وسم: الاجتماع
المقالات
منذ 2022-10-26
ما أجمل الاجتماع لا الافتراق والتلاحم لا التلاسن
فلنبتعدْ عن تصيُّد الأخطاء، وليكُنْ هَمُّنا جميعًا الاجتماع لا الافتراق، والتلاحُم لا التلاسُن، فما أحوجَنا إلى الالتفاف حولَ بعضنا! ، نحن في وقت امتحانٍ لِصدق ولائنا لدِيننا الذي يأمرنا بضرورةِ الالتفاف حولَ بعضنا مِن أجل قوتنا. ... المزيد
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2019-03-22
اَلِإنْفِصَاْم .. مَرَضُ الفُرْقَةِ
نهتم بسفاسف الأمور ،دون جادتها!
نهتم بالظاهر ،والباطن خرب!
{فما لهم عن التذكرة معرضين} ؟! ... المزيد
ملفات متنوعة
المقالات
منذ 2019-01-03
عقيدة التوحيد عقيدة النصر واجتماع الكلمة
وهذه الخاصية لا يمكن أن تتحقق على يد "فرقة" أو "دعوة" أو "أنظمة لا تقوم على هذه العقيدة أبداً"، والتاريخ شاهد على ذلك، فالدول التي قامت على السنة هي التي جمعت شمل المسلمين ... المزيد
محمد جلال القصاص
المقالات
منذ 2019-01-02
من النسق المغلق للنخبة المتخصصة:المقال الثاني
وهكذا كان الصحابة، رضوان الله عليهم، كل حيث يحسن، بعضهم لا تكاد تسمع به إلا في التجارة، وبعضهم في القتال، وبعضهم في الرأي والمشورة.... كلٌ نجمٌ ساطعٌ في مكانه.. والجميع يحضر المواقف العامة ... المزيد
أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه
{شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ } [الشورى 13] ... المزيد
محمد بن موسى الشريف
المقالات
منذ 2018-06-20
إمكان اجتماع الدعاة
ولابد من مصارحة الناس أن قدرة الدعاة على الاجتماع إنما هي محدودة ومرهونة بعوامل عديدة، وهأنذا أعدد هذه العوامل حتى يكون الناس على بينة من أمر دعاتهم وإمكان اجتماعهم ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2017-11-18
كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
{ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ} {الروم 30 - 32} ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2017-08-30
عرفة: الاجتماع الأعظم لأهل التوحيد
و ليعلم كل مسلم أنه على ثغر و يكفيه فقط ألا يكون سبباً من أسباب تفرق المسلمين , مع احتفاظه بعقيدة التوحيد بلا تحريف و لا تبديل . ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2017-08-13
وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [النور 62] ... المزيد
أبو محمد بن عبد الله
المقالات
منذ 2016-03-05
صيود الأوراد(13): بين خُلُودَيْن!
إن أحدنا يقرأ الآية عقودا من الزمان ما تستوقفه لفظة، وإذا به في لحظة صفاء تفتح له عن كنز فيها.. وكأنه لم يقرأ من قبل.. وهو كذلك فعلا، لم يقرأها من قبل قراءة تدبر في حالة صفاء.. وكذلكم حدث لي هنا، وهي أولا وآخرا من فتوحات الله، ولكن من باب السبب فإن هذا يدل على أن بُعدنا عن كثير من معاني القرآن ليس صعوبة ألفاظها ولا غرابة تراكيبها، ولا ما تحتوي عليه من غيبيات، وإنما لقلة التدبر والوقوف عند الآيات.. لا نعقد معها جلسات كما نعقدها مع أصدقائنا نقلب وإياهم وجوه الألفاظ، ونرى ما فيها لنا أو علينا..
... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
مع القرآن
منذ 2015-05-19
اجتماع أهل الشر {إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ}
الصنفان البارزان في اجتماع العداء عبر التاريخ هم: المنافق مع الكافر، يجمعهم العداء لله ورسوله والمؤمنين، وفي عصرنا الحاضر نرى هذا الاجتماع واضحًا جليًا عبر نظام عالمي متفنن في العداء، يجمع اليهود مع النصارى مع الملحدين مع منافقي الأمة من علمانيين ولا دينيين وفاسدين.. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-01-11
الشريعة وحدة وقوة واجتماع وألفة
لقد دعت الشريعة إلى الوحدة والاعتصام بالكتاب والسنة، والاجتماع والألفة بين أهل الإيمان؛ قال الله تعالى: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا} [آل عمران:103]. ... المزيد