أفرح في وقت الحزن، وأحزن في وقت الفرح!!

أشعر بالحزن إذا جاء وقت فرح كمناسبة عائلية أو نجاح أو تخرج أو أي شيء يبعث الفرح بين العائلة وخاصة إذا كانت العائلة كلها مجتمعة وفرحة لهذا الشيء والعكس.

يعني إذا جاء فترة حزن أشعر ليس بالسعادة وإنما بنوع من السلوى من الله والقادم خير بينما الذين هم حولي يقولون لي بأنني بارد الشعور وليس لي إحساس ومن هذا القبيل يعني ما أظهر الحزن الذي هم يظهرونه مع العلم أن هذه الحالة تأتيني أحيانا وليس دائما. وشكرا

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أخي الكريم.الحزن والفرح الذي يصيب الإنسان لا يرتبط بالأشياء الخارجية التي يمر بها الإنسان فقط، وإنما في نفسيته الداخلية وطريقة تفكيره في هذه الأشياء الخارجية.. ودعني أشرح لك بشكل أكبر. المال من الأمور التي يسعى الناس كلهم لها، وهو لا شك من دواعي ... أكمل القراءة

يواجهون تديني، وأشعر بالتراجع

أتمنى أن أتوب توبة نصوحا لكن رغما عني أقع فكل من حولي ضدي و يكره تديني و بكل خطوة أخطوها تقع لي المشاكل و كثيرا ما أشعر بالضعف لأني وحدي.أتمنى أن اترك الذنوب ولا أعود أبدا لكن والله لا أدري كيف السبيل أتعبتني الظروف و المشكلة التي تقتلني أني عندما أذنب لا أتألم كما كنت ولا أستشعر الذنب، نفسي أرجع إلى الله لكن كيف؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،أيها السائلة الكريمة مرحبا بك، متمنين لك حياة طيبة وتوبة نصوحا إن شاء الله، أشعر من خلال استشارتك أن لك نفسا تواقة إلى محبة الله تعالى ومرضاته والتوبة إليه، وهذا إنما يدل على همة قد تعلوا وتسمو بإذن الله تعالى لتحقق ما تصبو إليه، وإني أوصيك بما يلي:1- إن الاسلام ... أكمل القراءة

شتات في بحثي عن الذات!!

أشكر الموقع على هذا المجهود الجميل، بارك الله فيكم. أنا شابٌ في الثلاثين من العمر، من الله علي بالسفر إلى أوروبا لتحضير الدكتوراه وعمري 26 عاماً، كنتُ شاباً مرحاً، متقرباً إلى الله دائماً، وأصبحت أكثر قرباً لله في أوروبا،

ولكن حصل من المدير بعض المعاملات العنصرية، وتفضيله للطلاب الأوروبيين علي، وإعطائم الفرص، ووصفي بتهكم بأني إرهابي، وبما أني محتاج للحصول على الدرجة العلمية فقد عاملني بالذل، وهذا الذي كان يزعجني، لكني كنت صبوراً، وفي منتصف الدراسة سنة 2011 أحسستُ بضغطٍ نفسيٍ، وكنتُ أُخفي ذلك،

ولكن عند نزولي في الإجازة للوطن لمح أحد الأقارب الحزن ظاهراً على وجهي في المطار، وبدأت تظهر معالم الحزن والأسى والحساسية من بعض الأمور،

لماذا لم يُسلم علي هذا؟

ولماذا هذا يتجاهلني؟

وفي السنة الثانية أصبحتُ أحس بخوف، وعدم سيطرة على أحاديثي، وبضعف في الشخصية، وعدم المقدرة على النظر في أعين الآخرين، وأشرد في التفكير، وعدم التركيز، والإحساس بأني مراقبٌ ومكروهٌ من الآخرين، وأني مركزٌ مع الآخرين، ودائماً خائف على مشاعر الآخرين.

 أحاول ان أبتسم، ولكن ليست ابتسامة من القلب، فأحزن على نفسي، فأنا لم أكن هكذا، ولكن أنا أحب الله، وظني بأنه سيأخذ بيدي لينتشلني من هذا الشتات.الحمد لله أخذت الدكتوراه، ولكني تعبت، وما زلت أحاول التشافي. أرجو منكم النصيحة، سددكم الله للتوفيق.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ونشكر لك ثقتك بموقع مستشارك الخاص، ونسأل الله تعالى المزيد من التألق، والنجاح للجميع.توصيف المشكلة:المشكلة حسبما فهمت من كلامك ظهرت بعد حصولك على درجة الدكتوراه وعودتك للوطن، وأنك حللت أسباب ذلك بأنه يرجع إلى أسلوب المدير في تعامله العنصري تجاهك، وظهرت لديك المشكلة ... أكمل القراءة

لا أعرف ما أريد

لدي ضعفٌ في ثقتي بنفسي، ولا أعرف هدفي في الحياة، وماذا أريد أن أكون!؟

 فأنا عندما دخلت كلية الهندسة الميكانيكية لم أدخلها لأني أحبها، ولكنه كان اختياراً عشوائياً.

أخي الفاضل:سؤالك دليلٌ على رغبتك وحرصك لأن يكون لحياتك معنى وهدفاً واضحاً، وهذا بحد ذاته خطوة تُشكر عليها، فشعورنا بوجود مشكلة، وحاجتنا إلى من يرشدنا؛ يُساعد كثيراً في التغير نحو الأفضل؛ لوجود الحافز الداخلي والمهم لعملية التغيير والتطوير. أخي الحبيب، إن أجمل وأنبل هدف يجب على كل مسلم أن يسعى ... أكمل القراءة

أشعر بأني فاشل

أنا عندي مشكلة في العمل. كل لما أروح أشتغل في مكان أحس أني غير قادر أكمل ثم أجلس في البيت. وأحس أني فاشل ولن أقدر أن تكون لي مستقبلاً قيمة في حياتي. أريد أن أعرف كيف بإمكاني أن احافظ على العمل وإن كان متعب. أفيدوني حفظكم الله.

الأخ الكريم..من الصعب أن أعطيك إجابك تفصيلية على سؤالك وخاصة أنك لم تذكر ما طبيعة عملك أو تخصصك، كما لم تذكر ما هي الأسباب التي تجعلك تشعر بعدم القدرة على الاستمرار في الأعمال التي تعمل بها، ولكن أستطيع أن  ألخص إجابتي في النقاط التالية: 1.من المهم أن نكون على قدر من القناعة بالإعمال التي نعمل ... أكمل القراءة

كيف أعيش حياة طيبة

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آلة وصحبه.

أما بعد أريد أن أحيا حياة طيبة كلها بركة وسعادة.. فما هو الطريق؟

بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آلة وصحبه.. أما بعدفإن الحياة الطيبة هبة من الله لمن أطاعه وأتبع هداه قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} [النحل: 97]. قال ابن ... أكمل القراءة

كيف أحب الدراسة

أنا طالبة في الثالث ثانوي علمي الآن و لا أعرف كيف أدرس كلما جاء وقت الدراسة أتهرب منها كيف الحل أريد

أن أحب الدراسة مع العلم أن الإمتحانات قد قاربت و شكرا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.بُنتي الغالية أقول لك العلم هو مفتاح كل خير وهو الوسيلة إلى ما أوجب الله وترك ما حرم الله، فإن العمل نتيجة العلم لمن وفقه الله وهو مما يؤكد العزم على كل خير فلا إيمان ولا عمل ولا كفاح إلا بالعلم، فالأقوال والأعمال التي بغير علم لا قيمة لها بل تكون لها عواقب وخيمة وقد ... أكمل القراءة

نصيحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

كيف نتعامل مع مَن تخالف حكمًا من أحكام القرآن أو السنة؟

كثير من أخواتي الملتزمات وغيرهن يسافرن من غير مَحرَم، حتى صديقات الوالدة الملتزمات، فلا أعرف كيف

أتعامل معهن: هل أنصحهنَّ؟ وكيف؟!

وجزاكم الله كل خير.

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته: أما بعد؛فقد أنزل الله إلينا كتابه، وأرسل رسولَه بشرائعَ وأحكام، أمرنا بامتثالها، ونهانا عن مخالفتها، وأخبرنا أن فيها نجاتَنا في الدنيا والآخرة؛ولهذا أوجب علينا أن نأتمر بالمعروف ونأمر به، وأن نجتنب المنكر وننهى عنه، وأن نأخذ على يد مَن تجاوز حدود الله وتعدى؛ ... أكمل القراءة

أخطط كثيراً؛ وأعني من التسويف والإهمال!!

أنا طالب في تخصص التمريض، غير مبالٍ أبداً، ضعيف العزيمة، مشكلتي الرئيسية هي في الدراسة؛ حيث أهمل دروسي، وأراكمها، وأذاكر قبل الاختبار بأربع أو خمس ساعات، أخطط بأني سوف أذاكر قبل الاختبار بأسبوع أو أسبوعين، ولكن كل يوم أؤجل وأؤجل حتى قبل الاختبار بيومٍ، ويبدأ جنوني، وأبدأ أذاكر في الساعة الـ4 فجراً أو الـ5، واختباري يكون في الساعة الـ8 صباحاً، ومع هذا كله أحمد الله أني أحصل على درجة مقبولة تقريباً،

ولكني أعاني من تأجيلي لدروسي، ومن عزيمتي، مع أني أعرف نفسي، وأني إذا ذاكرت قبل الاختبار بأيام فسوف أدخل الاختبار وأنا مرتاح النفس، وأحصل على "الفل مارك"، لكن مشكلتي أيضاً هي أني أحب الأفلام، وأهوى النت، ومع ذلك أفكر في دراستي كثيراً، ولكني أتعب نفسي في التفكير والتخطيط دون جدوى؛ لأني كما ذكرت أؤجل دروسي يوماً بعد يوم، وأنا إنسان كسول جداً.

تعبت من ضعف العزيمة من كل شيء، وليس من دراستي فقط، وإنما اكتفيت بذكر دراستي فقط لأنها أكثر شيء يهمني في حياتي، مع أن عندي مشاكل أخرى. الآن أشعر بأن كل محاولاتي وتخطيطي للمستقبل قلبت ضدي؛ لأني فشلت بها، وأصبحت إنساناً غير مبالٍ ومهتم. يئست من نفسي، فقد كانت مشكلتي ضعف العزيمة، والآن أصبحت حياتي غير مهمة بالنسبة لي؛ لأني صرت غير مبال أبداً. ساعدوني، جزاكم الله خيراً.

أخي الكريم، حل مشكلتك هو بيدك أنت وحدك، وليس بيد شخص آخر،فمهما بحثت عن حل فلن تجد عصا موسى؛ لأن الحل باختصار هو بيدك أنت، وأنت من تملك القرار،فعندما تقول إنك شخص غير مبال؛فأنت بذلك تحدد وتقرر مصيرك بأنك غير مبال، ومخاطبتك لنفسك بتكرار هذا الأمر يجعلك بالفعل إنساناً غير مبال مع الأيام. لذلك أخي ... أكمل القراءة

لا أستطيع الدراسة

أنا طالبة في مرحلة تحضير رسالة الماجستير في تخصص الاقتصاد:

مشكلتي هي أنني تأخرت في إتمام رسالتي بسبب عدة أمور،

أهمها أنني منذ طفولتي كنت امارس العادة السرية بعد ان تعرضت لتحرش جنسي من قبل احد اقربائي لكنني توقفت عنها من فترة بتوفيق من الله تعالى، حيث اثرت هذه العادة اللعينة علي و تسببت لي في ضعف شخصية و حب العزلة و الخوف من مواجهة الناس اعاني من تأنيب الضمير كثيرا عندما اخطئ في حق شخص تعاملت معه وابدأ في تعذيب نفسي بأقسى الاوصاف،

حتى اصبحت افكر بانني لن استطيع العمل بعد حصولي على الشهادة بسبب عدم قدرتي على التعامل مع الناس كما انني كنت استغرق في احلام اليقظة مما ضيع لي الكثير من الوقت، إضافة الى ان بعض افراد عائلتي في السابق كانو ضد اكمالي للدراسة الجامعية وبالتالي لم اجد منهم المساعدة المعنوية بل بالعكس كانو يعملون على التقليل من قيمة العلم و يحاولون اثبات بأن التوجه الذي يجب على المرأة سلوكه هو الزواج و ان استمراري في الدراسة هو الذي صرف عني الخطاب في حين انه صراحة لم يطلبني شخص للزواج و لم تكن الدراسة هي السبب لم اكن في السابق افكر في الزواج اما الان فانا اخشى ان تتسبب لي دراستي و عملي في المستقبل في عدم زواجي لم اعد اركز في دراستي بسبب هذا الضغط

كما انني اعيش حالة حب و اظن بأن الطرف الاخر يحبني نتعامل مع بعض باحترام،

هو يشغل تفكيري الى ان اصبحت لا أقوم بأداء العبادات الا و أنا أفكر فيه لكني لم أصارحه و لا أنوي مصارحته بحبي له لأنني أرى بأنه تصرف غير لائق و لقد حاولت التوقف عن التفكير فيه لكني لم أستطع

 (المشكلة هي انني مضطرة للتعامل معه اثناء دراستي و لا استطيع التوقف عن مقابلته الا اذا توقفت عن الدراسة )

أريد ان استقيم على طاعة الله و اعيش حياتي و الله راض عني، و الان انا محبطة و أشك بانني سأكمل رسالة تخرجي واصبحت افكر في التوقف عن الدراسة لأتخلص من هذا القلق علما بأن موضوع رسالتي يتطلب التركيز و التفرغ للبحث لم أفلح في الانضباط بتنظيم و قتي فأحيانا لا أرغب في القيام في الصباح باكرا فقط من أجل أن لا يعود لي القلق النفسي و بالتالي اعود للاستغراق في النوم (النوم كمخدر مؤقت)،

الان لم تعد لدي أي دوافع للدراسة عكس ما كنت عليه سابقا كانت همتي عالية كما ان زملائي كلهم اتمو رسائلهم الا انا، و هذا ما زاد من احباطي علما بانني لا اتمنى لهم الا كل خير، أعاني من وسوسة بأن علم الاقتصاد لن يؤجر صاحبه و أنني أثمة بتعلمي هذا العلم بدلا من تعلمي للعلم الشرعي علما بانني بحاجة للمال و بالتالي يتوجب علي الدراسة و العمل لنفع نفسي و عائلتي أرجو منكم مساعدتي للخروج من هذه الحالة فانا اشعر بالضيق و القلق النفسي، و سامحوني على الاطالة، و جزاكم الله عني كل خير.

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آلة وصحبه ومن والاهاسأل الله أن يجعل لك من اسمك نصيبا، فاسمك يبشر بالخير، وطموحك يبشر بالخير، وضميرك الحي يبشر بالخير، ونيتك تبشر بالخير، فأبشري فأنت على خير عظيم! لنناقش معا أهم الإشكاليات التي وردت في رسالتك: ♦ ممارسة العادة ... أكمل القراءة

أشعر بأني بلا هدف

أنا فتاة في 26 مهندسة معمارية، تخرجت من خمس سنوات بتقدير جيد و طبيعة دراستي في الكلية كانت مليئة بالمشاريع و الشغل العملي مما جعلني أشعر بعد الدراسة بالفراغ الشديد خصوصا أني جلست سنة بلا شغل،

و أصابتني حالة من الاكتئاب و الوسواس القهري التي تعالجت منها و تحسنت بالفعل، وعملت بعدها لمدة ثلاث سنوات في مكتب بمرتب غير مناسب لمهندسة لكني كنت لا أريد أن أسافر للعاصمة لأجد شغل أفضل رغم توفر فرص امامي لكني كنت لا أود أن أغضب ربي بسفر يومي مع علمي بحرمة سفر المرأة،

و لكني شعرت بالإحباط الشديد في هذا المكتب و شعرت أني لم أعد أستفيد أي شيء علمي أو مادي منه فتركته، و أنا كنت أحب مجال شغلي و كنت متميزة أثناء الكلية في مشاريعي بشهادة الكثير و لكني الآن لم أجد أي مجال لهذا الإبداع الذي أخشى أن أفقده بالتدريج،

و منذ سنتين قدمت و درست تمهيدي ماجستير لكني الآن لا أجد أي تحمس لإتمام رسالة الماجستير و أخاف أن أضيع فيها وقتي و لا تفيدني،

وكل فترة أتحمس لفكرة معينة و لكن لا أكملها منها:

1.مكتب هندسي أنا وصديقي.

2.جاليري إكسسوارات ديكور من صنع يدي والتي بدأت فيها بصنع أشياء بالفعل لكني لم أكمل.

3.دراسة الانجليزية ولكني أجد صعوبة في الحفظ فأشعر بالإحباط ولا أكملها.

4.عمل شغل عن طريق الانترنت.

5.إعداد رسالة الماجستير.

وأنا الآن مخطوبة وزواجي بعد عدة شهور إن شاء الله، ولكن أريد أن أشعر أن لي هدف واضح في حياتي لأني بجد أشعر بموهبتي بفضل الله، ولكني دائما أشعر أني فاشلة ولا أكمل شيء ولا أجد دافع يحمسني وأريد ان أكون ناجحة في حياتي ومتفوقة في مجالي لكن لا أعرف من أين أبدأ ودائما أخاف أن أزيد العبئ المادي على أهلي بمشاريعي فأنا ليس لي دخل خاص بي، أرجو أن تفيدوني بالنصيحة لأني أريد أن يكون لي هدف. وما هي الخطوات التي على اتباعها. وشكرا.

 الحمد لله.. والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..وجود الهدف في حياة الإنسان يعني باختصار وجود قيمة حقيقية لوجوده هو.فإنسان بلا هدف إنسان ضائع.وكلما كان الهدف ساميا كان صاحبه كذلك.والعيش بلا هدف عيش كئيب، وحياة هزيلة لا قيمة لتتابع الأيام فيها إلا مزيداً من الضياع والقلق والملل والتكرار.وحرصك ... أكمل القراءة

محتار في الاختيار

السلام عليكم إخوتي في الله حياكم الله موضوعي حول الدراسة:

لقد تخرجت العام الماضي من الثانوية العامة ودرست لغة إنجليزية لمدة عشرة أشهر ولقد توقفت عن الدراسة وذألك بسبب المظاهرات التي عمت البلدان العربية حتي وصلت نارها إلى اليمن وتم إغلاق المعهد

وأنا الان متعطل عن الدراسة علما بأني ملتزم فكانت عندي رغبة جياشة في حفظ القرآن الكريم وقد حفظت ما يقارب سبعة اجزاء لكن ينقصني الإتقان

وكذألك أرغب في إتقان النحو مع القران الكريم علما بأني أعيش في بيئة قبلية

وكأن من ألتزم عيب عندهم ومرة تحدثت مع أبي وأمي عن الخطب لو ألقي خطب فقالوا عيب تريد تتبع المساجد

ولا أجد تشجيع وان دخلت المجلس كأني غريب فأنا أحب أن أدرس علوم شرعية لكن البيئة لا تساعدني على

ذألك فأقول لنفسي أقدم في الجامعة الاسلامية وأتخصص عقيدة او أدرس تقنية معلومات مثلا في الاردن وأتقن

اللغة الانجليزية و أستمر في حفظ القران و بعد القرآن أدرس نحو.

أفيدونا جزاكم الله خير والله إني أنتظر الجواب على أحر من الجمر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أخي الكريم عبد الله.. وفقك الله في دراستك وفي حياتك العلمية والعملية.. لا شك أن اختيار التخصص بعد المرحلة الثانوية هو من الأمور المهمة والتي قد تصيب صاحبها بالحيرة والتردد.لأنها تعتبر منعطف هام في حياة الإنسان. وفيما يتعلق بموضوعك فأحب أن أقدم لك النقاط ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً