هل تحب أن تكون نماماً

قال ابن الجوزي : قال بعض الحكماء: (النَّمِيمَة تهدي إلى القلوب البَغْضَاء، ومَن واجهك فقد شتمك، ومَن نقل إليك فقد نقل عنك، والسَّاعي بالنَّمِيمَة كاذبٌ لمن يسعى ...

أكمل القراءة

[11] أعمال القلوب ومقاصد الشريعة

غاية الشريعة تعبيد الناس لرب العالمين {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56] وذلك بالطاعة المطلقة لله تعالى، مع كمال الحب والذل والخضوع له. ... المزيد

(12) أظهر المفاسد والموبقات، التي تمخّضَت عنها البرلمانات!!

ما جلبَته البرلمانات والنُّظم الطاغوتية، من بلايا ورزايا ومهلكات وكفريّات، عادت على المسلمين بالضرر والخطر، في أمر دينهم وأنفسهم وبلادهم ودنياهم .. فمتى يُفيق النائمون؟ ... المزيد

رُؤيةٌ شرعيةٌ في عملِ المرأةِ مأذوناً شرعياً

ما قولكم في تولي المرأةِ وظيفةَ مأذونٍ شرعيٍ؟ 

أولاً:ليس في فقهنا الإسلامي وظيفة مأذونٍ شرعيٍ،وإنما أُحدثت هذه الوظيفة بعد القرن الخامس الهجري على قول بعض الباحثين، وفي زماننا أصبحت وظيفة المأذون الشرعي متفرعةً عن القضاء الشرعي، فالقاضي الشرعي هو الذي يكلف المأذون الشرعي بكتابة وتوثيق عقود النكاح، وتسجليها في المحكمة الشرعية.ورد في قانون ... أكمل القراءة

كيف نقدر المصالح والمفاسد، وأيهما نقدم في واقعنا المعاصر؟

إن الهداية للحق في الحكم الشرعي والحقيقة في الواقع والصواب في مطابقة الاثنين معًا، هي هدايةٌ من الله تعالى في البداية وفي النهاية، فيجب اللُّجوء له والتضرع إليه، كي يَمنحَها لنا بمحض إحسانه ومِنَّته، وفضله وكرمه سبحانه.. ... المزيد

في أشد الحاجة لأهل الفطنة

كم خسر المسلمون من دماء وأعراض وأموال وأوقات وجهود بسبب غياب الفطنة، وفقدان ميزان المصلحة والمفسدة، بينما توافرت هذه الآلات لمن حملوا لنا أمانة الإسلام في صدر الأمة ومن بعدها. ... المزيد

بيان بعض المفاسد والتأويل الفاسد

ليس كلّ تأويلٍ حُجَّة، ولا كلّ تأويلٍ يسوغ فيه الإعذار، إلَّا تأويلًا يُقرّه الشرع والنصّ والعقل، وله حظّه من النظر والاعتبار، يتحقق صاحبُه بالتقوى، ويقصد الإنصاف والحقّ. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً