التصنيف: استشارات تربوية وأسرية
كيف أقوي حفظي وأجمل صوتي بالقرآن
أنا شاب يحب الاستقامة وأرجو من الخالق الهداية والثبات وكل شباب المسلمين. أما بعد يا شيخ فقد نذرت لله أن أحفظ القرآن قبل رمضان وبدأت راجياً من الله التيسير. وفي حيّنا مسجد في كل رمضان يسجل اسماء الحفاظ في الحي ويختار 4 قراء حسب التجويد والصوت الجميل لصلوات التراويح والتهجد, قررت ان اكون واحد من هؤلاء الأربعة هذا العام إن شاء الله تعالى فماذا أفعل تجاه صوتي وكيف أتعلم التجويد وهل هناك طريقة أسهل لحفظ القران وماذا أفعل لتقوية ذاكرتي.
لا أستطيع التوفير؟؟
أنا أعمل في النجارة وأجري ولله الحمد تمام 100 جنيه في اليوم. ولكني لم أجد فيهم بركة أو أقدر اوفر منهم شيء؛ ولم أصرف إلا فيما يرضي الله. فهل العمل نفسه ليس مبارك فيه الله؟ أم هذا غضب من الله؛ والحمد لله لم أغضبه أبداً. أريد حلا وجزاكم الله كل خير.
فاشلة في علاقاتي الاجتماعية
هل يمكن لشخص فاشل في إقامة علاقات اجتماعية (ومنعزل تماما) أن يصبح إنسان ناجح اجتماعيا؟
أم إن هذا الامر هو أمر فطري،
أنا لا أجيد التعامل مع الغير حتى داخل أسرتي دائما يفهمونني غلط، تصرفاتي غلط، وكلامي غلط، و يؤنبونني
كثيرا على الاخطاء،
رغم أنها غير مقصودة، لذا أصبحت أحب الانفراد ولا أجلس مع أسرتي، وقطعت صلة رحمي، حتى في الدراسة
لا أحب الاجتماع بالزميلات (أحس بأن مستوى تفكيرهن أكبر من مستواي رغم أن لنا نفس السن)،
حتى لا أصاب بالأحراج بسبب كلامي،
من ناحية التفكير ألاحظ بأن فتيات في سن 12 يفكرن بطريقة أفضل مني ويتفطن لأمور لا أنتبه لها
(تفكيري لا يتناسب مع سني، تفكير طفولي) كما أني أريد أن أسأل كيف يمكن لشخص أن يتعايش مع أقاربه الذي يسيئون له لفظيا،
فأنا أشعر بالضيق و القلق النفسي عند زيارتهم لنا؟ ولا أريد أن أرد لهم الاساءة بمثلها، أريد العيش في راحة نفسية، كرهت حياتي بسبب هذه المشكلة، فهل هناك علاج لحالتي؟ و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
هل أتصدر للدعوة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحية معطرة وبعد،
لن أسأل عن فضل الدعوة وحكمهــا، لكن سؤالي يعتبر دقيق نوعــا ًما،
هل يصح لي (تربويــا ً) إذا علمت من نفسي، أنى أستطيع القيام بعمل دعوي وتوفر ما احتاج اليه من علم واسلوب وادارة، ان اتصدر لبعض الاعمال الدعوية أو انتظر إلى أن يطلب مني ذلك،
مع العلم أن هذا الموضوع قد الجمني عن الدعوة لخوفي من حب الظهور،
فهل يصح لي أن أبادر أنا بالعمل الدعوي بدون أن يطلب مني.
مع ظني من تجاربي السابقة حسن الأسلوب خاصة في مجال (دعوة الشباب)
بوركتم جزاكم الله خيرا
أخاف ألا أوفق في دراستي!!
أنا فتاة أبلغ من العمر20 سنة عندي طموحات كثيرة في الحياة تحصلت على شهادة البكالوريا (الثانوية العامة)
العام الماضي ولكن المعدل لم يسمح لي بدخول كلية الطب والآن أنا أعيد شهادة البكالوريا وأدرس بالجامعة فرع
علوم الأرض ولأن موعد الشهادة اقترب أحس بتعب شديد وقلق وأخاف ألا أوفق في عملي مع إني أجتهد قدر
المستطاع فهل أرشدتموني إلى نصائح أتبعها وجزاكم الله كل خير.
هل أغترب بعقد عمل مغري؟!
أستخرت بأن أعود إلى بلدي للعمل فوجدت برؤيا أني أسكن في نفس البيت مع صديق لي موجود في بلدي ويعمل
نفس العمل لكن عندما قدمت استقالتي في البلد الذي أعمل به حاليا رفضها رئيسي وطلب مني البقاء بزيادة مغرية
في الراتب أشيروا علي ماذا أفعل جزاكم الله خيرا.
أقرأ كثيراً.. ولا أستوعب أو أتذكر شيئاً!!
أنا أقرأ كثيراً.
ولكن لا أستوعب ولا أتذكر شيئاً مما قرأته.
كيف أتمكن من التركيز أكثر في القراءة، حتى لا أصاب بالإحباط فأترك القراءة؟
أشيروا علي بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا على الموقع
تراجعت بعد تفوقي.. وأدمنت على المعصية!!
أنا أحمد اسماعيل طالب في كلية الطب.
أنا كنت متفوق جدا جدا وكنت نشيط للغاية في دراستي.
ولكنني أصبحت فاشل في دراستي وقمت بإعادة إحدى السنوات.
وأنا مدمن العادة السرية.
بالله عليكم ماذا أفعل فأنا أنهار تماما وأريد أن ينقذني أحد فماذا أفعل؟
وشكرا.
هل أترك الجامعة بسبب الفتن؟!
كنت متفوق في دراستي حتى أخذت شهادة الثانوية العامة (بكالوريا) بتميز ولكن عندما ذهبت إلى الجامعة الحقيقة كثرت على الفتن والفجور من كل زاوية في مكان دراستي وحتى اصدقائي الذين نحسبهم ملتزمين هم مثلي في حاجة إلى من يعظهم لكثرة الفتن في الخارج والداخل.
المهم أردت أن أدرس في أجواء فيها شباب تحب الكفاح ولا يخفى عنها أخبار أمتها إلا أني وجدت الشباب معظمهم من المخنثين وقليلٌ هم الرجال إلا ما رحم ربي.
الحقيقة أني تركت الكلية خوفاً من الفتن ذلك أني أعيش في بيئة غير إسلامية في عائلتي وبيئة غير إسلامية في الجامعة فأردت أقل الأضرار وحتى أتفرغ للعلم الشرعي وأتعلم حرفة لأكون بعيداً أكثر ما يمكن من الفتن والشبهات!! هل أنا مخطئ في تفكيري!!
وهل أستطيع بدون الدراسة أن أضع بصمة في حياتي لهذا الدين وهل بمستوى حرفي أستطيع أن أبقي أثراً بعد مماتي فيه خدمة لديني! أرجو أن تجيبونني وأنتم متفهمين هذه الوضعية وبارك الله فيكم
قدراتي عالية.. وفشلي متكرر!!
اخوتي تكمن مشكلتي في أني دائما إنسان غير موفق في حياته العلمية وسوف أسرد اليكم قصتي بالتفصيل المختصر.
فأنا شاب عمري 37 سنة خريج جامعي قسم هندسة الحاسوب ومتحصل على تمهيدي في الماجستير، عملت بشركة بعد التخرج مباشرة لمدة خمس سنوات ومن بعدها أسست شركة خاصة بي عمل بها 9 موظفين وبدأت أضع أفكار وحلول في مجال تخصصي ولله الحمد كان النجاح غير متوقع وكل ما كان يعمل معي أو يتعامل معي ينبهر دوما من أعمالي وأفكاري
ولكن لم تدم السعادة حيث بعد مرور حوالي 4 سنوات أقفلت الشركة مع العلم بأنه كان لي تعامل مع شركات فاق عددها الخمس وعشرون مؤسسة من القطاع الحكومي والخاص والسبب بدأ العمل يتضاءل نسبة للأزمة المالية والاقتصادية فمكثت سنة كاملة أتخبط بين الشركات من أجل النهوض بالشركة من جديد
ولكن دون جدوى واضطررت أن أعمل بموظف بإحدى الشركات فلم أستطع المواصلة فتركتها بعد مرور شهر وبدأت أفكر في خلق فرص لي بالسوق ولكن دون جدوى ففكرت في الهجرة خارج البلاد ورتبت اجراءات السفر وأوضاعي المادية وقررت السفر الى الصين حيث أني كنت أخطط أن أسفر لها منذ سنين عدة وفعلا سافرت وأنا الآن متواجد بها،
عملت على فتح مكتب تجاري (وسيط) وبدأت بعمل استبيان للشركات والمكاتب العاملة بالصين وبدأت أبحث عن أفضل شيء أعمل به وما هو شيء الذي يفقده العرب ووجدت الجواب بعد فترة من الزمن وقررت العمل بفكرة جديدة تختلف عن أفكار المكاتب الموجودة هنا وبالفعل بدأت واتخذت وسيلة الإعلانات الإلكترونية التجارية هي حلقت التواصل بيني وبين العلماء العرب
ومنذ أول يوم بدأت الاتصالات تنهال على لدرجة أني كنت لا أنام بالليل إلا ساعة أو ساعتين فقط حيث كنت أتلقى أكثر من 25 اتصال هاتفي واستقبال العشرات من الإيميلات لدرجة أني كنت لا أستطيع الرد عليها جميعا فأصبح الكل يمدح أفكاري وتخطيطي وإبداعي وتعاملي وأصبح لدي قاعدة بينات قوية عن المنتجات والمصانع الصينية وبدأت أتعامل مع العملاء بشكل مستمر ومتواصل و أضع لهم الخطط وأفيدهم في الاستشارات التي يطلبونها
ولكن اكتشفت بعد فترة من الزمن أن الحصيلة المادية صفر و أن ما لدي من أموال بدأ ينفد، رجعت إلى الوراء فاكتشفت أن التعامل مع العرب غير مجدي وما أنا بالنسبة إليهم إلا مجرد أداة تدر عليهم المعلومات من دون مقابل وبعدها يعرضون عني لأني كنت أقدم المعلومة بالمجان من أجل استمرار التعامل في المستقبل هذا لأني سوف آخذ عمولة عند تنفيذ أي عمل في المستقبل،
فأصابني الإعياء والكسل والإرهاق وبدأت أكره الحياة لهذا التصرف. فبدأت مرة ثانية في ايجاد فكرة وخطة بديلة من أجل الربح والفائدة دون هدر الجهد والوقت وكان يحيطني الخوف من أن تعاد الكرة وأن تكون التجربة مريرة ومرة أكثر من الأول مع العلم بقناعتي بأن الفكرة جميلة وواقعية لأنها سوف تفيد كل الأطراف وسوف أحقق منها أرباح تعوضني عما سبق ولكني كما ذكرت لكم فالمرة الأولى وجدت أن الكل منبهر من أفكاري ومن كيفية تخطيطي وتنظيمي وتنفيذي للفكرة وأخاف أن أجد نفس شيء وهو أن لا يكون هناك نفع أو جدوى من الفكرة،
مع العلم بأن كثير من الإخوة ورجال الأعمال دائما يطلبون مني أن أكون مدير مكتبهم بالصين ولكني أرفض هذا المبدئ لأني أريد أن أكون ناجح في أعمالي الخاصة وأن أحقق ما أطمح إليه من نجاحات ولكن هناك شيء غريب يحدث لا أستطيع أن أحدده او أن أعرفه وهو الشيء الذي أفتقد إليه و أظن أنه هو مفتاح لكل هذه العراقيل في حياتي العملية بالرغم من إني انسان ملتزم أخلاقيا ودينياً وأنا متزوج و لي بنت وولد وزوجتي إنسانة خلوقة ونحن نحب بعضنا البعض.
ملخص: ينتابني شعور دائما بأن الحياة لا نفع منها بالرغم من أني إنسان أمتلك قدر هائل من الأفكار وأحب تحليل الأشياء من حولي حتى خطواتي على الأرض أحللها فأنا أحب نظام التحليل وأي شيء أحلله أجد له الإجابة والحل المفيد إلا شيء واحد هو تحليل حياتي العملية التي لم أجد لها حل بالرغم من كل ما أمتلكه من قدرات وأفكار.
هدفي في الحياة: النجاح في حياتي العملية من أجل كسب العيش الحلال لتربية ابنائي.
أفشل دائماً في تنظيم وقتي!!
أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنة من اليمن وأعاني من عدم القدرة على تنظيم وقتي، حيث لدي التزامات يجب أن أعملها كل يوم.
وكل ما أعمل خطة عمل أو برنامج لكي أقوم بتنفيذ البرنامج لكن بدون جدوى.
أشيروا علي
كيف أقيم علاقات ناجحة!؟
أنا شاب أبلغ من العمر 18 سنة ولدي سؤال وهو كيف أقيم علاقة ناجحة مع زملائي من جميع النواحي؟
أرجو منكم افادتي بكل الخطوات والمراحل والطرق التي تنجحني بذلك.
وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على الموقع الجميل.