شعار العارفين

وهذه من أزكى ثمرات المعرفة، وأشهى قطوف العلم بالله؛ أن يستقيم الميزان، وتبدوالدنيا بزينتها رخيصة إن وضعت فى مواجهة مع إرضاء الله وما عنده. ... المزيد

تذكر: فأنت مَلِكٌ!

نرى شعوبًا بأسرها تبات في العراء، بلا مأوى؛ من شدة الحر، أو برد الشتاء، وأنت في بيتك الهانئ تبيت مطمئنًا، وسط أطفالك، ولا تلتفت لما أنت فيه من نعيم ... المزيد

رسالة للشباب: احملوا هموم المسلمين

كم يحزن المرء من رؤية الكثير من شباب الأمة ضعاف الهمم، لهم أجسام قوية وعقول تافهة، وأحلام خفيفة وقلوب واهية، فأكثر تفكيره في شهوة مال أو نساء أو طعام أو كسوة أو لهو..! بينما ساد من قبلنا وقامت دولة الإسلام، وفتحت الدنيا على سواعد الشباب.. ... المزيد

الفوائد (33)- يخرج العارف من الدنيا

يخرج العارف من الدنيا ولم يقضي وطره من شيئين: بكاؤه على نفسه، وثناؤه على ربّه.

الفوائد (31)- أعظم الربح

أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها وأنفع لها في معادها.

الفوائد (30)- إضاعة الوقت

إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.

وَالْعَاقِبَةِ لِلْمُتَّقِينَ

{وَالْعَاقِبَةِ لِلْمُتَّقِينَ} [الأعراف من الآية:128]: كيف تطمع أن تكون العاقبة لك في الدنيا بالنصر والعزة، وفي الآخرة بالفوز بالجنة، وتقواك مخدوشة .. وتوبتك مغشوشة!

دين ودنيا! نظرة نقدية

وأود أن أصيح بأعلى صوتي وأقول الدين هو نظام الحياة وقوامها من كل أوجهها، ماديةً كانت أم روحية، فلماذا نصر أن نحول الدين عن حقيقته ونجعله مجرد شيئاً موازياً للدنيا؟! يجب على المسلم الجمع بينهما، وهذه هي العلمانية ولكن من بابها الخلفي من وجهة نظري. ... المزيد

اللقاء!

هل تتذكر شعورك حين الدخول على أستاذك الجامعي في امتحان الشفوي، أو شعورك وأنت تستعد لملاقاة رئيس عملك الذي أرسل في طلبك ليسألك ويحاسبك على مستواك المهني، أو (التارجت) المطلوب منك تحقيقه؟ ... المزيد

أين زادك للرحيل

ما أحوجنا إلى وقفة متأملة مع حقيقة الموت، تلك الحقيقة المرّة التي يرحل بها الإنسان من حياة إلى أخرى، ومن دار إلى دار، تلك الحقيقة التي حيّرت العقول، وحطّمت أماني الخلود، وأجبرت الناس على اختلاف منازلهم أن يروا الحياة محطة عابرة، لا خلود فيها ولا قرار. ... المزيد

كيف يكون يوم المسلم؟

لا شك عند مسلمٍ أن الدنيا دار ابتلاء ودار امتحان ودار عمل وغداً دارُ جزاء ودارُ حساب فلزاماً أن نسعى سعياً حثيثاً لإصلاح آخرتنا، ما حل بنا ونزل من بلاءٍ في الدنيا فإنها إلى منتهىً وقلٍ وزوال، وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون، لزامًا أن نسعى ومع سعينا لإصلاح دنيانا، لزامًا أن نسعى لإصلاح آخرتنا ولو كلفنا هذا السعيُ بذل حياتنا وبذل أموالنا وبذل أولادنا لإصلاح آخرتنا لزامًا أن نسعى؛ فإن الدار الآخرة لهي الحيوان لوكانوا يعلمون، وسواءً أقبلت علينا الدنيا أو أدبرت فالآخرةُ خيرٌ وأبقى. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً