عجبًا لكِ يا نفس!

(171) عجبًا لك يا نفس! إن أُخِذْتِ في الطاعة.. فكأنك لم تعملي شرًا قط! وإن أخذتيني في الغفلة.. فكأنك لم تعملي خيرًا قط! اللهم ارزقنا الصبر على الطاعة.

(172) لا تحمل أحدهم ...

أكمل القراءة
رؤية الكل

كأنك لستَ أنت!

يمر الواحد منا بمراحل حياتية متعاقبة لو تأمل كل منها لوجدها اختبارًا منفردًا بمعطيات جديدة ومقدرات جديدة وتحديات جديدة ... المزيد

بين الإسفنجة والزجاجة!!

لا تجعل قلبَك للإيرادات والشبهات مثلَ الإسفنجة، فيتشرّبها فلا ينضح إلا بها! ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة، تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها، ... المزيد

مقابلة أو لقاء!

اصطُلح على استعماله لوصف المقابلة التي يُجريها صاحب العمل أو من ينوب عنه للمتقدمين إلى وظيفةٍ ما.. اللقاء الأهم الذي ليس كمثله شيء.. اللقاء الذي ستنبني على نتائجه حياتك السرمدية لملايين من السنين اللا نهائية.. اللقاء الحق.. لقاء الله جل وعلا وله المثل الأعلى.. اللقاء الذي حدثك عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرًا والذي ناجى به ربه مٌصدِّقًا ومُقرِّرًا لحقيقته فقال: «ولقاؤك حق».. هذا هو الفارق الرئيسي بين من يعد العدة للقاءات الدنيا الفانية بينما يتغافل عن ذلك اللقاء وبين من ينتبه ويعلم جيدًا ولا يغفل عن حقيقة اللقاء.. ... المزيد

الدعــاة وتصفية القلوب

بسلامة الصدر ونقاء القلب يصل الداعية لأهدافه، ويفتح الله عز وجل قلوب العباد، بسلامة صدره ونقاء قلبه يرزقه الله عز وجل بالصدق والحلم والبذل والصبر واليقين. ... المزيد

(10) إن لم تستوقفك هذه الآيات فجدد محبتك

إذا أهداك من تحب هدية، فبأيهما أنت أفرح؟ بالهدية ذاتها أم بدلالتها على محبة من أهداها لك؟ بل تفرح أكثر بأن من أهداها إليك يعبر بذلك عن حبه. لذا ففرحة أهل الجنة مضاعفة، فهم ليسوا فرحين بما آتاهم الله من فضله فحسب، بل وبدلالة هذا الإنعام على حب الله لهم ورضاه عنهم ... ... المزيد
رؤية الكل

كلمة مستحب (مقال بالعامية المصرية)

الفقهاء لما قسَّموا هذا التقسيم ما كانش قصدهم توهين امتثالك أو تقليله، ولا كان غرضهم شرعنة ترك المستحبات كأصل؛ ولكن كان مقصدهم بيان رفع الحرج الشرعي وعدم التكليف الفرضي بما لم يفرضه الله عليك.. ... المزيد

الخطوة الثانية

مهما أجرمت في حقٍ من حقوقه عليك.. فدائمًا ما يفيض عليك سبحانه وتعالى من نفحات السِتر ما يحفظ بها لك ماء الوجه من الناس ومن نفسك... ... المزيد
رؤية الكل

حامل القرآن

شكَّل الهدي النبوي مُنطلِقًا لما يمكن أن نُسمِّيه بأخلاقيات حامل القرآن، والتي تتوزَّع حسب الحديث الشريف وأقوال الصحابة بين آداب تعلُّمِه وتلاوته، وبين ما ينبغي على حامله لزومه من سلوك وأخلاق في علاقته بالمجتمع. فمن آداب تعلُّمِه ما رواه ابن ماجة في سننه وصحَّحه الألباني من حديث جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: "كُنَّا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن فتيان حزاورةفتعلَّمنا الإيمان قبل أن نتعلَّم القرآن، ثم تعلَّمنا القرآن فازددنا إيمانًا". ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً