التصنيف: الطريق إلى الله

طالما حيَّرنى أمر هذه البغى التى ذكرها النبى صلى الله عليه و سلم فى القصة المعروفة: «بينما كلبٌ يُطِيفُ برَكيَّةٍ، كاد يقتُلُه العطشُ، إذ رأَتْه بغيٌّ من بغايا بني إسرائيلَ، فنزَعَت مُوقَها، فسَقَتْه فغُفِر لها به» ... المزيد

اعمل ايه؟ اكسر نفسي ازاى؟ ... المزيد

ومازالت الأحلام "ممكنة" مادامت النفوس "مؤمنة"! ... المزيد

كيف لا يُوقَّر ولا يُرْجَى له وَقَار .. مَن لا إله غيره؟ ولا رب سواه؟ فلا خَالِق ولا رَازِق غَيره؟ ولا مُدَبِّر للأمْر إلاَّ إياه؟ إذ لا كاشِف للبلوى إلاّ الله. ... المزيد

أذنبت وتابت؛ والآن يقعدها الشيطان عن نصح الغير واستنكارهن لما أذنبت بشأنه، إن سكتت شعرن أنها مقصرة وإن تكلمت تحرجن من نفاقها و"بجاحتها"! فما العمل؟ ... المزيد

فلنكن من السَّبعة، ولنسعَ إلى ذلك سعيًا حثيثًا، ولنلازِم الأفعال التي تَجعلنا في جوار هذه الصحبة الطيِّبة، في الظلِّ الشريف الكريم، ظل الله تعالى يوم لا ظلَّ إلا ظله. ... المزيد

إنها صورة من صور النصر الحقيقي، الذي يعز فهمه على النفوس الكثيفة الغليظة المثقلة بالماديات، التي لا تضع في حسابها إلا لحظتها الراهنة وكأنها الدهر كله، ولا تضع في حسابها إلا رقعتها الجغرافية وكأنها الكون كله، ولا تضع في حسابها إلا النمط المادي المشهود وكأنه الحياة كلها.. ... المزيد

أتحدث عن تلك القلوب المؤمنة التقية، التي جعلت نفسها لله وقفًا، فعملت لله، وسعت لله، وعرفت لله، وخاصمت في الله، ... المزيد

قال صلى الله عليه وسلم: «ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد (مسجد المدينة) شهرًا، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام » (صححه الألباني في السلسلة الصحيحة :906) ... المزيد