التصنيف: الحث على الطاعات
أيمن الشعبان
ما قل ودل من كتاب "الأولياء" لابن أبي الدنيا
قال سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ: بَلَغَنَا أَنَّ الصِّرَاطَ يَكُونُ عَلَى بَعْضِ النَّاسِ أَدَقَّ مِنَ الشَّعْرِ، وَعَلَى بَعْضِ النَّاسِ مِثْلَ الْوَادِي ...
أكمل القراءةعبد الكريم بن عبد الله الخضير
المراوحة بين صلاة الليل وقراءة القرآن والحديث
هل يصح أن أصلي قيام الليل أربعًا، ثم أستريح وأقرأ من المصحف، ثم أربعًا أيضًا، فأستريح، ثم أقرأ في الحديث، وهكذا؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
أفضل الطرق لصرف المال الموروث
أمي ورثت من والدتها مبلغًا من المال، وتسأل عن أفضل الطرق الشرعية لصرفه فيها؟ وهل يجوز أن تتصدق عن والدها منه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أنشأت حسابًا وهميًا على الفيس بوك لمساعدة الناس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قُمْتُ بإنشاء حسابٍ على (الفيس بوك) باسم مجهولٍ، وأقوم مِنْ خِلاله بمساعَدة الناس فيما يَحْتاجونه، وبما أستطيعُه معنويًّا أو ماديًّا، وأضيف إليه غالبًا مَن أعرفهم في الواقع، وأحاوِل مُساعدتهم دون عِلْمِهم بِهُويتي.
فهل ما أفعلُه فيه مخالَفة شرعيَّة أو إثْم؟
صلاح بن محمد البدير
التحذير من فتنة الشتم والسباب
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما الأفضل للمتوفى: الحج أو الصدقة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والدتي تُوُفِّيتْ، وأسأل عن الأفضل لها بعد وفاتِها: هل أحجُّ عنها؟ أو أتصدَّق لها؟ علمًا بأنها - رحمها الله - قد حجتْ قبل ذلك.
ربيع عبد الرؤوف الزواوي
أوشك أذان الفجر…!
ريثما عاد الرجل الصالح إلى بيته، قادما من المسجد بعد أداء صلاة التراويح، وكانت ليلة يؤمل فيها أن تكون ليلة القدر، وقد كان الإمام حسن الصوت، قوي الحفظ، حسن الأداء، ...
أكمل القراءةأيمن الشعبان
خواطر وهمسات من تجارب الحياة "11"
أحمد كمال قاسم
أتخذنا القرآن والكون مهجورين؟!
أيمن الشعبان
ما قل ودل من كتاب " الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " لابن أبي
قال عروة بن الزبير: غَشِيَتْكُمْ سَكْرَتَانِ: سَكْرَةُ الْجَهْلِ وَسَكْرَةُ حُبِّ الْعَيْشِ، فَعِنْدَ ذَلِكَ لَا تَأْمُرُونَ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تَنْهَوْنَ ...
أكمل القراءةالاجتهاد في عبادة قيام الليل
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل نحن عاقون لوالدنا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ متزوِّجةٌ ولديَّ ثلاثة إخوة غير مُتزوجين، أمي مُتوفاة منذ سنتين، وأبي يعمل عاملاً يوميًّا، ولا يعمل إذا كان لديه المال، وإن وُجد المال يَشرب به الخمر، ويعود للعمل بعد فَقْدِه للمال، مع العلم أنه تزوَّج مرةً ثانية.
مشكلتُه أننا إذا أعطيناه المال يصرفه في المُحَرَّمات (شرب الخمر)، فقرَّرتُ أنا وإخوتي ألا نُعطيَ له مالاً في يديه إلا قليلاً ووقت الشدَّة، وإن رَأَوْه في أَمَسِّ الحاجة للمال!
نحن بارُّون به، لكنه يستغلُّ اتِّفاقنا ويُخبرنا بأنه غيرُ راضٍ عنا، وأننا غير بارين به، والحمدُ لله لا نُكَلِّفه شيئًا من مَصروفات البيت وما شابهها؛ ففواتيرُ الماء والكهرباء كلها نحن مَن يَدفعها.
يقول لنا: أنتم تبتعدون عنِّي، وتتركونني وحيدًا، ولا تُعطوني مالاً، وإذا جلستُ معه فإنه لا يرضى أن أسلمَ على أقاربي وذوي رحمي مِن الأعمام والأخوال والأقارب، لأنَّ بينه وبينهم مُشكلات كثيرة.
فأخبروني رجاءً كيف نتصرَّف معه؟ وهل نحن مُخطئون بمنعنا المال عنه؟
وجزاكم الله خيرًا.


