

ما جمعهما إلا الحب في الله ولم تدخل الدنيا إطلاقًا في الحسابات ... المزيد

وما عاد القرآن في حياة كثير من المسلمين -إلا من رحم- إلا تمائم وتعويذات وأحرازًا، يأتيها صاحبُها إذا مسَّه الضُّرّ! ... المزيد

والقاعدة تقول أن هذا الفم لن يملأه إلا شيء واحد قد لا يتوفر في أي بوفيه مفتوح أو مغلق.. التراب! ... المزيد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثلاثٌ مَن كُنَّ فيهِ وجَد حلاوَةَ الإيمانِ: أن يكونَ اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه مما سِواهما، وأن يُحِبَّ المرءَ لا يُحِبُّه إلا للهِ، وأن يَكرهَ أن يَعودَ في الكُفرِ كما يَكرهُ أن يُقْذَفَ في النارِ». ... المزيد

يالخيبة من استهان بها وسمح للشيطان أن يصب في أذنه أَنتَنَ ما لديه.. ويالفلاح من أقامها وأدامها! ... المزيد

قال صلى الله عليه وسلم: «إذا أحبَّ أحدُكمْ صاحِبَه فلْيأْتِه في مَنزِلِه، فلْيُخبِرْه أنَّهُ يُحِبُّه للهِ» ... المزيد

ما هذه المنافسة؟ ومن رائدها؟ ومن المتنافسون فيها؟ والمتسابقون عليها؟ ومن الفائز بالتاج؟ والحائز على الكنز الوهَّاج؟! ... المزيد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الشُّهَداءُ خمسةٌ: المَطعونُ، والمَبطونُ، والغَريقُ، وصاحبُ الهدمِ، والشهيدُ في سبيلِ اللهِ». ... المزيد