انتبه لما أنت مقبل عليه!

فإن كانت تفصلنا ساعات قليلة عن تلك الليلة.. فقم وحاسب نفسك على ما قصرت فيه، استغفر وتب إلى الله عزوجل.. راقب أعمالك وحال قلبك وطهر قلبك من أي شرك أصغر أعتاده.. راجع قائمة معارفك ولا تجعل بينك وبين أي حد أي شحناء.. فالدنيا أهون وأحقر من ألا تكون في زمرة من سيغفر الله لهم بسبب شيء فيها! ... المزيد

(2) الخلاص في تحقيق الإخلاص [21-40]

لا نجاه إلا بتحقيق الإخلاص، وما هلك من هلك إلا بالشرك أو الرياء وحب الثناء والمحمدة. ... المزيد

لماذا لا يدخلها إلا طيباً؟!

وعليه فلو قام العبد ليله كله، وصام نهاره كاملاً، ولم يتجاوز هذا الصراع النفسي الدائر بين قلبه ونفسه في أعماق تلك الدهاليز الخفية للمشاعر والأحاسيس؛ لتغليب الإخلاص على ما سواه من نوازع حب السمعة والرياء وحب الظهور، فإنه لم يتحقق له المقصود من طهارة القلب وتزكية النفس التي بها يبلغ تلك المنزلة التي وصفها بقوله : طيباً!! ... المزيد

شَرَك الرياء

التدني الأخلاقي الذي تدعمه آلة إعلامية رهيبة؛ وينقاد له الأفراد طائعين مختارين هيأ النفوس لتقبل الآفات وتبريرها؛ بل والدفاع عن ضرورتها لبلوغ الآمال وتحقيق الرغبات. وفي مناخ كهذا لا عجب أن يصبح الرياء عملة رائجة؛ ويفقد الإخلاص دلالته! ... المزيد

رِئَاءَ النَّاسِ

أنفق من حر ماله و أخرج من نفقة عياله و لكن من أجل الناس و حتى يقال فلان المنفق الجواد .
و النتيجة : حبوط للعمل و ذهاب للأجر و ذهاب للمال بلا ثواب بل عقاب ووزر و فساد ...

أكمل القراءة

الإخلاص

الإخلاص في العادات يدفع الرياء عن العبادات، فمن كان نومه عبادة فلن يكون قيامه رياءً.  

[27] إنكار منكرات القلوب وخطأ التثبيط عن الخير حذر الرياء

من شرط المنكر الذي يحتسب فيه أن يكون ظاهرًا من غير تجسس، وقد دل قوله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده» (صحيح مسلم[49])، على أن الإنكار متعلق بالرؤية، فلون كان مستورًا لم يره، لم يتعرض له (انظر: جامع العلوم والحكم)، وبناء على هذا، فليس لأحد الإنكار في المعاصي القلبية، كالرياء والحسد والكبر وغيرها؛ لخفائها. ... المزيد

[01] الإخلاص

الإخلاص مهم في إنقاذنا من الوضع الذي نعيش فيه، مشاريع ودعوات تلوثت بالرياء، حركات إسلامية دمرت بسبب افتقاد الإخلاص وبعد أن أريد بها الرئاسة والجاه والمال. كما أن الموضوع تناول ما يخص الرياء، فقال الكاتب: "ليس من الرياء أن يشتهر المرء ولكن الشهرة يمكن أن توقع في الرياء!" ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً