هل يكفي أن تكون حسنات المؤمن أكثر من سيئاته حتى ينجو من النار؟ وسبب السؤال هو ما ورد في كتاب الله بل أقول: كيف نوفق بين هذا وقوله تعالى: {ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره}، وقوله تعالى: {من يعمل سوءا يجزى به}.

 ما حكم الاحتفال بذكرى الهجرة النبوية الشريفة وجميع المناسبات الإسلامية العظيمة كالإسراء والمعراج وليلة القدر وليلة النصف من شعبان؟ أثابكم الله وحفظكم للإسلام والمسلمين.

السّلام عليكم ورحمة الله و بركاته نحن في تونس تباع قطع الدّجاج منفصلة و يغلب على الضّنّ أن هذا الدّجاج مذبوح على الطّريقة الإسلاميّة لكن في بعض الأحيان نسمع أنّه تسعمل آلات للذّبح الجماعي كما أنه في مرّات نادرة عند شراء رقاب تجد أنّ خرزة الدّجاج التي من المفروض أن تكون مقطوعة تجد أنّها سليمة لكنّها من الجهة السّفلى ليست من جهة الرّأس فهل أكل هذه الرّقاب محرّم وهل يحرم أكل قطع أخرى من الدّجاج دون العلم إن كانت قد ذبحت بطريقة صحيحة بالتّسمية وغير ذلك أم لا ؟ الرّجاء التّفصيل وجازاكم الله خيرا.

أنا امرأة وعليَّ صيام ثلاثة أيام كفارة يمين، وأنا لا أستطيع الصيام ولي شهران.

ما قولكم لبعض الفتيات اللاتي يقلن لدي أخ لم تلده أمي و النعم فيه، و يتحدثن معه بالأدب و الاحترام ولكن بالحدود ؟

السلام عليكم. اريد ان استفتي الشيخ خالد تبد المنعم. إذا اعترضت الأم على لباس ولدها (مع انه لباس شرعي، هو يلبس القميص) و قالت له- و هم ذاهبون الى وليمة او زيارة قريب مثلا- انا لا اخرج من البيت حتى لبس هذا اللباس المعين، و الإبن لا يحب هذا اللباس. هل اذا امتنع الابن عن لبس ما تريد امه مع الاحترام لها يكون عاقا؟ و ماذا لو فعلا امتنعت عن الذهاب الى الوليمة مثلا بسبب ان الابن لم يريد ان يغير لباسه؟ هل يكون قد اضر بأمه و يكون هو عاقا؟ او كونها امتنعت من الذهاب لا علاقة له بالابن و ليس هو بعاق؟

حديث النبي عليه الصلاة والسلام "إذا رأيت شحًا مطاعًا، وهوى متبعًا، ودنيًا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك" هل هذا الحديث صحيح؟

سمعنا فتوى تنسب للشيخ عبد العزيز بن باز حفظه الله -وقيل: إن فضيلتكم قد أفتيتم بذلك أيضاً-، وهي أنه يجوز للإنسان أن يتزوج بنية الطلاق، فما صحة هذه الفتوى؟

استأجرتُ بيتاً واشترط المؤجرُ أن ألتزم بجميع أعمال صيانة البيت خلال مدة الإجارة، فما الحكم الشرعي في هذا الشرط؟

هل يجوز اعطاء احد الاولاد جزء من مال والديه وهم احياء دون اخونه الاخرين

أريد أن أشتري شقةً عن طريق شركة رهن عقاري، على أن تكون الشقة مرهونة للشركة حتى سداد القرض كاملاً، فما الحكم الشرعي لذلك؟