الأدوية النفسية عموماً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

أنا شاب أبلغ من العمر 27 سنة، مدخن سابقاً، أحسست بألم في صدري بالجهة اليسرى، منذ 5 سنوات تقريبا، كان ألما خفيفا لا يستدعي الذهاب للمستشفى.

 

قبل 5 أشهر شعرت بألم قوي جداً بالقلب، وكانت دقات قلبي سريعة، ثم تباطأت بشكل غريب حتى شعرت أنني أموت، ومن بعدها انطلقت مسيرة الأمراض، فأجريت تخطيطا للقلـب 9 مرات بأوقات وأيام مختلفة، كما أجريت أشعة للصدر، كانت نتائجها سليمة، وأصبحت أعاني من التوتر والقلق، فنصحني أحد الأصدقاء بالكشف على المعدة، فكشفت عند استشاري باطنية "واتضح أنني أعاني من التهاب في القولون العصبي، التهاب في البطن، جرثومة المعدة، ارتجاع في المريء".

 

كما أشعر بضيق في التنفس فجأة، وتكون نسبة الأكسجين 98 أو 97، وعند ممارسة الرياضة والتوقف للراحة أشعر باختناق، وضربة قويه جداً في صدري من الجهة اليسرى، وأشعر أنني سأفقد الوعي، تستمر هذه الحالة لأقل من 10 ثوان ثم تذهب، ومرات أشعر بالضعف في الجسم والقلب، وبعد الكشف على القلب عند الطبيب يتبين سلامة القلب، هل أعاني من مرض عضوي أم نفسي؟

أفيدوني مع الشكر.

بسم الله الرحمن الرحيم..نسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد.أخي الكريم: من الواضح أنه لديك درجة بسيطة من قلق المخاوف، وقلق المخاوف له عدة أنواع، والخوف من الأمراض -خاصة أمراض القلب أو السرطان أو الأمراض المشابهة- هو أمرٌ شائع جدًّا بين الناس. هذا الأمر قد يكون متعلِّقا بشخصيتك أو ... أكمل القراءة

الملل والسآمة في حياة المربي

الملل والسآمة عارض في حياة المربي لكنه قد يصبح ظاهرة تسبب له الانقطاع عن ميدان التربية. كيف يمكن التغلب على ذلك؟

من أهم الأسباب التي تؤدي إلى الملل والسآمة والفتور:1- عدم وضوح الأهداف التي يسعى إليها المربي، فهو يتحرك كما يتحرك الآخرون دون بعد نظر في حقيقة هذه الأهداف ومآلاتها.2- عدم القناعة التامة في أهداف هذا العمل، مما يزهده في هذا المجال التربوي بعد فترة من الزمن.3- عدم تصور عقبات الطريق، وجهله أن من ... أكمل القراءة

أنا داعية وأخاف من

اسأل الله عز وجل أن يبارك في جهود شيخنا الفاضل ناصر العمر وأن يجعل ما يقدم في موازين حسناته يوم يلقاه، ونحن يا شيخنا الكريم ممن تربى على محاضراتك بدأً بـ"بناتنا بين التغريب والعفاف "ومروراً بـ"صور مشرقة من حياة المرأة المسلمة" إلى الشريط الذي كان له أكبر الأثر في ممارستي للأعمال الدعوية دون النظر إلى نتائج ما أقدم إنه"حقيقة الانتصار " وهو انتصار فعلا في موضوعه الفريد ـ وقد كان الأمر كذلك بالنسبة لزوجي ـ فجزاك الله خيراً وأثابك على ذلك وأنا انطلاقا من ذلك عملت في مؤسسة خيرية وقد ذقت حلاوة العمل التطوعي وأن أعيش لغيري لا لذاتي بالإضافة لدراسة العلم الشرعي في كلية الدعوة بجامعة الإمام ولكن وللأسف أُجابه بمعارضة شديدة من أهلي وبخاصة والديَّ ـ رغم أنهما ولله الحمد صالحين ـ والذين يرون في ذلك مضيعة للوقت وتضييع لأطفالي ـ فأنا لدي خمسة أطفال أكبرهم في الثامنة من عمرها وأصغرهم توأم عمرهم ثمانية أشهر ـ مع أني أحرص أشد الحرص على أن أقوم بواجبهم ولم أضيعهم أبدا حتى أنني من شدة مايثبطونني بدأت اشعر بالتراجع ووالله لولا مؤازرة زوجي لي في هذا العمل وهو أيضا يعمل في نفس المؤسسة كمتطوع بالإضافة إلى وجود نموذج مشرق أمامي ممن يحترق للعمل الدعوي وهي مديرة القسم النسوي لدينا في المؤسسة والتي والله يندر أن يوجد مثلها في هذا الوقت فرغم ارتباطات زوجها الكثيرة فهو ذو مركز كبير بالإضافة لانشغالها برسالة الدكتوراه ومع ذلك فهي من أشدنا في البذل والعطاء لدين الله ومع هذا فهي من أزهد الناس في الدنيا حتى أنا لقلة ملابسها بتنا نعزفها كلها ولم نسمعها يوما تقول ذهبت إلى السوق الفلاني واشتريت كذا وكذا لنفسها فهي لا تذهب إلى السوق إلا لشراء أغراض للمؤسسة بالإضافة لأخلاقها العالية وسعة صدرها وحلمها الذي يتحمل ضغوط العمل رغم كثرتها اسأل الله أن يحفظها وأدعو لها يا شيخنا بظهر الغيب فهي تستحق الدعاء لها، فأقول يا شيخنا أنه لولا هذين الأمرين لتركت العمل من شدة ما أرى من تخذيل حولي بالإضافة لكثرة ما أجد من وسوسة الشيطان بأن كل ما أعمله مجرد رياء أمام الناس وأن الله سيحبط عملي بهذا الشيء ففي قريباتي لا يوجد من تقوم بأي عمل تطوعي فتجدني محط الأنظار وهذا ما يدعوني لأن أخاف جدا من الرياء فما رأي شيخنا الكريم في ذلك وجزاك الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.. وبعد: فأشكر لهذه الأخت هذه الرسالة المؤثرة، وأسأل الله أن يجعلني خيراً مما تظنون، وأن يغفر لي ما لا تعلمون. وأقول لك - أيتها الأخت – طريق الدعوة مليء بالعقبات والمشاق وهو طريق الجنة (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا ... أكمل القراءة

كيف يتصرف المربي مع المتربي المُبدع

عندما يتعرض المتربي لقدر من البرامج التربوية سيما عندما يكون مع عدد من أقرانه، فإنه يظهر بتصرفات تدل على نبوغ وإبداع في أي مجال وربما شعر أنه فاق أستاذه. والسؤال هو كيف يتصرف المربي مع هذه الظاهرة لتجنب الآثار السلبية منها وكذلك للإفادة منها قدر الإمكان؟

1- ينبغي أن يستشعر المربي أنه أمام كنز عظيم يجب أن يحافظ عليه من جهة ويستثمره بشكل أمثل من جهة أخرى.2- على المربي أن يتقبل أن هذا المتربي قد يفوقه في المستوى نظراً للصفات والخصائص التي يتمتع بها وبالتالي لا يقف حجر عثرة أمامه بل يفتح له الطريق ويسدي إليه التوجيه الكافي.3- إن من أكبر القواصم هي ... أكمل القراءة

التأويل الرقمي للأحداث

كثر الكلام حول زوال دولة إسرائيل، وظهر ما يسمى بالتأويل الرياضي، أو التأويل الرقمي للأحداث، ومن ذلك كتاب (زوال إسرائيل 2022م نبوءة أم صدف رقمية) لبسام بن نهاد جرار، فما رأي فضيلتكم في هذا المسلك في تفسير الأحداث؟ وما رأيك في هذا الكتاب بالذات؟ بارك الله فيكم، ونفع بكم الإسلام والمسلمين..علماً أننا موقنون بنصر الله لدينه عاجلاً ام آجلاً.

الذي أراه أن هذا ليس منهجاً علمياً يُعتمد عليه، بل هو نوع من التكلف الذي نهينا عنه، وبخاصة أنه يتعلق بأمور مستقبلية علمها عند الله، وأخشى أن يكون من الخوض في علم الغيب وهو محرم. ويكفي دليلاً على عدم منهجية هذه الكتب اختلافها وتناقضها. ولم أطلع هذا الكتاب فلا أتحدث عنه. ولنا في الكتاب والسنة غنية عن ... أكمل القراءة

طالب متمييز ومشكلته الفوضى والتشتيت

لدي طالب في حلقة تحفيظ القرآن متميز في الذكاء وسرعة الحفظ ولكن مشكلته الفوضوية والتشتت، حيث تضيع أوقاته دون استفادة حيث نزع إلى العبث، وأخشى أن أكثر عليه بالتكاليف الجادة، فيبتعد عن الحلقة ويكره أهل الخير، لا سيما مع وجود زملاء سيئين حوله في المدرسة؟

أولاً:ثبتك الله على العمل في مجال تحفيظ القرآن ورعاية الطلاب على أخلاق القرآن. ثانياً:اعلم أن هذا الطريق فيه معاناة تربية النفوس وهذه المعاناة مستمرة وتدل على توقد حس المربي ولزوم استحضاره للحكمة والحلم. ثالثاً:في مثل هذه الحالة هذا الشاب لديه قدرات وطاقات لا بد من استثمارها مع مزيج من ... أكمل القراءة

ابني الأكبر المراهق

أنا مستقر – بحمد الله وفضله ولكني ابتليت بابن هو الأكبر يدرس في ثالث ثانوي حاد الطباع متقلب المزاج، لا يهمه إلا نفسه، ويريد أن يأخذ كل شيء دون أن يعطي أي شيء، لا يفكر بمصالح أبويه أو إخوانه أو مشاعرهم، يقضي معظم وقته خارج البيت (بمعنى أنه قد يغيب خمسة أيام بلياليها)، مرتبط باستراحة مع أصدقاء له ليسوا سيئين، فلا يأتي للبيت إلا عند حاجته للمال فقط!!

قد تقول أيها الشيخ الكريم: هل سألت عن أصدقائه؟ فأجيبك: نعم..

هم لا يتجاوزون الخمسة، شباب يصلون كما يقول.. ويشاهدون القنوات الفضائية.. همهم السيارات والمغامرات الرمليّة، وضعهم بشكل عام مطمئن كما أكد لي قريب لي يتردد عليهم في أوقات متفاوتة للاطمئنان.

قد تقول: إنه يبحث خارج البيت عما افتقده داخله من حب وحنان وعطف واهتمام؟ فأجيبك: بأن البيت وضعه مستقر  بحمد الله يتواجد الأب والأم مع بقية الأسرة معظم الوقت في البيت وخارجه، وهناك تفاهم وانسجام، ونلجأ نحن إلى محاولة ترغيبه بالتواجد بإشاعة نوع من المرح والمزاح كأن نتصل عليه فندعوه إلى الغداء، ونرسل له رسائل محملة بعبارات وقصائد حميمة تفيض بالمودة والشوق والحب، وإذا جاء أبدينا الفرحة والاهتمام به.

قد تقول: هل حاولت مناقشته ومعرفة همومه وأفكاره وطموحاته؟ فأجيبك: نعم , بل أكثر من مرة، وتكفلت بتحقيق رغباته المشروعة كاملة إن هو التزم بأداء الصلوات في وقتها في المسجد للعلم فهو ينام عن الصلاة ولا يهتم بها وبر بوالديه وحافظ على دراسته، مبديا له حبي الشديد له، وحرصي على مصلحته. وهو يتأثر تأثرا كبيرا بعد هذه المناقشات؛ فيبكي ويقبل رأسي ويعدني بالتطبيق الكامل، ولكنه يعود لسابق عهده بعد سويعات قليلة جدا.

وأنا بصراحة شديدة قلق للغاية وفي حيرة شديدة خاصة من أمرين في غاية الخطورة: أما الأول فهو الآن يطلب مبالغ مالية، فأخشى أن أمنعه فيحتاج إلى أحد قد يستغل حاجته لأغراض سيئة مدمرة. وان أعطيته استمر على حاله.    ثانيهما: لا أدري هل الأفضل إبداء العتاب وتسجيل موقف عدم الرضا عن تصرفاته، من خلال عدم الاهتمام به عند مجيئه؛ وهذا فقد يؤدي هذا إلى هروبه مرة أخرى إلى أصدقائه للبحث عن الاهتمام والحب الذي افتقده؛ وهذا قد حدث، فقد قال مرة: إنكما لم تهتموا بي عندما جئت للبيت؟! (لا يعني هذا انه كلما جاء عومل بهذا الشكل ولكنها مرة بقصد إشعاره بخطئه عندما سافرت وقلت له انه رجل البيت وعليه الاهتمام بوالدته وأخواته وقضاء حوائجهم أثناء غيابي؛ فلم يفعل وتركهم بل اخذ سيارتهم وغاب). أم إبداء الفرحة والاهتمام به كلما جاء؛ وهذا – أيضا – قد يشعره بأننا راضون عن تصرفاته فيستمر في هذا السلوك.

لا أريد أن اجتهد بشكل فردي ارتجالي؛ فأفقد ابني العزيز وأكون سببا في ضياعه!! لذا لجأت بعد توكلي على الله إلى أهل العلم والمعرفة والاختصاص أمثالكم لأعرض مشكلتي؛ راجيا العلي القدير الهادي أن يكون على أيديكم الحل الشافي والسبب لإنهاء معاناتي المقلقة لي المعايشة لي على الدوام.   وفقكم الله وبارك في جهودكم.

أخي الكريم: مشكلتك هذه يعاني منها كثير من الآباء، وتزداد المشكلة إذا كان الابن هو الأكبر لما في ذلك من آثار على بقية الأبناء، ولذا أنصحك بالجلوس مع أحد المتخصصين في التربية، لأن ابنك يمر بمراهقة شديدة، ويحتاج إلى برنامج خاص، وقد يساعدك في ذلك المتخصصون في علم النفس التربوي. وأوصيك بالاستمرار في حسن ... أكمل القراءة

ترتيب الوقت

أنا طالب في جامعة ولله الحمد لي صحبة ومعارف فكيف السبيل لإعطاء كل ذي حق حقه في زمن فُقِد فيه الاعذار وعدم اللوم خصوصا أني حريص على الوقت.

أولاً: أشكرك أخي الكريم على حرصك على وقتك فيما ينفع وأنصحك بالاستمرار والمواصلة وعدم اليأس وإن كان الأمر في أوله صعباً لكن واصل دربك على هذا الطريق.ثانياً: اعلم أخي أن رضى الناس غاية لا تدرك وسيقع اللوم عليك لا محالة لكن سدّد وقارب.ثالثاً: ضع لك برنامجاً مستمراً تسير عليه سواء في المطالعة والمراجعة ... أكمل القراءة

أيها الحائر رفقا

أنا شاب أبلغ من العمر 27 سنة؛ أصبت قبل سنتين بمرض الاكتئاب النفسي ثم شفيت - ولله الحمد - وصرت من المحافظين على الصلاة وبشكل لا ينقطع، ثم أديت فريضة الحج وأصبحت بارا بوالداي.

ولكن بعد فترة من الزمن تغيّر كل شيء وعاودني المرض وأخذت العلاج ولمدة سنة، ولكن بدون جدوى فضيعت الصلاة بالكلية وأصبحت عاقا لوالداي وكرهت نفسي والحياة.

ولا أخفي عليك فقد حاولت الانتحار ولكن عندما علمت أن عاقبته في النار توقفت.

حاولت الرجوع إلى الصلاة؛ وإلى القرآن؛ ولكني للأسف كنت أصلي يوماً وأضيع عشرا فنفسي مليئة بالهموم والأحزان.

صرت أكره الجلوس مع الناس؛ وأكره الخروج من البيت؛ وعرضت علي والدتي الزواج من أي فتاة طيبة لعله يصلح حالي ولكني رفضت.

وأنا الآن أعيش أسوأ أيامي بدون وظيفة مع أن الوظيفة متوفرة؛ وبدون صلاة وبدون أدنى أمل للمستقبل.

ماذا أفعل أنا الحائر......أفيدوني؟

وجزاكم الله خيرا

أيها الحائر رفقاً بنفسك، فالعلاج بين يديك ألا وهو الصلاة والرجوع إلى الله والبعد عن المعاصي والآثام، مع أني أنصحك بما يلي:1- الارتباط بوظيفة؛ لأنها تساعدك على دفع الهموم.2- الزواج من امرأة صالحة على أن تبين لها وضعك.3- الاتصال بأحد علماء النفس لمساعدتك على علاج مرضك، فما أنزل الله من داء إلا ... أكمل القراءة

أيهما أتفرغ له طلب العلم أم التربية؟

أود استشارتكم في شيء أخذ من وقتي الكثير بل أخذ كل وقتي.

وهو أنني -و لله الحمد- مشرف على حلقات قرآن و مجموعة شباب بالمرحلة المتوسطة و الثانوية، و في الواقع أن هذا العمل يأخذ كل وقتي.

و سؤالي يا فضيلة الشيخ هل الأفضل أن أتفرغ لطلب العلم و للتحصيل العلمي أم أن استمر على وضعي هذا..؟

علما بأنه من الصعب التوفيق بينهما.

والله ولي التوفيق.

استمر على عملك وأبدع فيه وسدد وقارب، والهدف دخول الجنة فابحث عن الوسيلة المناسبة لك الملائمة لطبيعتك وقدراتك، وللعلم أهله لأنه من فروض الكفايات قال الله سبحانه: {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ... أكمل القراءة

أنا والإنـتـرنــت

كنت في حالة من الخير والصلاح قبل الإنترنت وبعد دخوله وتعاملي معه تغير الحال وقسى القلب وضعف الإيمان وأخشى من الحور بعد الكور والضلالة بعد الهدى فما الطريق لعودة قوة الايمان ودحر الشيطان؟ أفتونا مأجورين.

أولاً: إن من رحمة الله بك أن شعرت بذنبك فكم أناس غرقوا وهم لا يشعرون.ثانياً: أخي "الإنترنت" سلاح ذو حدين، والسلام لا يتصرف معه إلا من يعرفه وإلا قتله، إن من أنجع الأدوية هي "التحصين الذاتي" والشعور بالمراقبة من الله.ثالثاً: عندما تعلو همّة المرء لا ينظر إلى سفاسف الأمور بل يحرص ... أكمل القراءة

تعليم الكفيف

ما هي الطريقة المثلى لتربية وتعليم الطفل الكفيف؟

من أكبر نوابغ المسلمين رجال كانوا كفيفين، فقد عوضهم الله عن فقدان نعمة البصر نعمة البصيرة، ومنهم الصحابي الجليل عبد الله بن أم مكتوم _رضي الله عنه_، ويصعب حصر ذلك في هذه الإجابة، ومن المعاصرين الأئمة ابن إبراهيم وابن حميد وابن باز _رحمهم الله جميعاً_. وهذا يدل على ما يتميز به الكفيف من نبوغ وذكاء ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً