الشبكة الإسلامية
زيادة وزني بسبب المشاكل جعلتني أتدنى دراسيا، فكيف أنحف وأنجح؟
السلام عليكم.
طولي 150 سم، ووزني 70 كلغ، كنت آكل ولا أسمن، لكني تعرضت لمشاكل أسرية جعلتني ألجأ إلى كثرة الاكل فازداد وزني، وتوقفت عن الأكل لكن وزني قارب السمنة، أعاني من اكتئاب منعني من ممارسة الرياضة، ومن المذاكرة، فتدنى مستواي الدراسي، وصارت رائحتي كريهة رغم نظافتي الشخصية، وملامح وجهي تغيرت للأسوأ.
أريد أن أرجع كما كنت قبل سنتين، كنت مرتاحة نفسيا، أما الآن فنومي مضطرب وخائفة مع كثرة التفكير والمشاكل، وعدم قدرتي على الارتباط سبب تفكيري في الانتحار، أهلي والناس ينظرون إلي نظرات شفقة، كيف أتعالج بدون طبيب نفسي؟ وكيف أنحف؟ وكيف أركز على المذاكرة؟ علما أن اختباري الشهر القادم، ساعدوني أرجوكم.
الشبكة الإسلامية
ما هو العلاج من الخوف والذعر وضيق النفس؟
السلام عليكم
أنا كانت تأتيني حالات خوف وذعر، فوجدت طبيباً وصف لي دواء: sertralin فبدأت به وتحسنت لكن خرجت من البلاد ولم تعد هناك وسيلة للتواصل معه، فبعد عدة سنوات من تناول الدواء تركته، لكن الأعراض أتت بقوة، وأنا طالب جامعي لم أعد أركز في دراستي.
بدأت أشعر بضيق في النفس، سوداوية بالتفكير، فرجعت اليوم تناولت أول حبة 50 ملغرام، والآن كيف تتم الجرعة؟ وكم المدة؟ وهل سأشعر بتحسن؟
الشبكة الإسلامية
هل يلزمني ارتداء النظارة على الدوام؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ذهبت للطبيب، وتبين أني أعاني من قصر النظر، فارتديت نظارة، ولله الحمد تحسنت الرؤية بشكل كبير، ولكن عندي بعض التساؤلات:
هل يمكن خلع النظارة في الجيم، علما بأن فترة مكوثي في الجيم ساعتين؟ وهل يمكن خلعها أثناء مباريات كرة القدم؟ علما بأن مدتها قد تطول، وما الأفضل في الصلاة لبسها أم خلعها؟
أما الأمر الثاني: فهو ما أحسن تصرف يتخذه الإنسان تجاه الريح: أيمسكه أم يطلقه؟ وما المواطن التي يفضل إطلاقه فيها؟ وذلك من ناحية الفطرة السليمة.
وجزاكم الله عنا خير الجزاء.
أتلعثم كثيرا في النطق!!
أنا شاب عمري 18 سنة وعندي مشكلة صغيرة و هي أني أتلعثم وأتأتأ و المشكلة هذه تلازمني من الصغر منذ كان عمري 4 سنين و لكن عندما كنت صغيراً لم أشعر بها و لم ألاحظها وعندما كبرت زادت معي ولاحظتها وعندما وصلت المرحلة الثانوية تأثرت كثيراً ولم أستطع أن أعبر عن الذي أريده وأحرجت عندما يسألني المدرس عن سؤال أعرف لإجابته ولكن لا أستطع الإجابة وكأن لساني مربوط ولا أستطع نطق حرف واحد
حتى أصبت بالإحباط الشديد لأني لم أستطع التعبير عن نفسي وعن أفكاري وذهبت إلى طبيب نفسي وتعالجت ووجدت اختلافا كبيرا وتحسنت حالتي بشكل كبير وملحوظ وارتفعت ثقتي بنفسي كثيرا وأنا الآن بحال أفضل والحمد الله و أنا أواظب على تمارين الاسترخاء واقرأ بصوت عالٍ ولكن يا دكتور لم اتخلص منها بتاتا وما
أريده منك يا دكتور أن تقول لي ماذا أفعل في الموقف التالي عندما أسأل سؤال لا مفر من الإجابة عليه مثلا أن أسأل عن تخصصي أو مكان إقامتي أو ما اسمك وكم عمرك وارتبط لساني وعجزت عن الكلام فماذا أفعل في هذا الموقف و أتمنى أن تجيبني عن سؤالي لأنك إن أجبتني سوف أكون شاكر لك ولا أنسى لك هذا الموقف و أدعي لك بالخير لأنك أجبتني عن سؤال حيرني و لم أستطع طوال عمري عن إيجاد حل له وشكرا.
لا أعرف كيف أحدد أهدافي
أنا عندي 27 سنة ولحد الساعة لم أستقر في شغل و لا أعرف كيف أحدد أهدافي و لا أعرف ماذا أريد, فأنا أريد أتعلم لكن أنسى كثيراً و التركيز الانتباه مشكلة كبيرة بالنسبة لي لهذا لست عارفة كيف أحدد هدفي و كيف اتقدم او اتوقف في الطريق فانا دائما ضائعة و تائهة و مشتتة.
أفكر بسطحية!!
المشكلة التي تنبهت لها مؤخرا و أثرت في نفسيتي و أصبحت أنظر لنفسي أنني لا شيء،
هي إنني عندما أتكلم مع الآخرين و أتحاور معهم بغية الاستفادة أجد بأنني لم أستفد و بقيت جاهلة لأنني أطرح عليهم أسئلة المفروض ما أطرحها و يستغربون أنني طرحتها أما الأسئلة التي من المفروض أني أطرحها فأنا لا أتنبه لها مهما حاولت و بالتالي لا أطرحها مما يتسبب لي في الإحراج فيما بعد فمثلا عندما أجتمع بالزميلات لا أطرح عليهم أسئلة تفيدني و بالتالي عندما ألتقي بالأستاذ المشرف على رسالتي يجد بأنني لا أعلم بعدة أمور إدارية تخص الرسالة و العمل و بالتالي يقوم بتوبيخي مما يجعلني أشعر بالضيق و الحزن و لا أرغب في الالتقاء بالآخرين و ترك دراستي و عملي، لأنني أشعر بأني لا شيء، صفر و جاهلة،
و كذلك عندما أجتمع مع أسرتي و يجدون أنني لا أعلم بأمور المفروض أني أعرفها و بالتالي أشعر بأنني جاهلة، هل هناك حل لهذه المشكلة لأنني سأجن قريبا من كثرة التفكير و أصبحت وحيدة لأنني أقل من الآخرين في مستواي العقلي، مع العلم بأنني لا أعاني من مشكلة في تحصيلي الدراسي فأنا أحمد الله كثيرا على مستواي الدراسي، و جزاكم الله خيرا
أشعر أنه لا يوجد لدي شيء للحديث عنه
عندما أجلس مع الآخرين؛ في أي اجتماع عائلي أو مناسبة عامة؛ أشعر أنه لا يوجد لدي شيء للحديث عنه؛ وأشعر أني لا أملك أي أفكار عميقة أو جديدة؛ ولذلك فإني أفضل السكوت.. بينما أرى آخرين يتحدثون بطلاقة ويستمع الناس لهم باهتمام.. أثر هذا على نفسيتي ونظرتي لنفسي وثقتي بها؛ أرجو المساعدة؟
ما الحل مع استعلاء مديري علي
ماذا أفعل عندما تكون الإدارة المباشرة لعملي تتعامل بطبقية واستعلاء وحب الظهور على حساب الغير علماً أن رسالتهم نشر تعاليم الإسلام وحفظ كتاب الله عزّ وجل وسنته ربما لا يعمل مجلس الإدارة بذلك لكن عليه أن يسأل موظفيه عن مستوى رضاهم في العمل أليسوا أهل القرآن الذين يجب يكونوا قدوتنا أليس الصغار بحاجة للدعم المعنوي والمادي وفتح مجالات له لإبداعاته ونجاحه في العمل الخيري!؟
ضعيف الشخصية وفاقد الثقة
السلام عليكم،
أنا ضعيف الشخصية لا أجد حلا حتى قراراتي، لا أكون صارماً فيها حتى البنت التي أنا أنوي أتزوجها، لم تعد تخاف مني أولا تحترمني ورغم أني والله أعاملها جيد لكن أنا نفسي حاس أني أصبحت إنسان ممل جداً،
ووالله أنا لم أكن هكذا يا شيخ، أنا حاس بالإهانة حتى في الكلام أجد أفكاري مشتتة.
فكيف أرجع لطبيعتي؟
كيف أقوي حفظي وأجمل صوتي بالقرآن
أنا شاب يحب الاستقامة وأرجو من الخالق الهداية والثبات وكل شباب المسلمين. أما بعد يا شيخ فقد نذرت لله أن أحفظ القرآن قبل رمضان وبدأت راجياً من الله التيسير. وفي حيّنا مسجد في كل رمضان يسجل اسماء الحفاظ في الحي ويختار 4 قراء حسب التجويد والصوت الجميل لصلوات التراويح والتهجد, قررت ان اكون واحد من هؤلاء الأربعة هذا العام إن شاء الله تعالى فماذا أفعل تجاه صوتي وكيف أتعلم التجويد وهل هناك طريقة أسهل لحفظ القران وماذا أفعل لتقوية ذاكرتي.
لا أستطيع التوفير؟؟
أنا أعمل في النجارة وأجري ولله الحمد تمام 100 جنيه في اليوم. ولكني لم أجد فيهم بركة أو أقدر اوفر منهم شيء؛ ولم أصرف إلا فيما يرضي الله. فهل العمل نفسه ليس مبارك فيه الله؟ أم هذا غضب من الله؛ والحمد لله لم أغضبه أبداً. أريد حلا وجزاكم الله كل خير.
فاشلة في علاقاتي الاجتماعية
هل يمكن لشخص فاشل في إقامة علاقات اجتماعية (ومنعزل تماما) أن يصبح إنسان ناجح اجتماعيا؟
أم إن هذا الامر هو أمر فطري،
أنا لا أجيد التعامل مع الغير حتى داخل أسرتي دائما يفهمونني غلط، تصرفاتي غلط، وكلامي غلط، و يؤنبونني
كثيرا على الاخطاء،
رغم أنها غير مقصودة، لذا أصبحت أحب الانفراد ولا أجلس مع أسرتي، وقطعت صلة رحمي، حتى في الدراسة
لا أحب الاجتماع بالزميلات (أحس بأن مستوى تفكيرهن أكبر من مستواي رغم أن لنا نفس السن)،
حتى لا أصاب بالأحراج بسبب كلامي،
من ناحية التفكير ألاحظ بأن فتيات في سن 12 يفكرن بطريقة أفضل مني ويتفطن لأمور لا أنتبه لها
(تفكيري لا يتناسب مع سني، تفكير طفولي) كما أني أريد أن أسأل كيف يمكن لشخص أن يتعايش مع أقاربه الذي يسيئون له لفظيا،
فأنا أشعر بالضيق و القلق النفسي عند زيارتهم لنا؟ ولا أريد أن أرد لهم الاساءة بمثلها، أريد العيش في راحة نفسية، كرهت حياتي بسبب هذه المشكلة، فهل هناك علاج لحالتي؟ و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |