التصنيف: النهي عن البدع والمنكرات
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يعتبر هذا الزواج شرعيًّا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة مراهقة، وقعتُ في حبِّ شابٍّ عبر الإنترنت، وبالأخص الفيس بوك، وكان متعلقًا بي ويريدني زوجة له، وعرَّفني على أهله، وعرَّفته على أهلي، وطلَب مني الزواج ووافقتُ، وجاء بشهودٍ على ذلك ليشهدوا مُوافقتي على الزواج منه، فاعتقد بذلك أنه أصبح زوجي؛ فأهلي وأهلُه مُوافقان على ارتباطنا، لكن دون علمٍ بموضوع الزواج.
فهل في هذه الحالة أكون آثمة؟ وكيف أتوب إلى الله عز وجل؟
فوالله إنني أبكي كل يوم على ما فعلتُ، وأستغفر ربي.
لكن قلبي يؤلمني، وهو يقول: إنه زوجي، وهذا ليس حرامًا!!
محمد بوقنطار
وَلـِيٌّ مـع وقـف التـنـفـيـذ
الشبكة الإسلامية
قصة الحب المنسوبة للقسيس فالنتين
ما هي قصة الحب المنسوبة للقسيس فالنتين، وما أثرها على الإسلام؟
أبو الهيثم محمد درويش
الله أم فالنتين؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أوهام الحب تحرمني من الزواج!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة في منتصف العشرينيات مِن عمري، أُحِبُّ شابًّا أصغر مني بسنتين، وهو يُبادلني الشعور نفسه، وعَدني بالزواج منذ أربع سنوات، بعد أن يكملَ دراسته الجامعية، لكنه لَم يستطعْ أن يُنهيها في الوقت المحدَّد، وبقي له عامان دراسيان، وأنا ما زلتُ أرفُض الذين يتقدَّمون لخطبتي، حتى وصلتُ إلى هذا العمر!
لم أعُدْ أطيق الانتظار أكثر مِن ذلك، وهو يتوسَّل إليَّ أن أنتظرَه؛ لأنه لا يطيق العيش بدوني، وافقتُ على طلَبِه، وأصابتْني حالة اكتئاب؛ كرهتُ الطعام، وكرهتُ مُقابلة الناس، وانطويتُ على نفسي في غرفتي، وكل ما أفعله هو البكاء، وتدهورتْ حالتُه هو أيضًا؛ خوفًا من أن أقبلَ زوجًا غيره؛ علمًا بأنني لن أقبلَ الزواج مِن غيره، فقد تعلقتُ به كثيرًا، وهو لا يستطيع أن يتزوجني لأنه ما زال طالبًا، وليس لديه راتبٌ لكي يُنْفِقَ عليَّ، وأنا لا أطيق الانتظار أكثر مِن ذلك.
فماذا أفعل؟
أبو الهيثم محمد درويش
الحلقة (13): وقفة مع البدعة و أنواعها
حازم شومان
رسالة هامة : التعليق على حملة #ادعم هدير
المدة: 13:16القزع مفهومه وأنواعه وحكمه
عبد الرحمن بن صالح المحمود
مقطع قصير: إياك أن تجعل دينك بضاعة تبيع فيه وتشتري
مقطع من وقفات مع قوله تعالى فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
المدة: 1:49أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض
خالد عبد المنعم الرفاعي
فتاة تحاول التقرب مني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ متدينٌ مُحافِظٌ على صلاتي، والحمد لله، عمري 18 عامًا، تعرفتُ إلى فتاةٍ تدرُس معي في القسم، وأعتبرها مثل أختي، ولكن شعورها نحوي شعور حب وعشق، ولا أستطيع تجنُّبها!
بدأتْ تتقرَّب مني أكثر وأكثر حتى صرنا نتكلم في الحبِّ، ولم يتوقفِ الأمرُ عند هذا الحد، بل صارتْ تلمسني، وأنا أخاف أنْ أقعَ في الفاحشة، فما نصيحتكم؟
سؤالٌ آخر: في القسم الذي أدرس به هناك مجموعةٌ مِن الزُّملاء يسبون الله - والعياذ بالله - وأنا أكره ذلك، فما الحل؟
وجزاكم الله خيرًا.