كيف تحمي نفسك من الشياطين؟!

ومن أعظم الأعداء الذين يحيطون بك، ويكيدون لك، ويمكرون بك مكر السوء؛ عدوك اللدود، وهو الشيطان الرجيم نعوذ بالله منه! ... المزيد

تَحسَّس مَوقعَك

فاحْذَر أن تَقِف في وجه طاغوتٍ، أو محارب للإسلام، أو طاغيةٍ جائر.. أن تَقِف لغير الله ودينِه وشَرعِه! أو تقف على غير منهج الله وشرعه. ... المزيد

(2) قصة الذنب!

إن ندمت فأبشر فقد حققت الشرط الثاني من شروط التوبة.. وإن لم تندم فلا تيأس، لعل الران الذي يعلو قلبك سميك يحتاج إلى مجهود أكبر. ... المزيد
رؤية الكل

أحْييِ موات قلبك.. ولا تيأس من رَوح الله!

يا من قست قلوبكم بعد لِينها، وماتت بعد حياتها، اعلموا أن الذي أحيا الأرض بعد موتها قادر أن يحيي قلوبكم الميتة ... المزيد

ممَّا آلمَني!

ذا فَطنتَ إلى العقوبة واستمرارها.. فالْزَم محرابَ الإنابة، وجدِّد التوبةَ والندامة، وامْزُج ذا بالرجاء وحُسن الظنّ.. ... المزيد

(14) ضع القلم

هذهِ الجُملةُ يكرَهُ سماعَها الطالبُ الكسولُ في قاعةِ الامتحانِ عندما ينتهي الوقتُ المُحَدَّدُ لإجرائِه، لأنَّهُ دائمًا وأبدًا غيرُ مُتَهَيّئ لأدائِهِ ...

أكمل القراءة
رؤية الكل

تأملات بين ما خلق تعالى وما شرع

من هنا نطمئن على الحياة وأن الله تعالى لن يدعها للظلم، ولا بد أن يلتقي ما قدّر مع ما شرع، فيحق الله تعالى العدل بقدره كما أمر تعالى خلقه بالعدل، خاصة إذا اتجهت الجموع لإقامة العدل والمنهج الرباني.. ... المزيد

زفرة

تقلّبت بين السراء والضراء، فلا أحسنت في هذى ولا أحسنت في تلك، وخرجت منهما بالخواء والهباء والهراء! أغرّك من الدنيا مالٌ وجمالٌ وعيالٌ، وكل ما غرّك إلى زوالٍ وخبال ومحال! جاوزت الأربعين فلم تدّكِر، وفارقت الشباب فلم تعتبر! ... المزيد

فكيف بي وبك؟!

عندما يطمع الأنبياء في مغفرة الله ويرجونه، وهم المعصومون.. فكيف بنا؟! ... المزيد

زهد عمر بن الخطاب

ليس الزهد أن تترك الدنيا من يدك، وهي في قلبك، وإنما الزهد أن تخرجها من قلبك، وهي في يدك. ... المزيد
رؤية الكل

القلب الصغير

ما أجمل الحاضر حين يعتريه الهدوء، والقلوبُ متساندة كتلك البيوت التي تحجب عنها الشمس، ومتعانقة كفروع تلك الشجرة التي تضمُّ تحت ظلِّها الوارف الذكريات الجميلة، والرسائل الملفوفة بشرائط الحياة المتلوِّنة بألوان الطبيعة، والكلمات المعلقة على عروشها.. ... المزيد

أسباب زيادة الإيمان: تدبر القرآن

ومن أهم أسباب زيادة الإيمان تلاوة القرآن الكريم بتفكر وتدبر؛ فهذا القرآن هو كتاب هداية، آياته البينات هي النور الذي يستضيء به العبد فيهتدي للتي هي أقوم: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ } [الإسراء: من الآية9]. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً