السفر آداب وأحكام

السفر آداب وأحكام: قال المؤلف - حفظه الله -: «ففي الإجازات الموسمية تكثُر الأسفار وتتنوَّع؛ فهي إما سفر عبادة وقُربة؛ كحج أو عمرة، أو زيارة مسجد النبي - صلى الله عليه وسلم -، أو صلة رحِم، أو دعو ... المزيد

العفو عند الغضب

أن تغفِر وتصفَح ويصير العفو والصفح لك سجيّة فهذا خُلقٌ كريمٌ محمود. أن تحلم وتصبر فإن لم تستطع تصنّعت الحلم وتحلّمت حتى صار من أخلاقك فهذا أيضًا خُلقٌ عظيم.. أما أن تصفَح وتعفو في حال تملكك الغضب حتى يصير هذا ديدنك فهذه الخِصلة هي الأصعب والأروع، وهي ما فضّل الله بها الموفَّقين من عباده وخصّهم بها كنوعٍ من التكريم ووصفهم بها في كتابه فقال تعالى: {وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ}. ... المزيد

هؤلاء خيرنا؛ فهل نحن منهم؟

خيركم في كل خصلة هو خيركم، وخيرُ خياركم من اجتمعت فيه الخصال. فخيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلما اقتدى به الواحد منا كلما اقترب من قمة الخيرية، فليشمر المشمرون. وخيرنا بعده الأنبياء عليهم الصلاة والسلام : {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} [الأنعام:90] ثم خيرنا أبو بكر الصديق-رضي الله عنه- الذي ما وطئ الأرض بعد النبيين خير منه، والذي يدخل من أي أبواب الجنة شاء، ثم هؤلاء ... المزيد

أُترك بصمةً في محدثك (الأثر الدعوي)

يقول عليه السلام: «خيركم من يُرجى خيره ويُؤمَن شرّه، وشرُّكم من لا يُرجى خيره ولا يُؤمَن شرّه». ... المزيد

غريقًا يستغيث!

كان يتنزَّه عند البحيرة فإذا به يرى صديقه غريقًا يستغيث به، فتوقف ثم خطب فيه: "لماذا يا هذا فعلت هذا بنفسك؟! أليس حرامًا عليك أن تدع نفسك تبتلّ هكذا؟! ماذا لو أصابتك نزلةٌ شُعَبية، أستكون سعيدًا؟! ثم أَلَم يكفِك إهمالُك في نفسك؟! بعد كل هذا الإهمال تطلب أن أُنقِذك من البلل؟! يا لك من متواكلٍ اعتمادي تُعلِّق أخطاءك على غيرك! ألا تستحي يا رجل؟! ... المزيد

تبسَّم‬!

حالةٌ من الكآبة والتجهُّم صارت ملحوظة بشكلٍ واضح بين المصريين والمصريات...! كمية من النكد و(التكشير) صارت تطفو على المشهد، وبدأ كثيرٌ من الناس يركنون إليها بدعوى تثاقل الهموم وتعقُّد المشاكل التي نمرّ بها على مُختلَف الأصعدة سواءً كانت شخصيةً أو عامة. ... المزيد

لُطفًا، أفرغ كوبك!

إن المحاور مُطالب بالإنصات للطرف الآخر بغية إنجاح الحوار، بغض النظر إن كان موقف الآخر مُوافقًا له أو يبعد عنه قليلًا أو كثيرًا. ... المزيد

وللتواضع حدٌّ!

قال ابنُ القيِّم رحمه الله، في كتابه (الفوائد): "وللتواضع حدٌّ، إِذا جاوزَه كان ذلًّا ومهانة، وَمن قَصر عَنه؛ انحرف إِلَى الكبر والْفَخْر. وللعِزِّ حدٌّ، إِذا جاوزه كان كِبرًا وخُلقًا مذمومًا، وَإِن قَصر عَنه؛ انحرف إلى الذُّل والمهانة.. وضَابِط هذا كُله: الْعدْل؛ وهُو الأخْذ بالوسَط الْمَوضُوع بَين طرَفي الإفراط والتفريط". ... المزيد

يا من تسأل عن العِفَّة!

"..لا يكون الإنسان تامَّ العِفَّة؛ حتى يكون عفيف اليد، واللسان، والسمع، والبصر. فمن عدمها في اللسان: السخرية، والتجسس، والغيبة، والهمز، والنَّمِيمَة، والتنابز بالألقاب. ومن عدمها في البصر: مدُّ العين إلى المحارم، وزينة الحياة الدنيا المُولِّدة للشهوات الرديئة. ومن عدمها في السمع: الإصغاء إلى المسموعات القبيحة..". ... المزيد

مقطع مميز: ابشر وهنيئا لك الأجور يا مرافق المريض

إهداء إلى مرافق غالٍ.

مقطع من التعليق على معاني الأذكار عند الحديث عن فضل عيادة المريض من كتاب حصن المسلم

Audio player placeholder Audio player placeholder

مقطع مميز: سبعون ألف ملك يدعون لعائد المريض

مقطع من التعليق على معاني الأذكار عند الحديث عن فضل عيادة المريض من كتاب حصن المسلم

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً