التصنيف: أعمال القلوب
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2015-08-09
نعم.. لعلك مبتلى
الحصيف فهو ذلك الذي ارتفع ببصره عن المقارنة والتسخط ليشهد الحكمة و المراد. هو ذلك الذي تسامى بفكره عن شعور الاضطهاد ليركز بصيرته على المطلوب والواجب. ... المزيد
ممدوح إسماعيل
خواطر ممدوح إسماعيل
منذ 2015-08-09
كل الناس تسعد عندما تقابل ملك
كل الناس تسعد عندما تقابل ملك مرة أو مرتين!
وأنا أقابله سبحانه كثيرًا كل يوم! ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2015-08-09
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-08-08
من السنن المهجورة: إخبار أخاك بأنك تحبه
قال صلى الله عليه وسلم: «إذا أحبَّ أحدُكمْ صاحِبَه فلْيأْتِه في مَنزِلِه، فلْيُخبِرْه أنَّهُ يُحِبُّه للهِ» ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-08-08
فكان ماذا؟
ما جمعهما إلا الحب في الله ولم تدخل الدنيا إطلاقًا في الحسابات
... المزيد
أبو فهر المسلم
المقالات
منذ 2015-08-08
حق القرآن.. يا أمّة القرآن!
وما عاد القرآن في حياة كثير من المسلمين -إلا من رحم- إلا تمائم وتعويذات وأحرازًا، يأتيها صاحبُها إذا مسَّه الضُّرّ! ... المزيد
أبو الهيثم محمد درويش
المقالات
منذ 2015-08-08
إذا اجتمعن فيك فأبشر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثلاثٌ مَن كُنَّ فيهِ وجَد حلاوَةَ الإيمانِ: أن يكونَ اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه مما سِواهما، وأن يُحِبَّ المرءَ لا يُحِبُّه إلا للهِ، وأن يَكرهَ أن يَعودَ في الكُفرِ كما يَكرهُ أن يُقْذَفَ في النارِ». ... المزيد
طب القلوب - القلب المريض
منذ 2015-08-02
(5) شهوة النساء
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «ما تَركتُ بَعدي فِتنَةً أضرَّ على الرجالِ منَ النساءِ» ... المزيد
محمد حسين يعقوب
المرئيات
منذ 2015-07-31
قبسات : الله يريد قلبك
المدة: 2:09أحمد كمال قاسم
المقالات
منذ 2015-07-31
ما هي أسباب قسوة القلب؟
اعلم أنه كما أن تضحيتك ببعض ما أنعم الله بك عليك ليس معناه فقدانها، بل معناه الزيادة فيها، اعلم أنه كذلك يجب عليك ألا تحزن على ما ضاع منك بسبب لا يد لتقصيرك فيه، ذلك أن الذي رزقك سيرزقك، مجددًا فهو الحي الذي لا يموت، وهو الغني الكريم. ... المزيد
طب القلوب - القلب القاسي
منذ 2015-07-29
(8) كثرة الضحك
قال صلى الله عليه وسلم: «وإياكَ وكثرةَ الضَّحِكِ؛ فإنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ فسادُ القلبِ». ... المزيد
الشبكة الإسلامية
المقالات
منذ 2015-07-26
الاهتمام بقبول الأعمال
التوفيق للعمل الصالح نعمة عظمية، ولكن هذه النعمة لا تتم إلا بنعمة أخرى أعظم منها، ألا وهي نعمة القبول.
ولقد كان السلف يهتمون بقبول الأعمال اهتماما خاصا ربما يزيد عن اهتمامهم بالعمل نفسه، إذ ما قيمة العمل إذا رد على صاحبه أول لم يفتح له باب القبول من الله تبارك وتعالى؟. ... المزيد