التصنيف: التوحيد وأنواعه
محمود العشري
توحيد الألوهية
منذ 2017-12-24
(14) الدعوة إلى شهادة أن لا إله إلا الله
على الداعية اليوم أن يكون رحَّالة سائحًا في محلات مدينته ومدن قطره، يبلِّغ دعوة الإسلام.. ... المزيد
مدحت القصراوي
المقالات
منذ 2017-10-16
التوحيد عبادة
يجب تعلم التوحيد وأركانه للقيام به وامتثاله، وتعلم نواقضه لتجنبها.. فمن لم يفعل فقد قصر وأعرض وزهد. ... المزيد
أحمد قوشتي عبد الرحيم
المقالات
منذ 2017-03-07
الغلو في الأولياء و الصالحين
إذا أردت بكلمة واحدة أن تلخص شعار دين الإسلام ، وأخص خصائصه ، وما يميزه عن سائر الأديان المحرفة ، والنحل المفتراة فهو : " التوحيد " ... المزيد
المقالات
منذ 2017-02-27
شرح اسم الله (العزيز)
قال القرطبي: "العزيز معانه المنيع، الذي لا ينال، ولا يغالب" ... المزيد
عقيدة "الإخلاص"
الأساس العقدي ما يجب أن يستقر في قلوب المؤمنين من الإيمان بربهم وصفاته وأسمائه. ... المزيد
المقالات
منذ 2017-02-02
تبت أيديهم وضلت مساعيهم
بذلوا مقدرتهم وأقصى اقتدارهم وانعدمت كل حيلهم وماهم ببالغي مرادهم كما لم يبلغه أسلافهم. ... المزيد
خالد أبو شادي
المقالات
منذ 2017-02-01
لم لا يأخذ الله الظالمين ويريح المؤمنين؟!
لو كانت العقوبة فورية ما كان لامتحاننا جدِّية؟! ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
دورة علمية ميسرة
منذ 2017-01-26
الحلقة (7): أنواع الشرك ونواقض الإسلام
الشرك الأكبر هو هو اتخاذ العبد من دون الله ندًا يسويه برب العالمين يحبه كحب الله ويخشاه كخشية الله ... المزيد
سعيد عبد العظيم
المقالات
منذ 2017-01-05
رسالة إلى ملحد
من إنسان يحب لك الخير، ويسأل الله أن ينفعك بهذه الكلمات، فلا تغمض عينيك ولا تغلق قلبك.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2016-12-25
مؤمن آل فرعون
في هذه اللحظات التي كاد فرعون أن يمرر قرار قتل موسى كان الرجل هنالك... يسمع ويرى ما يحدث، وفي صدره تتلاطم أمواج بحر لجى من المشاعر المتصارعة
هل حانت اللحظة؟ ... المزيد
حسين أحمد عبد القادر
المقالات
منذ 2016-12-10
فضل التوحيد في القرآن الكريم والسنة النبوية
إن توحيد الله تعالى هو أعظمُ عملٍ، وأشرف مهمة، وهو السبب الذي خلَق الله سبحانه من أجلِه الإنسَ والجن؛ قال الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]. ... المزيد
سعيد بن محمد الكملي
المقالات
منذ 2016-12-02
شرف العبودية لله
من أراد أن يعلم، وأن يقف على شرف العبودية لله، لينظر إلى آيات من القرآن العظيم، أنتم تعلمون قصة الإسراء وتلك الرحلة العجيبة التي أسرى الله فيها برسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى بيت المقدس وتلا ذلك عروجه به إلى حيث لم يعرج أحد، في هذه الرحلة العجيبة، في هذا التقريب العظيم، وصف الله نبيه بوصف العبد: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ} [الإسراء من الآية:1]، ولم يختر له وصفًا غيره، لم يقل سبحان الذي أسرى بنبيه ولا برسوله ولا بمحمد، {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ} [الإسراء من الآية:1] لماذا يختار له هذا الوصف في تلك المقامات العالية؟ ... المزيد