رمضان وحفظ اللسان

اللسان خطره عظيم وضرره جسيم، إن لم يتعاهده العبد ويحفظه من فضول الكلام والقيل والقال، فضلا عن الآفات. ... المزيد

النميمة والغيبة في رمضان وغير رمضان

   
ما أجمل صلة الرحم طوال العام خاصة في رمضان، الاجتماعات والمجالس العائلية لها رونقها ومذاقها الخاص في هذا الشهر الفضيل.

كذا التقاء الأصحاب والخلان ومجالس الود ...

أكمل القراءة

كناشة الفوائد (10): نسي القرآن

جاء في ترجمة أحد الأعلام من الدرر الكامنة [6/24] ما نصّه: "وفي أواخر عمره تغير ذهنه، ونسي غالب محفوظاته، حتى القرآن، ويقال: إن ذلك كان عقوبة له لكثرة وقيعته في الناس".

فواغوثاه بالله!

اللهم لا تجعل ألسنتنا محلًا للكلام بغير ما يرضيك.

[25] الغيبة

ليعلم المغتاب أنه بالغيبة متعرض لسخط الله تعالى ومقته، وأن حسناته تنتقل إلى من اغتابه، وإن لم يكن له حسنات نقل إليه من سيئات خصمه. ... المزيد
Video Thumbnail Play

حفظ الأعراض

يتحدث الشيخ الدكتور عبد العزيز الفوزان عن حفظ الأعراض، حيث يبين في البداية العرض وما هو؟، ويوضح أنواع العرض، ويبن أن من مات وهوه يدافع عن عرضه فهو ...

المدة: 1:26:00

[5] مثل غيبة المسلم

وإذا كان مقتضى الأخوة الإيمانية التراحم والتواصل والتناصر بين المؤمنين، فإن المغتاب بغيبته، عمل ما يضاد هذه الأخوة من الذم والعيب والطعن، وكان ذلك نظير تقطيعه لحم أخيه، والأخوة تقتضي حفظه وصيانته والدفع عنه. ... المزيد

إياك ولحم الإنسان

إن الواجب عليك إذا سمعت من يغتاب إخوانك من المسلمين أن تمنعه وتذب عن أعراض إخوانك؛ ألست لو رأيت أحدًا قائماً على جنازة رجل من المسلمين يأكل لحمه، ألست تقوم عليه وتنكر عليه؟! إن الغِيبة كذلك تماماً. ... المزيد

ابتلاء

أما وقد ابتُلينا بِدارٍ.. فيها الخَبيثُ والطَّيِّب..

وَالكُلُّ فيها من مفرداتِ الامتحان..!

والعدلُ مُتَحَقِّقٌ بينهم.. كما الظُّلمُ و لبُهتان..

فإن أَصَرَّ القومُ أن ...

أكمل القراءة

الغيبة شهوة ولا ريب

لذة تنتابك حين تعين نفسك حكَما على غيرك؛ وتقرر أن تطلق الأحكام على هذا وذاك.. لذة العُلُو وتعاظم النفس؛ الآخرون دوما جهلة مخطئون ومقصرون بل وربما فاسقون معتدون.. ... المزيد

أقصر الطرق إلى جهنم!

هل يتخيَّل المرء أن له أظفارًا من نحاس يَخمش بها وجهه وصدره؟! وما الذي يدفعه لذلك؟! وما الذي يجعله أسيرًا للسانه فيَغتاب هذا ويسب هذا؟! ... المزيد

[04] السمت أصلٌ والمداراة استثناء

هذا من فقه حسن الأدب الذي جاءنـا به الشارع، فالأصل حرية التعبير عما نكنه من أحاسيس لنا و مشاعر، إلا إذا تعارض ذلك مع مصلحة أوجبها على خلقه الآمر: تأليفًا للقلوب، اتقاءً للنقائص والعيوب، جبرًا لخاطر قريب لنا محبوب، إصلاحًا لذات بَينٍ خَرِبٍ معطوب. كل ذا من المداراة وبذل الدنيا لصلاح الدين والدنيا، وليس من المداهنة التي هي بذل الدين لصلاح الدنيا. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً