التصنيف: الفرق والجماعات الإسلامية

الفرق التي كفرها العلماء -كالقاديانية، والبهائية، والباطنية، والقرامطة، وأدعياء النبوة، إلى آخرها- هل يكفرون كلهم: عامتهم، وعلماؤهم، وغيرهم بدون استثناء أم إن هناك تفصيلًا؟ وماذا أعتقد؟ هل أكفرهم جميعًا دون تفريق؟

حكم فتاة وشاب اتَّفقا على إسقاط طفلِهما من الزنا.

كثرت الطوائف والفرق التي تزعم أنها هي الطائفة المنصورة، واشتبه على كثيرٍ من الناس الأمر، فماذا نفعل خاصة أن هناك فرقاً تنتسب للإسلام كالصوفية والسلفية ونحو ذلك من الفرق، فكيف نميز؟ 

ما توجيهكم للشباب الذين ينسبون أنفسهم للسلفية ومع ذلك ينتقدون كثيراً على أئمة الدعوة النجدية بحجة أنهم يتشددون في بعض المسائل وأنهم أتوا بمنهج غلو وتطرف، وأنهم انحرفوا عن المذاهب الأربعة وصنعوا مذهباً خاصاً بهم؟

الجماعات الإسلامية، مثل جماعة التبليغ وجماعة الإخوان المسلمين هل هؤلاء من أهل السنة والجماعة؟

ما الفرق بين أهل السنة والجماعة والشيعة؟

هل الأشاعرة من أهل السنة والجماعة أم لا؟ وهل نحكم عليهم من المذهب أنهم كفار؟

هل صحيح أن الحنابلة هم السلفيون فقط؟ وما حقيقة السلفية؟ هل هي قرينة التشدد والتزمت كما يروج البعض؟

يقول السائل: هل الملل والنحل والطرق الموجودة الآن هي التي ينطبق عليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد»، والقول الآخر: «ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة»، أفيدونا بالصواب جزاكم الله خيراً.
 

ما واجب علماء المسلمين حيال كثرة الجمعيات والجماعات في كثير من الدول الإسلامية وغيرها، واختلافها فيما بينها حتى إن كل جماعة تضلل الأخرى؟ ألا ترون من المناسب التدخل في مثل هذه المسألة بإيضاح وجه الحق في هذه الخلافات، خشية تفاقمها وعواقبها الوخيمة على المسلمين هناك؟