وسم: عقوبة

«لو يعلمُ المؤمنُ ما عند الله من العقوبة، ما طَمِع بِجَنَّتِهِ أحدٌ، ولو يَعلمُ الكافرُ ما عند الله من الرَّحمة، ما قَنَطَ من جَنَّتِهِ أحدٌ» ... المزيد

إن كثرة الكلام على الإجهاض وإثبات النسب وانتشار اللقطاء وأولاد الزنا من نتاج الحريات المزعومة، ومن لوثة تقليد الغرب ومتابعته حذو النعل بالنعل ... المزيد

جاء الزجر عن الربا في كتاب الله تعالى عنيفاً شديداً، فهو من الذنوب العظائم القلائل التي وصف اقترافها بمحاربة الله ورسوله! فإن أكلة الربا يحاربون الله ورسوله بدمار المجتمعات، وتوسيع الفجوة بين الطبقات... ... المزيد

إن علينا كمجتمع إسلامي قوامه الدين والأخلاق، ولله الحمد، أن نجتهد بقدر ما نستطيع على التمسك بديننا والتخلق بالأخلاق الفاضلة وأن يسعى كل منا من الولاة فمن دونهم لمنع الفساد والمفسدين وإصلاح المجتمع وأن نتخذ الحيطة ونتبع مواقع الفساد لتطهيرها... ... المزيد

ظلمة الطبع، وظلمة الجهل، وظلمة الهوى، وظلمة القول، وظلمة العمل، وظلمة المدخل، وظلمة المخرج، وظلمة القبر، وظلمة القيامة، وظلمة دار القرار، فالظلمة لازمة لهم في دورهم الثلاث. ... المزيد

الأمة اللُّوطية...جمع الله عليهم من أنواع العقوبات ما لم يجمعه على أمةٍ من الأمم, لا من تأخر عنهم ولا من تقدم, وجعل ديارهم وآثارهم عبرةً للمعُتبرين, وموعظة للمتقين. ... المزيد

ما عاقب الله أحدا من الكفار بمثل ما عاقب به هذه الطائفة الملعونة وهذه الأمة الدنسة القذرة، فجمع الله عليهم من أنواع العذاب وطرائق العقوبات ما لم يجمعه لأمة قبلهم.. ... المزيد

ومن عُقوبات الله تعالى المتنوِّعة التي يُعاقب بها ويُحذِّر بها عبادَه، ما يُصيب الأرض من الزلزال الذي نَسمع به هنا وهناك، ولا يكاد يمرُّ شهر أو أقل إلاَّ ونسمع بشيءٍ عنه، وما أدراك ما الزلزال؟! ... المزيد

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: الذنب إذا كان فيه تعدًّ على العباد فإن الله قد يجمع لفاعله بين العقوبتين: عقوبة الدنيا, وعقوبة الآخرة, عقوبة الدنيا ليشفي قلب المظلوم المعتدي عليه. ... المزيد

قال العلامة السعدي رحمه الله: الله تعالى يملي للظالم حتى يزداد طغيانه, ويترادف كفرانه, ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر, فليحذر الظالمون من الإمهال. ... المزيد

قالوا: والحديث يدل على التنزه من البولِ؛ فإنَّ الظاهرَ أنهم استنكروا بولَه  صلى الله عليه وسلم  قاعدًا، فأخبرهم أنه لأجل التَّنزُّه عن البولِ، فإنَّ البائلَ قائمًا قد لا يَسلَمُ من رشاشِ بولِه. ... المزيد

فإن أعظم سبب للسعادة في الدنيا والآخرة يكمن في الإقبال على الله تعالى، والاستسلام له سبحانه، والانقياد لشريعته، والقبول بأحكامه، والإذعان لأوامره؛ وأعظم سبب للشقاء في الدنيا والعذاب في الآخرة الإعراض عن الله تعالى، والاستنكاف عن عبادته، ورفض الخضوع لشريعته، والاعتراض على أحكامه وأوامره. ... المزيد