التصنيف: الزهد والرقائق
صالح بن عبد الله العصيمي
-
7:37
-
45:47
-
2:29:12
ابن قيم الجوزية
القلب الميت
متى رأيتَ قلبَ الرجل قدْ ترَحَّلَ عنه حُب الله ، والاستعداد للقائه ، وحلَّ فيه حب المخلوق دون الخالق ، والرضا والقنوع بالحياة الدنيا ، والطمأنينة بها ، والسكون اليها ، فاعلم يقينًا أنه قد خُسف به !
بدائع الفوائد:٧٤٣/٣.
أبو محمد بن عبد الله
نعمة اللسان
أحمد بن عبد الرحمن الصويان
ملفات متنوعة
ملفات متنوعة
وقفة مع النفس
أبو حاتم سعيد القاضي
غداً.. سوف.. بداية الضياع
حميد بن خيبش
شوق الصالحين
علي بن عبد الخالق القرني
ملفات متنوعة
هذه حال قلوب البشر!
عبد الرحمن بن صالح المحمود
أن يكون رحيله كرحيلهم
رحلة الحياة بالنسبة لهذا الإنسان هي رحلة مقدرة مدبرة. ولا أحد يأمن أو يزعم أنه سيعيش مزيد ساعة أو يوما فضلاً عن شهور وسنوات. وكل الخلق يعلمون ذلك، ومقتضى هذا أنك لا تملك إلا الساعة التي أنت فيها؛ لأن الزمن ثلاث ساعات أو ثلاثة أيام: يوم مضى بما فيه، ويوم مستقبل لا تدري هل تدركه أم لا، وليس لك إلا اليوم الذي أنت فيه. بل الساعة التي أنت فيها فقط. وعند رحلة الإنسان وارتحاله عن الحياة الدنيا يعلم أنه لا يبقى معه إلا ما أخلص فيه وما صدق فيه مع ربه سبحانه وتعالى. والحياة فيها عبر وعظات، وكون الإنسان يرى أناسا يرحلون على خير وعلى هدى وعلى توفيق، يتمنى أن يكون رحيله كرحيلهم. المصدر: الشيخ أ.د. عبد الرحمن المحمود من محاضرة وقفات مع قوله تعالى {وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ } الإسراء : 80