ما رأي فضيلتكم فيمن يذبح ويوزع لأهل الحي لحمًا وينذر به صدقة لوالده الميّت؟

من مات ووضوءه خطأ فى أحد الأركان، وظل يصلى بخشوع حتى نهاية عمره، هل يعتبر كافرًا ولا يدخل الجنة؟

هل يُفَطِّر الدم الخارج من الفم (بين الأسنان) في أثناء الصيام؟

ماحكم كثرة المصافحة باليد بعد الصلوات الخمس في المسجد أو خارجه؟ مع الدليل إذا وجد؟

يؤذَّن في الراديو قبل أذان المسجد القريب منا، وكذلك أسمع النداء من بعيد، إلا أنني لا أفهم ما يقوله المؤذن، ثم يُؤذَّن في مسجد آخر أقرب إليّ من الأول، ثم يُؤذَّن ثالث في مسجد أقرب إليّ من الثاني، فأيّ النداء الذي يجب عليّ أن أمسك عنده أو أفطر؟

ما حكم السلام بالإشارة باليد؟

هل بإمكانكم أن تعطي لنا تعريف مبسط حول التورق داعمين ذلك ببعض الأمثلة؟

لقد تقدَّم لخِطْبتي شابٌّ، ولقد أعجبَني وأعجبْتُه، وأصبح لنا الآن شهرٌ نتكلَّم. ولقد أفصح لي بأنَّه: خلال دراستِه في الخارِج كان يزْني ويَشْرَب الخمْر والمخدرات، وقد أدَّى تأثير المخدّرات لاضطِرابٍ في عقْلِه، ممَّا جعلَه يترُك الخارِج والرُّجوع لأهله، وتعالَج هُنا، وإلى الآن ما زال يستخْدِم أدوية لحالتِه النفسيَّة، وهو طبيعي الآن وسوْف يترُك العِلاج، هو يعْلم ما أتاه من مصيبة وهو يستغْفِر الله، ويرجو الزواج ببنْتٍ عفيفة طاهرة.

هل يَجوز لي بِما أنَّه كان زانيًا؟ {الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً} [النور: 3]. هو عاقِل وتائب لله، ولكنِّي لا أدْري ماذا أفعل؟ هل أكْمِل حديثي معه؟ وهل أقبل خِطْبَتَه، فإنَّه كان عاصيًا؟ أنا حائرة ولا أستطيع أن أقول لأهلي، أريد أن أستُر عليْه، ساعدوني.

فتاة تمارس العادة السرية من قبل البلوغ وهي لا تعلم بحكمها، وكانت تصلي ولا تغتسل، واستمرت على هذه الحالة إلى أن بلغت ودخلت المرحلة الجامعية!
فماذا عليها الآن تجاه هذه الصلوات؟ هل تعيدها أم ماذا؟ وهي الآن تجاهد نفسها للتخلص منها، فلو توجهون لها نصيحة تعينها على ترك هذه العادة.