ذلك بما قدمت يداك

كفانا انتظارًا للفرصة التي تشرق بها الأكوان، فرصتك الحقيقة هي استثمارك لشبيبتك، لعمرك، أن تستغل كل لحظة من حياتك؛ لتطوير ذاتك ونفسك ... المزيد

كلمات في وداع أخي د. ناصر بن محمد الماجد

وقد صحبته خلال هذه السنوات العشرين في السفر والحضر، وعملت معه في مشروعات ولجان كثيرة، فكان رحمه الله دمث الأخلاق، محباً للعلم وأهله، حافظاً للقرآن، خطيباً لجامع عبدالله بن مسعود بالغدير منذ أكثر من عشرين عاماً تقريباً ... المزيد

وإذ صرفنا إليك نفراً من الجن يستمعون القرآن

قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ * يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ... المزيد

مجموعة مقالات ابن وهف - رحمه الله - في مناسبات متعددة (مفهرس)

توفي الشيخ رحمه الله فجر الإثنين ٢١-١-١٤٤٠هـ الموافق 1-10-2018م وصلي عليه في جامع الراجحي بالرياض ... المزيد

والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن أخرج

وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ... المزيد

وخير الهدي هديه صلى الله عليه وسلم

لابد أن يشعر المتلقي دوما أنه في حالة مستمرة من التعجب وأن ثمة لطمة أو هزة زلزالية قادمة فلينتظر تلك الضحكة الهائلة القادمة من أعماقه بعد أن يجيد (الشيخ) انتزاعها منه وإضحاكه ... المزيد

متدين وكفى!!

ظن أن استقامتَه كافية، وعبادته هي القضية الباقية، ولا تحرك أو انطلاق، أو وعظ وهمة واستباق!. وقال: مالي والخلائق لهم رب هادٍ ... المزيد

آداب المناظرة

التحلي بالأخلاق الإسلامية العالية أثناء الجدال؛ من القول المهذب، واحترام الآخرين، وعدم الطعن في الأشخاص، أو لمزهم والاستهزاء بهم ... المزيد

قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله

قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ * مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ... المزيد

أنا داعية وأخاف من

اسأل الله عز وجل أن يبارك في جهود شيخنا الفاضل ناصر العمر وأن يجعل ما يقدم في موازين حسناته يوم يلقاه، ونحن يا شيخنا الكريم ممن تربى على محاضراتك بدأً بـ"بناتنا بين التغريب والعفاف "ومروراً بـ"صور مشرقة من حياة المرأة المسلمة" إلى الشريط الذي كان له أكبر الأثر في ممارستي للأعمال الدعوية دون النظر إلى نتائج ما أقدم إنه"حقيقة الانتصار " وهو انتصار فعلا في موضوعه الفريد ـ وقد كان الأمر كذلك بالنسبة لزوجي ـ فجزاك الله خيراً وأثابك على ذلك وأنا انطلاقا من ذلك عملت في مؤسسة خيرية وقد ذقت حلاوة العمل التطوعي وأن أعيش لغيري لا لذاتي بالإضافة لدراسة العلم الشرعي في كلية الدعوة بجامعة الإمام ولكن وللأسف أُجابه بمعارضة شديدة من أهلي وبخاصة والديَّ ـ رغم أنهما ولله الحمد صالحين ـ والذين يرون في ذلك مضيعة للوقت وتضييع لأطفالي ـ فأنا لدي خمسة أطفال أكبرهم في الثامنة من عمرها وأصغرهم توأم عمرهم ثمانية أشهر ـ مع أني أحرص أشد الحرص على أن أقوم بواجبهم ولم أضيعهم أبدا حتى أنني من شدة مايثبطونني بدأت اشعر بالتراجع ووالله لولا مؤازرة زوجي لي في هذا العمل وهو أيضا يعمل في نفس المؤسسة كمتطوع بالإضافة إلى وجود نموذج مشرق أمامي ممن يحترق للعمل الدعوي وهي مديرة القسم النسوي لدينا في المؤسسة والتي والله يندر أن يوجد مثلها في هذا الوقت فرغم ارتباطات زوجها الكثيرة فهو ذو مركز كبير بالإضافة لانشغالها برسالة الدكتوراه ومع ذلك فهي من أشدنا في البذل والعطاء لدين الله ومع هذا فهي من أزهد الناس في الدنيا حتى أنا لقلة ملابسها بتنا نعزفها كلها ولم نسمعها يوما تقول ذهبت إلى السوق الفلاني واشتريت كذا وكذا لنفسها فهي لا تذهب إلى السوق إلا لشراء أغراض للمؤسسة بالإضافة لأخلاقها العالية وسعة صدرها وحلمها الذي يتحمل ضغوط العمل رغم كثرتها اسأل الله أن يحفظها وأدعو لها يا شيخنا بظهر الغيب فهي تستحق الدعاء لها، فأقول يا شيخنا أنه لولا هذين الأمرين لتركت العمل من شدة ما أرى من تخذيل حولي بالإضافة لكثرة ما أجد من وسوسة الشيطان بأن كل ما أعمله مجرد رياء أمام الناس وأن الله سيحبط عملي بهذا الشيء ففي قريباتي لا يوجد من تقوم بأي عمل تطوعي فتجدني محط الأنظار وهذا ما يدعوني لأن أخاف جدا من الرياء فما رأي شيخنا الكريم في ذلك وجزاك الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.. وبعد: فأشكر لهذه الأخت هذه الرسالة المؤثرة، وأسأل الله أن يجعلني خيراً مما تظنون، وأن يغفر لي ما لا تعلمون. وأقول لك - أيتها الأخت – طريق الدعوة مليء بالعقبات والمشاق وهو طريق الجنة (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا ... أكمل القراءة

المرأة الداعية والحكمة

المرأة الداعية تواجه الكثير من السلبيات في المحيط الذي تدعو فيه ومن الأساليب الدعوية: (الحكمة) فكيف يمكن أن توظفها في علاج تلك السلبيات؟

 

 

كما أن القوة والصحة تحفظ بما ينميها وتذهب بضدها فكذلك المرض يقوى بمثل سببه ويزول بضده، فإذا حصل للمريض مثل سبب مرضه زاد ضعف قوته وربما هلك، وإن حصل له ما يقوي القوة ويزيل المرض كان العكس والقلب مرد مرضه إلى شبهة أو شهوة فعلاج الأولى بالعلم والحكمة والثانية بالتذكرة والموعظة. ثم تختلف الحكمة اللازمة ... أكمل القراءة

المؤثرات السلبية على المرأة الداعية

ما المؤثرات السلبية التي تعيق المرأة عن العمل الدعوي؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:المؤثرات السلبية هي كل فعل من شأنه أن يعوق العمل الدعوي أو يمنع من إخراجه على الوجه الأكمل..وتتضح هذه المؤثرات في ذهن الداعية إذا كان الهدف المنشود من العمل الدعوي عندها واضحاً جلياً وكذلك طريق الوصول إليه فما أخرج عنه أو أخرها فيه فهو عمل سلبي. وهذه ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً