الغربة فى أوربا بلاد الصليب صعبة جدا على المسلمين ... المزيد

ورغم الحرب والدمار فها نحن قد جهزنا أشياء العيد لنحيي سنة الفرح في الأعياد ... المزيد

فوائد من كتاب مفتاح دار السعادة لابن القيم ... المزيد

إن باب الرحمة والتوبة واسع، قال اللَّه تعالى: {أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ}، وقال عزّ وجلّ: {وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا}، وقال جل وعلا في حق المنافقين: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا - إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ} ... المزيد

أحدها : علم العبد بقبحها ورذالتها ودناءتها, وأن الله إنما حرمها ونهى عنها صيانة لعبده عن الدنايا والرذائل. ... المزيد

ربنا الذي أوحى إلى نبيه صلى الله عليه وسلم في هذا الأجر العظيم، للصابر فيهن أجر خمسين منكم، يعلم أن الزمن المتأخر سيكون في الفتن، والملهيات، والمغريات، والأشياء التي تصرف عن الطاعة مالا يوجد في الزمن المتقدم ... المزيد

لماذا التراجع والتخلف الاداري والدعوي لا يلاحق إلا المؤسسات الاسلامية،،،؟! رغم أن الاسلام برئ من ذلك،،،!! ... المزيد

يشعر متصفح الكتاب أن النزعة الذكورية مهيمنة على الكتاب بشكل قاس، كأن الغرض من تأليفه هو شن حملة للقضاء على جنس حواء، وتخليص الرجال "الأخيار" من شرورهن ومكائدهن. ... المزيد

ويسعى هذا المنجز المحكم لتقريب كتاب مدارج السّالكين بين منازل إيّاك نعبد وإيّاك نستعين ... المزيد

والفرق بين الظاهرية والمدرسة الفقهية الثانية واضح هنا، لأن المدرسة الفقهية الثانية تعمل جميع النصوص ذات الصلة بالمسألة وتأخذ في اعتبارها كافة القرائن والمقاصد العامة للشرع وسد الذرائع والاستصلاح والقياس ..الخ لأنهم يعتبرون كل هذا لا يخالف الظاهر بل يعمل ظواهر نصوص أيضا بشكل أو بآخر، بينما يرفض المذهب الظاهري في كثير من المسائل الاستناد على القرائن أو المقاصد أو غير ذلك من الأمور الخارجة عن النص محل استدلالهم ... المزيد

التربية الناجحة هي القائمة على التعليم والصبر عليه، والتوجيه والتقويم الرفيق، والحزم عند التجاوز بعد تفهيم وتوضيح وتكرار التحذير. ... المزيد

يبدو أن ظهور فساد مقالة الاتحادية ومناقضتها الصريحة للعقل ولدين الإسلام كان من بواعث الاطمئنان من عدم انتشارها لدى بعض علماء المعسكر المملوكي، فلم يجدوا فيها خطراً على الدولة الإسلامية المملوكية، يظهر هذا المعنى في المحاورة التي ينقلها ابن تيمية بين قاضي القضاة في الدولة المملوكية الإمام تقي الدين ابن دقيق العيد وبين الشيخ كمال الدين المراغي، يقول ابن تيمية: (حدثنا المراغي قال: قال لي قاضي القضاة تقي الدين ابن دقيق العيد: إنما استولت التتار على بلاد المشرق لظهور الفلسفة فيهم وضعفِ الشريعة. فقلتُ له: ففي بلادكم مذهب هؤلاء الذين يقولون بالاتحاد، وهو شر من مذهب الفلاسفة؟ فقال: قول هؤلاء لا يقوله عاقل بل كل عاقل يعلم فساد قول هؤلاء). ... المزيد