حسن الظن بالله

قوَّة النَّفس، والإصرار، والتحدِّي: لو أمكن للفرد أن ينقشها على جدار بيته لفعل؛ لأنَّ مجرَّد رؤيتها وقراءتها، يمهِّد الطريقَ الصعب الوعر. ... المزيد

شعبان وطهارة القلوب

إذا كان الاهتمام بالقلوب لازم في كل وقت وحين، إلا أنه في شعبان ألزم وأوجب؛ ذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخبرنا أن الأعمال ترفع إلى الله وتعرض عليه في شعبان ... المزيد

الأخوة: عطاء لا ينقطع

إن الإخوة في الله عملة ثمينة نادرة، أغلى من أغلى الجواهر والدرر، لا يحوزها إلا من تعالى عن علائق الدنيا، وارتبط بالغاية العظمى، وهي دخول الفردوس الأعلى من الجنة ... المزيد

الامتنان

يغمض الإنسان عينيه ويخلد إلى النوم، بينما عشرات وربما مئات الآليات المبهرة وشديدة التعقيد مستمرة في عملها ليستمتع بنومه، ثم يصحو ليستقبل يوما عاديا بنظره ... المزيد

الأمن من مكر الله

عن إسماعيل بن رافع قال: "من الأمن لمكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة" ... المزيد

اصدقِ اللهَ يصدقك

إلى كل نفس سئمت حياة الذنوب وضَنْك العيش، وأحسَّت بالتقصير في حقِّ الله؛ فبدأت نسمات التوبة تُنير عَتْمةَ قلوبها. ... المزيد

الحياء من الله

قال صلى الله عليه وسلم: «أكثروا من ذكر هادم اللذات» ... المزيد

التوكل على الله وأهميته

عن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير: تغدو خماصاً وتروح بطاناً» ) ... المزيد

نقاء الروح

وفطرة يميز الله بها من أحب، ويخبرنا حبيبنا ﷺ أن صاحب القلب الرحيم الرقيق من أهل الجنة فقال:  «وأهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط متصدق موفق، ورجل رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال» . ... المزيد

القلوب الأربعة ...!

• ‏( القلوب أربعة : قلب أجرد، فيه سراج يزهر، فذلك قلب المؤمن، وقلب أغلف، فذلك قلب الكافر، وقلب منكوس، فذلك قلب المنافق، عرف ثم أنكر، وأبصر ثم عمي، وقلب تمده مادتان : مادة إيمان، ومادة نفاق، وهو لما غلب عليه منهما ) (إغاثة اللهفان ١/١٢) ... المزيد

لماذا يخشى المؤمن ذنوبه وإن كانت صغارا؟

إنّ نظرةَ الناسِ للذنوب تختلف جدًّا عن نظر الله سبحانه وتعالى، فربما يظن الناس ذنبًا ما يسيرًا هيِّنًا عند الله تعالى، لكنه عند الله سبحانه عظيم وكبير. ... المزيد

الوسائل المعينة على التخلص من قسوة القلب:المقال الأول

قال العظيم آبادي: (إنَّ القلب إنَّما خلق لأن يتخشع لبارئه، وينشرح لذلك الصدر، ويقذف النور فيه، فإذا لم يكن كذلك كان قاسيًا، فيجب أن يستعاذ منه، قال تعالى:  {فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ } [الزمر: 22]) ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً