وسم: الدعوة

مشهد آخر وفصل جديد من فصول دعوة الأنبياء وسنة من سنن الله التي لا تتبدل. ... المزيد

الله أقرب إليك؛ حتى من ولدِك والناس . ... المزيد

تُرى لو كنت في زمن نوح مع أي الفريقين أنت في الغالب؟؟ ... المزيد

كيف أخدم الإسلام.. كلمة رنانة لها في القلب وقع وفي النفس آثر.. فخدمة هذا الدين أمنية عزيزة وهدف سام نبيل لمن رضي بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً. ... المزيد

لا ريب أن الشبكة العنكبوتية من أبرز السُّبل الدعويَّة وأكبرها أثرًا، وبالأخصِّ مواقع التواصل والشبكات الاجتماعية بجميع أنواعها، ومن أكبر هذه الشبكات أثرًا "الفيسبوك وتويتر والأنستجرام"، وفي هذا الصَّدد سيتمُّ بيان بعض الأمور بصورة أكثر تفصيلًا لتشكيل خريطة دعوية لآليات النَّشر على الشبكات الاجتماعية ... المزيد

في هذه اللحظات التي كاد فرعون أن يمرر قرار قتل موسى كان الرجل هنالك... يسمع ويرى ما يحدث، وفي صدره تتلاطم أمواج بحر لجى من المشاعر المتصارعة هل حانت اللحظة؟ ... المزيد

لا تدع صخبك وغضبك مفسدًا، فشخصك ليس شرطًا لإقامة الدين ونشر الخير ونصرة الحق وإمضاء الجهاد.. لا تهرب من رياءٍ في جزء وتنغمس فيه في كلٍ..! ... المزيد

أنت... أنت أيها القاريء الكريم نعم أنت قد تكون سببًا في هداية إنسان وتغيير واقع علاقته بالله إلى الأفضل، فقط إن حملت ذلك الهم الذي طالما حمله الأنبياء والصالحون المصلحون من قبلك والذي كان نموذجه الواضح الناضح بحب الخير لقومه هو ذلك الذي ذكرناه في السطور السابقة، الرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى لذلك الخير وتلك الهداية، نموذج حبيب النجار، فسلامٌ على من حملوا تلك القيمة وتحملوا هذه الرسالة، سلامٌ على النبيين وسلام على الصالحين المتجردين في كل وقت وحين، وسلام على مؤمن آل ياسين ... المزيد

إنَّ العمل على البناء الإيجابي لمسلم أو مسلمة هو بمثابة بناء للأمَّة الإسلاميَّة، وكل جهد مَبذول لتوظيف طاقة بشريَّة لمسلم واحد يترتَّب عليه توظيف الطاقة البشرية للآلاف من المسلمين؛ وذلك للنتيجة المتولدة لتوظيف طاقة المسلم من أثَر متعدٍّ بفضل الله الكريم على غيره من المسلمين. ... المزيد

لماذا ترفض تطبيق الشريعة وتوافق على تشويه من يطالب بها بل أنت نفسك تقول الشريعة والحكم لا يجتمعان ولا سياسة في الدين ؟؟؟ ... المزيد

دعوا الخير ينمو مهما كان صغيرًا وقليلًا وادعموا صاحبه، مادام يأمر بالصواب والخير والنفع ويدعو إلى الفضائل، أو قدموا له بديلًا أفضل، او كفوا عنا ألسنتكم ... المزيد

من أراد أن يعلم، وأن يقف على شرف العبودية لله، لينظر إلى آيات من القرآن العظيم، أنتم تعلمون قصة الإسراء وتلك الرحلة العجيبة التي أسرى الله فيها برسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى بيت المقدس وتلا ذلك عروجه به إلى حيث لم يعرج أحد، في هذه الرحلة العجيبة، في هذا التقريب العظيم، وصف الله نبيه بوصف العبد: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ} [الإسراء من الآية:1]، ولم يختر له وصفًا غيره، لم يقل سبحان الذي أسرى بنبيه ولا برسوله ولا بمحمد، {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ} [الإسراء من الآية:1] لماذا يختار له هذا الوصف في تلك المقامات العالية؟ ... المزيد